أكثر الأسباب شيوعا ًلإصابة الحبل الشوكي هي الظهر المكسور, أو المتضرر أو العنق ( أي إصابة العمود العظمي الذي يحيط الحبل الشوكي).

هذا غالباً يؤدي إلى ضرر في الحبل الشوكي

داخل العمود الفقري. هذا معروف أيضاً، على أنه إصابة جرحيه،

 الإصابة الجرحية ربما تحدث بسبب:
1. حوادث السير على الطرقات.
2. الحوادث المنزلية المتصلة بالعمل.
3. الإصابات الرياضية.
4.حوادث الاعتداء الذاتي.
5. المضاعفات بعد العمليات الجراحية، أي الجراحة التصحيحية لتشوه العمود الفقري، يمكن أن تنتج إصابة الحبل الشوكي بسبب إصابة غير جرحيه.

الأمثلة تشمل:
· التهاب خلايا العصب الشوكي (البكتيري والفيروسي).
· الأكياس أو الأورام التي تضغط على الحبل الشوكي.
. انقطاع تزويد الدم إلى الحبل الشوكي (يسبب تلف الحبل).
. الظروف الطبية الخلقي (أي الموجود منذ الولادة) التي تؤثر على تركيبة العمود الفقري أي الشوكة المشقوقة.

هذه الأورام، الأسباب الأكثر شيوعاً لإصابة الحبل الشوكي تكون جرحيه، أي الضرر يكون نتيجة لجرح أو إصابة بدنية التي تسبب كسر في العمود الشوكي في العنق أو الظهر.شدة الكسر لا تتطابق دائماً مع مستوى التلف الذي يسببه. أي ضرر في الحبل سوف يؤدي على الأقل إلى بعض الخسارة للوظيفة الحركية (مثل الحركة) و/ أو الوظيفة الحسية (مثل الإحساس). أكثر الأسباب شيوعاً لإصابة الحبل الشوكي الجرحية تشمل حوادث الطرق بالإضافة إلى الحوادث المنزلية والرياضية والعمل. الإصابات التي تحدث بسبب الأذى والاعتداء الذاتي (جروح إطلاق النار والطعن) تعتبر أيضاً أسباب هامة لإصابات الحبل الشوكي الجر حية. تظهر القائمة أدناه أسباب إصابات الحبل الشوكي، مأخوذة من المسح الذي تم تنفيذه بين عامي (1997-1999)، أعداد متزايدة من الإجراءات الجراحية، التي تحمل جراحة التسبب في إصابة الحبل الشوكي، التي يتم تنفيذها مثل جراحة تقويم التشوهات الفقرية.

أنواع الإصابات:
باستثناء الإصابات النافذة مثل جروح الأعيرة النارية والطعن.......الخ.
أسباب إصابة الحبل الشوكي الجرحية، التي تمت مناقشتها أعلاه، هي نتيجة للإصابات الكلية حيث يتعرض الحبل الشوكي لقوة غير
 طبيعية قوية وربما تكون:
1. قوى فرط الثني- ثني العمود الفقري إلى الأمام.
 2. قوى فرط التمدد- تمدد العمود الفقري إلى الوراء.
 3. الإنضغاط العمودي/المحوري-سحق العمود الفقري.
صوره رقم (1)

 لا تعمل هذه القوى دائماً بشكل منفصل. من المألوف بالنسبة للإصابة أن تنتج من مزيج من هذه القوى، أكثر مواقع الإصابة المألوفة هي تلك الأجزاء من الحبل الشوكي التي تكون أكثر قدرة على الحركة، وبالتحديد المنطقة العنقية ونقطة الاتصال بين المناطق الصدرية والقطنية، القوى يمكن أن تسبب درجات متباينة من الضرر للفقرات والحبل الشوكي داخلها، الفقرات يمكن أن تتشظى، هنالك خط ر وهو أن الأجزاء يمكن أن تثقب الحبل الشوكي، بشكل تبادلي، الفقرات والأربطة المحيطة يمكن أن تتضررأو تنزاح من أمكنتها الطبيعية، مما يسبب الحل المجاور بالتمدد أو الذبول.
بعض الأمثلة الخاصة على كيفية تأثير الحوادث المختلفة على العمود الفقري والحبل الشوكي معطاة أدناه.
إصابة الإنضغاط لفرط الثني المحوري
صورة (2)

