ما هو شلل الأطفال ؟ : . هل شلل الأطفال مرض معدي؟ : . كيف نميز الشلل الناجم عن شلل الأطفال؟ :   مشكلات ثانوية ترافق شلل الأطفال

 الوقاية والعلاج

ما هو شلل الأطفال ؟ : . هل شلل الأطفال مرض معدي؟ : . كيف نميز الشلل الناجم عن شلل الأطفال؟ :   مشكلات ثانوية ترافق شلل الأطفال :   الوقاية والعلاج


ما هو شلل الأطفال ؟ :

 هو عبارة عن إصابة في الحبل الشوكي تؤدي إلى تلف الأعصاب المتحكمة بالحركة يصيب الشلل أياً من عضلات الجسم ويؤدي إلى (رخاوة ) التي تضعف عضلات معينة جزئياً فقط فتصبح رخوة أو لينة.يصيب الأطفال وهم في سن صغير بين 8/24 شهر ، ولكن يبقون معرضين للإصابة حتى عمر 4/5 سنوات ومن الممكن أن يصيب الأطفال الأكبر سناً وحتى المراهقين. هل شلل الأطفال مرض معدي؟ : شلل الأطفال ليس مرضاً معدياً بعد الأسبوعين الأوليين من بداية الإصابة ، ويمكن أن ينتشرعبربراز الأطفال الغير مشلولين ولا يبدو عليهم أكثر من مجرد رشح وهو ناتج في الواقع عن فيروس شلل الأطفال . ويكون أشد تأثيراً على الذكور أكثر بقليل من الإناث وعلى الأطفال غير الملقحين أكثر من الأطفال الملقحين، وعلى الأطفال الذين يتلقون حقناً لالزوم لها فمن الممكن أن يصابوا بشلل الأطفال أكثر من الأطفال الذين لا يتلقون هذه الحقن .

 كيف نميز الشلل الناجم عن شلل الأطفال؟ :

 - يبدأ الشلل (ضعف العضلات ) عادةً عندما يكون الطفل صغيراً وغالباً خلال مرض كالرشح الحاد المترافق مع حمى وإسهال أحيان.

- يمكن أن يصيب الشلل أياً من عضلات الجسم ولكن أصابته للساق هي الأكثر شيوعاً

- شلل الأطفال يضعف عضلات معينة جزئياً فقط لتصبح رخوة أو لينة.

- بمرور الزمن يفقد الطرف المصاب القدرة على المد الكامل أو الإنفتاح بشكل مستقيم لأن بعض العضلات يقصر أو يتقلص.

- تصبح عضلات وعظام الطرف المصاب أنحف من الطرف السليم ، ولاينمو الطرف المصاب بسرعة طبيعية فيبقى أقصر من الطرف الأخر .

- تصبح الأطراف الغير مصابة أكثرشديدة القوة لتعوض عن الأطراف الضعيفة. -لا تؤثر الإصابة على الذكاء والعقل . -لا تؤثر على الإحساس.

- تتدنى إنتفاضات الركبة وردود الفعل الوترية الأخرى في الطرف المصاب أو تغيب كلياً.

- بمرور الزمن لايسوء الشلل الناتج عن شلل الأطفال ، ولكن من الممكن طهور مشكلات ثانوية أخرى كالتقاصات وتقوس عظام الظهر والمفاصل المخلوعة. - 30% من الأطفال المصابين يشفون كلياً خلال الأسابيع أو الأشهر الأولى . - 30% يصبح لديهم شلل خفيف. - 30% لديهم شلل معتدل أو حاد.   

-  10% يموتون غالباً بسبب صعوبات في التنفس أو البلع.

مشكلات ثانوية ترافق شلل الأطفال : 1-    تقلصات المفاصل : التقلص هو عبارة عن قصر في العضلة والأوتار يمنع حركة الطرف بشكل كامل في مجال حركته ، غالباً ما يستدعي الأمر إلى تصحيح التقلصات المتقدمة زمنياً بالتمارين أو بإستعمال القوالب أو اللجوء إلى الجراحة ويمكن إستخدام المشدات عندما تكون التقلصات في بدايتها ليصبح المشي ممكناً والوقاية المبكرة من التقلصات أمراً في غاية الأهمية.

 2-    تقلصات تقليدية في شلل الأطفال: من الممكن أن يصيب شلل الأطفال أجزاء من الجسم وهي الورك، الكاحل، القدم، الركبة، المرفق، الإبهام، الأصابع، الرسغ.