 هذا ناجم عن كلاً من قوى الثني الإنضغاط مثلاً بسبب السقوط على الردفين، الفقرات تنضغط مع بعض على جانب واحد من الحبل والأربطة تتمدد على الجانب الآخر (أنظر الشكل، إصابة الإنضغاط و فرط الثني المحوري).

· إصابة فرط الثني بسبب الدوران (الالتواء)
صوره (3)

هذا ناجم عن قوى التمدد والدوران(الالتواء) المتزامن والتي يمكن أن تتصل مع مجموعة من الحوادث. الأربطة الشوكية تكون يصاحبه كسور في الفقرات(أنظر الشكل إصابة فرط الثني بسبب الدوران)
 · إصابة فرط التمدد الفقري
صوره (4)

وهذه تشمل قوى التمدد المفرط وتكون شائعة عند كبار السن، غالباً ما تنتج عن التعثر على الدرج أو حالات السقوط المنزلية الأخرى. الاصطدام بالذقن يجبر الرأس والعمود الفقري على الانحناء للخلف مما يؤدي إلى تمدد عنيف للعنق وتمزق الأربطة الشوكية (أنظر شكل إصابة فرط التمدد الفري).
 إصابة الإنظغاط العمود/ المحوري
صوره (5)

هذه الإصابات تنتج من قوى الإنضغاط (الكبس) الناتجة في العمود الفقري الذي تم سحقه، مثلاً، في حوادث الغطس أو ضربة على أعلى الرأس.القوة يمكن أن تتسبب في تحطم الفقرات وأن تتناثر في الحبل الشوكي كما هو مبين في شكل الإنضغاط العمودي (المحوري).

· الكسور الثابتة مقابل غير الثابتة
ربما تسمع في كسور العمود الفقري التي توصف بأنها "ثابتة " أو غير ثابتة" التي من غير المحتمل أن تسبب مزيداً من الضرر وربما تعالج العمود الفقري ربما يحتاج عندها إلى إعادة رصفها جراحياً وتثبت في مكانها لمنع الحركة الزائدة للفقرات ومزيد من إصابة الحبل الشوكي،
 يتم تحريك الفقرات في الموضع الصحيح ومن ثم تثبت في مكانها بواسطة أساليب متعددة، يتم أحياناً استخدام الترقيع العظمي-فهو يقوي التثبيت مع مرور الزمن، لأن العظم المرقع يلتحم مع الفقرات المتضررة.

· إصابة الحبل الشوكي غير الجرحية
الإصابة الرضية ليست هي الوسيلة الوحيدة التي يمكن أن يتضرر بها الحبل الشوكي، الأساليب غير الرضية تشمل الحالات الطبية مثل الالتهابات التكيسات والأورام.
 بعض الالتهابات يمكن أن تؤثر على الجهاز العصبي مباشرة، وغالباً ما تؤدي إلى فقدان الطبقة العازلة (النخاعين) التي تحيط بالعديد من العصبونات وتساعدها على إرسال الرسائل. هذا يمنع العصبونات من إرسال الرسائل بشكل ملائم. إحدى هذه الأمثلة على هذا هو الحالة التي تسمى التهاب النخاع الشوكي المستعرض. التكيسات والأورام في العمود الفقري أو قريب منه يمكن أن تسبب في زيادة فقدان الوظيفة الحركية والحسية عندما تنمو بواسطة الضغط التدرجي على الحبل الشوكي وتلك الوسيلة تعيق مرور النبضات العصبية غير تلك المنطقة. "القرص المنزلقة" تسمى طبياً القرص الفقري المتدلي(PID)، هو عندما ينزاح قرص الغضروف بين الفقرات من مكانة الطبيعي. هذا يمكن أن يسبب الضغط على الأعصاب الشوكية، حيث تغادر الحبل الشوكي.
 في الحالات الحادة، هذا يمكن أن يؤثر على الوظيفة الحسية والحركية. الحالات الطبية الخلقية (أي تلك الموجودة منذ الولادة) مثل الشوكة المشقوقة والتهاب الفقار المشطي يؤدي إلى تغيرات هيكلية في العمود الفقري الذي يمكن أن يسبب تلف الحبل الشوكي. انقطاع تزويد الدم إلى الحبل الشوكي كما في السكتة الشوكية نتيجة للمضاعفات أثناء العمليات الجراحية(الجراحة القلبية والوعائية) يمكن أن تؤدي إلى إصابة الحبل الشوكي.

· تأثير الإصابة
1. الإصابة الأولية:
 إصابات الحبل الشوكي لا تخترق عادة الحبل ومع ذلك، فإنها تسبب فعلاً الضرر الإمتدادات المحورية للعصبي الليفي للخلايا العصبية داخل العمود الشوكي. إصابة الحبل الشوكي بسبب الحوادث الجراحية ربما تنتج عن تمدد أو ذبول الحبل لشوكي عندما تكون الفقرات منزاحة، أو بسبب الضرر المباشر على الحبل الشوكي بواسطة أجزاء من الفقرات المكسورة. إصابة الحبل الشوكي غير الرضية يمكن أن تنتج بسبب الضغط على الحبل الشوكي من التكيسات أو الأورام أو أي إنقاط لتزويد الدم الموضعي. تستمر آثار الإصابة الرضية إلى بعض الوقت بعد الإصابة الأولية، خلال الفترة التي تعرف بالصدمة الشوكية، يمكن أن تدوم الصدمة الشوكية إلى ستة أسابيع. وتعود جزئياً إلى الكدمات والتورم(Odema[M1]) في الحبل الشوكي، الذي يضغطه على العظام المحيطة للعمود الشوكي وجزئياً بسبب نقص الأكسجين، الناتج بسبب انقطاع تزويد الدم إلى النسيج. الصدمة الشوكية يمكن أن تؤدي إلى مزيد من الضرر للحبل الشوكي.أيضاً، أي نزيف في المنطقة المجروحة يمكن أن يسبب التلف. خلال الأيام القليلة الأولى بعد الإصابة، خلايا الدم البيضاء سوف تنتقل إلى المنطقة المصابة لإزالة الفتات من الخلايا المتضررة ويؤدي غالباً إلى مزيد من الإصفرار.
 خلال أسابيع قوية من الإصابة الأولية، النسيج المتضرر سوف يتم إزالته بعيداً بواسطة الخلايا المتخصصة. التجويف المملوء بالسائل المحاط بالنسيج الندبي يترك في الخلف. الجزيئات التي تعيق إعادة النمو العصبونات المقطوعة يتم إنتاجها في التجويف، حتى تعمل كحاجز لإعادة وصل جانبي الحبل الشوكي المتضرر. هذه السلسلة المعقدة من الأحداث الممزقة تمت دراستها، على أمل اكتشاف وسائل جديدة للوقاية منها وعلاجها. الأبحاث في أشكال العلاج التي سوف تعزز الشفاء الطبيعي- لكنها محدودة.
 الذي يمكن أن يحدث بعد إصابة الحبل الشوكي، قد تم تنفيذها.

إصابة الحبل الشوكي الكاملة وغير الكاملة
الأضرار الكاملة: الضرر الكامل هو المصطلح المستخدم لوصف ضرر الحبل الشوكي الذي يكون كاملاً، ويسبب خسارة كاملة وعادة دائمة للقدرة على إرسال النبضات الحسية والعصبية الحركية وبالتالي الخسارة الكاملة والدائمة للوظيفة دون مستوى الإصابة. وهذا سوف يؤدي إلى شلل كامل في النصف السفلي من الجسم أو الشلل الرباعي.