 3-    تشوهات تقليدية في الكاحل والقدم:

- إنحناء القدم إلى الداخل عند الكاحل.

- إنحناء القدم إلى الخارج عند الكاحل.

-  إنحناء إلى الأسفل في وسط القدم.

- إنحناء إلى الأسفل في الكاحل (تقلص رؤوس الأصابع).

 4-    تشوهات شائعة: إن حمل ثقل الجسم على مفاصل ضعيفة يؤدي إلى:

- مفاصل ممدودة أكثر من اللزوم مثل تقوس أسفل الظهر وركبة مثنية إلى الخارج أو منحنية إلى الوراء.

- خلع كقدم مخلوعة جزئياً أو ركبة مخلوعة جزئياً أو مفاصل مخلوعة جزئياً أو كلياً وخصوصاً الركبة والقدم والمرفق والكتف والإبهام والكاحل .

- تقوس العمود الفقري والذي ينجم عن ميلان الورك نتيجة لقصر إحدى الساقين وينجم تقوس العمود الفقري (الجنف) عن ضعف في عضلات الظهر أو بقية أجزاء الجسم ويمكن للتقوس أن يصل إلى درجة من الحدة يعرض الحياة للخطر لأنه لا يترك للرئتين والقلب أكثر من مجال ضيق.

الإعاقات التي يمكن الخلط بينها وبين شلل الأطفال:

- يمكن أحياناً أن يحدث خلط بين الشلل الدماغي وشلل الأطفال وخصوصاً عندما يكون الشلل الدماغي من النوع الرخو لأنه يؤثر على الجسم بأنماط متكررة أما شلل الأطفال فله أنماط من الشلل أقل إنتظاماً . - في مرض الحثل العضلي (سوء تغذية العضلات) يبدأ الشلل رويداً رويداً ولكن بثبات وإستمرارية فيصبح أسوأ ولهذا يمكن الخلط بينه وبين شلل الأطفال . -  مشكلات الورك التي تسبب الرخاوة وتصبح العضلات نحيفة وضعيفة. -

 شلل إرب أو الشلل الجزئي في ذراع واحدة ويد واحدة نتيجة لإصابة الكتف أثناء الولادة .

-الجزام حيث يبدأ الشلل في القدم واليد تدريجياً لدى الطفل الأكبر سناً وكثيراً ما تكون هنالك بقع جلدية وفقدان في الإحساس . -إستسقاء الحبل الشوكي ويكون موجوداً من الولادة ويؤدي إلى إنخفاض في الأحساس بالقدمين وكثيراً مايؤدي إلى كتلة ورمية أو ندب من أثر جراحة في الظهر-  إصابات الحبل الشوكي أو إصابات أعصاب معينة متجهة إلى الذراعين أو الساقين وهناك عادةً إصابة حادة سابقة في الظهر أو العنق وفقدان للإحساس في الأجزاء المشلولة.

-سل العمود الفقري والذي يمكنه أن يسبب زيادة مفاجئة في شلل الجزء الأسفل من الجسم.

-أسباب أخرى للشلل أو ضعف العضلات : هناك أسباب عديدة للشلل الرخو الذي يشبه شلل الأطفال وأكثرها شيوعاً يعود إلى شلل (غويلان باري ) ويمكن لهذا الشلل أن ينجم عن عدوى بالفيروس أو عن التسمم أو أسباب مجهولة ، ويبدأ من الساقين من دون إنذار ثم ينتشر خلال أيام قليلة ليشل الجسم بكامله ويمطن أن ينخفض مستوى الإحساس وفي العادة تعود القوة ببطء خلال الأسابيع أوأشهر عديدة ويمكن أن تعود كلياً أو جزئياً. ماالذي يمكن عمله بعد الإصابة بشلل الأطفال؟ : خلال الأيام الأولى للمرض أي بداية الإصابة :

-  لا توجد أدوية يمكن أن تساعد سواء خلال أيام المرض الأولى أم فيما بعد.

 -الراحة مهمة جداً ويجب تجنب التمارين القسرية لأنها قد تزيد الشلل ويجب تجنب الحقن أيضا .

-  الطعام الجيد خلال فترة الإستشفاء يساعد الطفل على أن تصبح أكثر قوة ولكن يجب تجنب زيادة الوزن لأنها سوف تؤدي إلى مشاكل في الحركة.