الأضرار غير الكاملة:
صوره (6)
الإصابة غير الكاملة هي المصطلح المستخدم لوصف الضرر الجزئي في الحبل الشوكي، بسبب الإصابة غير الكاملة، تبقى بعض الوظائف الحركية والحسية، بعض الناس الذين يعانون من إصابة غير كاملة ربما يكون لديهم بعض الإحساس لكن الحركة تكون معدومة أو قليلة. آخرين ربما تكون لديهم الحركة أو الإحساس معدوم أو قليل، الإصابات الشوكية غير الكاملة تختلف من شخص إلى آخر لأن مقدار الضرر في تلف الألياف العصبية عند كل شخص يكون مختلفاً. أثار الأضرار غير الكاملة تعتمد على المنطقة من الحبل الشوكي المصابة (الأمام، الخلف، الجانب)، الجزء من الحبل المتضرر يعتمد على القوى المشتركة في الإصابة، التي تمت مناقشتها سابقاً، الشكل الخاص ب" المقطع العرضي للحبل الشوكي" يظهر أي الأجزاء من الحب الشوكي تكون مسئوله عن الوظائف الحركية المختلفة، الأنواع المختلفة للإصابات غير الكاملة يمكن أن تؤدي إلى متلازمات معينة.
صورة (7)

· متلازمة الحبل الأمامي:
 هذا يكون نتيجة للانحناء للأمام(فرط الثني) ويشمل عادة الفقرات العنقية في الرقبة.إصابات الانحناء يمكن أن تنتج أيضاً بسبب ضرب الرأس من الخلف أو الشخص المصاب يسقط إلى الوراء، أو ضرب مؤخرة الرأس، الانحناء العنيف للرقبة يسبب الإنزياح الأمامي الحاد للفقرات، التي تضغط على مقدمة الحبل، الضرر الذي يحدثه هذا يؤدي إلى خسارة السيطرة على العضلية، والتقليل من القدرة على الإحساس في الألم ودرجة الحرارة دون مستوى الإصابة، الشعور باللمس الأولي (الاستقبال الحسي) وموضع الطرف والاهتزاز تكون نسبياً غير متأثرة لأن هذه الوظائف تنتقل أعلى مؤخرة الحبل الشوكي (أنظر شكل" متلازمة الحبل الشوكي الأمامي") متلازمة الشريان الأمامي هذه المتلازمة مماثلة لمتلازمة الحبل الأمامي لكنها بسبب انقطاع تزويد الدم إلى الجزء الأمامي من الحبل، لأن مؤخرة الحبل له تزويد منفصل للدم، فإنه لا يتأثر، هنالك خسارة للوظيفة الحركية اللاإرادية والوظيفة الحسية أسفل الإصابة، لكن الشعور بالموقع واللمس والاهتزاز تكون غالباً غير متأثرة (أنظر شكل متلازمة الشريان الأمامي.

· متلازمة الحبل الخلفية
التمدد القشري(فرط التمدد) للعنق، الذي يمكن أن ينتج عن السقوط على الذقن أو الوجه، ينضغط ويؤدي الجزء الخلفي من الحبل، هذا يؤدي إلى فقدان الإحساس باللمس العميق والموضع الإهتزازات أسفل الإصابة،
صورة (8)
القوة العضلية والشعور بالألم ئودرجة الحرارة لا تتأثر نسبياً، لكن لأن الشعور دون الوعي الطبيعي لموقع الأطراف(ذاتي) يكون عادة مفقوداً، الشخص المصاب ربما يعاني من صعوبة في تعلم كيفية السير مرة أخرى (أنظر شكل متلازمة الحبل الخلفي).