- يجب أن يكون الطفل في الوضعية اللازمة لكي يكون مرتاحاً ويتجنب التقلصات ، في البداية ستؤلمه العضلات ولن يرغب في مد مفاصله لذلك يجب أن تمد ذراعيه ببطء ورفق مع ساقيه بحيث يستلقي الطفل في أفضل وضعية ممكنة. بعد أول أيام المرض الأصلي:

-   يجب الإستمرار في الطعام الجيد والوضعيات الجيدة. -   البدء بالتمارين بمجرد تراجع الحمى لتجنب التقلصات ولإستعادة القوة. -  العكازات ومشدات السيقان (الملازم) والأدوات المساعدة الأخرى قد تساعد الطفل على التحرك بشكل أفضل وقد تمنع التشوهات. -  في بعض الحالات ربما تكون الجراحة ضرورية لتصحيح التقلصات أو لتغيير مكان إرتباط العضلات القوية لكي تساعد على القيام بعمل العضلات الضعيفة.

-  يجب تشجيع الطفل على إستخدام جسمه وعقله بأكثر مايستطيع ويجب تشجيعه على اللعب بنشاط مع الأطفال الأخرين وعلى الإهتمام بحاجاته اليومية. ملاحظة : إن إجراء الجراحة (جراحة العظام) توقف نمو القدم لذلك لا تجرى قبل سن 12/13 عاماً. إعادة تأهيل الطفل المصاب بشلل الأطفال : لكل طفل مصاب لديه مجموعة مختلفة من العضلات المشلولة بدرجات متفاوتة ولذلك كل طفل لديه إحتياجاته الخاصة ، قد يكون التمرين العادي واللعب هما كل ما يحتاج إليه الأطفال وفي حين يحتاج أطفال أخرون إلى تمارين خاصة وأدوات لعب معينة ويمكن أن تحتاج فئة ثالثة إلى مشدات أو أدوات أخرى لمساعدتهم على التحرك بشكل أفضل ويمكن مساعدة الأطفال المصابين بالشلل الحاد بواسطة كراجة أو عربة أو كرسي متحرك. ويحتاج كل طفل أن يفحص بدقة وأن يجرى له تقييم دقيق لتلبية إحتياجاته الخاصة به وكلما كان التقييم مبكر كان ذلك أفضل.

تقدم الطفل المصاب بشلل الأطفال : -  تمارين للحفاظ على كامل مجال الحركة ، وتبدأ بعد ظهور الشلل وتستمر طوال فترة إعادة التأهيل.

-  الجلوس إستناداً إلى شيء ما في وضعيات تساعدعلى منع حدوث التقلصات .

-  تمارين فعالة مع إسناد الأطراف ، لإكتساب القوة والمحافظة على حركة تامة.

-  تمارين المشي في الماء والعوم والسباحة فيما الماء يتحمل ثقل الأطراف ويسندها .

-  الكراجة أو العربة المتحركة أو الكرسي المتحرك المزود بدعامات لمنع التقلصات المبكرة أو تصحيحها.

-   مشدات لمنع التقلصات والتحضير للمشي. -  المتوازيان للبدء بحفظ التوازن والمشي .

-  ألة المشي أو المشاية. -              عكازان محولان إلى مشاية لحفظ التوازن وتقديم سند إضافي .

-عكازان لتحت الإبط وعكاز الذراعين.       تقييم إحتياجات الطفل من الأدوات المساعدة

الخطوة الأولى: يجب التعرف إلى حال الطفل من خلال التحدث معه ومع عائلته ويجب ملاحظة ما هي أجزاء الجسم التي تبدو قوية والأجزاء التي تبدو ضعيفة وملاحظة أي فارق بين أحد جانبي الجسم وبين الجانب الأخر وهذه الملاحظات المبكرة سوف تساعد على معرفة أجزاء الجسم التي ستحتاج إلى فحصها أكثر من غيرها للتحقق من قوتها أو مجال حركتها ومراقبة الطفل تساعد على الحصول على فكرة حول نوع الأداة المساعدة اللازمة له.

  الخطوة الثانية: وهي الفحص الجسدي وتتضمن :

1-    فحص مجال الحركة: عندما يعتقد وجود تقلصات يجب فحص مجال حركة المفاصل وقوة العضلات حيث يمكن لفقدان القوة والحركة أن تؤدي بمرور الزمن إلى تصلب المفاصل أو إنكماش العضلات ونتيجة لذلك يمكن للجزء المتأثر بالإصابة ألا تعود إلى التحرك في المجال الكامل والطبيعي للحركة . مثال: تستخدم عضلات الكتف لرفع الذراع وتسمى بالحركة النشطة، حيث أن عضلات الكتف تستطيع رفع الذراع حتى تصبح مشدودة بشكل عمودي أما عندما تشل هذه العضلات فلا يعود الطفل قادراًعلى رفع ذراعه بشكل فعال .