متلازمة الحبل المركزي
هذه المتلازمة تسبب الإصابة غير الكاملة، التي تنتج عن إصابات التمدد الصغرى في العنق، التلف يكون متمركزاً على الجزء المركزي من الحبل، وبسبب الطرقة التي تم ترتيب الخلايا العصبية بها داخل الحبل،
صوره (9)

 هذا يؤدي إلى فقدان القوة العضلية والشعور في الذراعين واليدين، مع فقدان جزئي للقوة والإحساس على البطن العلوي والصدر والشعور وحركة الرجلين والقدمين ربما تكون غير متأثرة تبقى بعض وظائف المثانة والأمعاء (أنظر شكل(متلازمة الحبل المركزي)).

· متلازمة براون و سيكار
هذه المتلازمة يمكن أن تنتج عن الطعن أو الإختراق على أحد جانبي الحبل، أو بسبب إنحناء العمود الفقري.العصبونات الحسية التي تحمل إشارات الألم والحرارة إلى الدماغ تتقاطع داخل الحبل، حتى تنتقل الإشارات الحسية من جانب واحد في الجسم إلى الدماغ على الجانب المقابل للحبل،
صورة (10)

 نتيجة لذلك هذا النوع من الجروح يؤثر على قوة العضلة والسيطرة على الجانب الذي حدثت فيه الإصابة، لكن ليس الشعور بالألم والحرارة على الجانب الآخر من الجسم والعكس يكون صحيحاً، القوة العضلية لا تتأثر لكن الشعور بالألم والإحساس بالحرارة يتناقص أو يكون غائباً
(أنظر شكل"متلازمة براون" وسيكار).

· المخروط وذيل الفرس
الأعراض:
 تلف العمود الشوكي اسفل الفترة الصدرية 11 يمكن أن يؤدي إلى مجموعة من الآثار.إصابة الأعصاب المخروط النخاعي أو ذيل الفرس تؤدي إلى فقدان القوة والسيطرة العضلية أسفل الإصابة،
صوره (11)
 لكن فقدان متغير من الشعور، فقدان الاستجابات الانعكاسية الشوكية الناجمة عن الجروح في هذا المستوى يمكن أن يكون لها أثراً حاداً على المثانة والأمعاء والوظيفة الجنسية(أنظر شكل" متلازمات المخروط وذيل الفرس")

· الاحتقان القطني
حتى عندما يكون غالبية الحبل مصاباً بواسطة الجرح أو فقدان تزويد الدم، بعض الأوعية الدموية الصغير ربما تحمي الحواف الخارجية للحبل، في هذه الحالة المتلازمة، الشخص مع أنه يكون مشلولاً أسفل الخصر يحتفظ ببعض الإحساس من المنطقة القطنية من الحبل
(أنظر الشكل)............(12).
صورة (12)

· الشلل النصفي:
هو الإضطراب الذي يكون فيه جانب واحد فقط من الجسم مشلولاً، ويعرف بأنه شلل نصف الجسم الذي يشمل على الأقل ذراع وساق واحدة(اليونانية:hemi تعني نصف).المصطلح يستخدم أحياناً بشكل غير دقيق لوصف أنواع أخرى من الشلل
صوره (13)


الجزئي، الأسباب الأكثر شيوعاً للشلل النصفي هو تلف الدماغ، عموماً، إصابة الجانب الأيسر من الدماغ سوف تؤدي إلى شلل نصفي أيمن، وإصابة الجانب الأيمن إلى شلل نصفي أيسر،عندما يكون الشلل النصفي أيضاً هو النتيجة (أنظر شكل الشلل النصفي).


المصدر: المموقع العربى
el-rahmapt

مركز الرحمة للعلاج الطبيعى المكثف للأطقال

  • Currently 15/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
5 تصويتات / 2770 مشاهدة

تسجيل الدخول

ابحث

عدد زيارات الموقع

2,403,364

مركز الرحمة للعلاج الطبيعى

    أ.د/ محمد على الشافعى
 استاذ مشارك العلاج الطبيعى للأطفال  بكلية العلاج الطبيعى جامعة القاهرة و استشارى العلاج الطبيعى المكثف للأطفال 
لمشاهدة قناه الفيديو الخاصة بالمركز 

اضغط