 2-    فحص العضلات :يجب فحص العضلات وخصوصاً تلك التي تكون ضعيفة ويجب فحص العضلات التي يجب أن تكون قوية لتساعد العضلات الضعيفة كقوة عضلات الذراع والكتف في إستعمال العكاز ولمعرفة العضلات التي تحرك أجزاء الجسم فيجب تحريكه بطرق مختلفة لفحص قوة العضلات التي ستحدد العضلات والأوتار التي تنشد أو تتوتر.

 3-    البحث عن تشوهات: كالتقلصات والإنخلاعات في الورك والركبة والقدم والكتف والإختلاف في طول الساقين وميلان الوركين وتقوس الظهر أو أي شكل غير طبيعي له.

 الخطوة الثالثة: بعد الفحص الجسدي يجب مراقبة الطفل كيف يتحرك ويمشي ونحاول أن نربط بين طريقته الخاصة بالمشي والتحرك وبين ما إكتشفناه أثناء فحص جسمه مثل الفارق بين طول الساقيين نتيجة لضعف في عضلات معينة مع وجود تقلصات .

 الخطوة الرابعة: نحاول نتيجة الملاحظات والفحوص التي أجريناها أن نحدد نوعية التمارين أو الأدوات المساعدة التي يحتاجها الطفل أكثرمن غيرها مع الأخذ بعين الإعتبار الكلفة والراحة والمظهر وتوفر المواد ونفعها ويجب أن نسأل إن كان سيستخدم الأداة ونسأل الأهل عن إقتراحاتهم وأرائهم.

 الخطوة الخامسة: قبل صنع مشد أو أداة تناسب الطفل بشكل نهائي يجب أن نختبر إن أمكن مدى صلاحية مثل هذه الأداة للعمل بشكل جيد على هذا الطفل وذلك بإستخدام مشد قديم أو أداة قديمة من طفل أخر.

 الخطوة السادسة: عندما نكون قد قررنا نوعية المشد أو الأداة التي تؤدي الغرض بشكل أفضل من غيرها فيجب أخذ الإجراءات لصنعها ومن الأفضل أن نجعل إستخدامها مؤقت بحيث يمكن إجراء تعديلات عليها قبل تثبيتها بشكل نهائي .

 الخطوة السابعة: يجب أن نجعل الطفل يجرب الأداة المساعدة لأيام قليلة لكي يعتاد عليها ولإكتشاف مدى جدواها ونسأل الطفل والأهل إن كانت تساعد فعلاً ، هل هي موجعة؟ وإذا كان هناك أي مشكلة وكيف يمكن تحسينها ويجب أن نعرف بأن وجود مشد واحد أو أداة واحدة توفر كل إحتياجات الطفل بشكل كامل . ملاحظة: من الأمور المهمة أن نعيد تقييم إحتياجات الطفل إلى المشدات بشكل دوري ومنتظم.

الوقاية من شلل الأطفال:

1-    تلقيح الأطفال الصغار (الرضع ) بلقاح شلل الأطفال والتأكد من تلقيحهم ثلاث مرات حتى سن 8 أشهر ويفضل إعطاء اللقاح الأول في الشهر الثالث من العمر.

 2-    تلقيح أكبرعدد ممكن من الأطفال ، إن اللقاح الذي يعطى عبر الفم هو لقاح حي ولهذا تلقح معظم الأطفال فإن اللقاح الحي ينتشرإلى الأطفال الغير ملقحين فيقوم بحماية هؤلاء أيضاً .

 3-    يجب الحفاظ على اللقاح الحي لشلل الأطفال مجمداً لوقت قصير قبل إستعماله ويمكن تذويب اللقاح المجمد ثم إعادة تجميده خلال فترة لاتتعدى الثلاثة أشهر شرط أن يبقى مبرداً وإلافسد.

 4-    يجب الحصول على مساعدة الأهالي في عملية التلقيح وخصوصاً في تبريد اللقاح والحفاظ عليه وخصوصاً في المراكز الصحية التي تفتقر لوجود التبريد.

 5-    يجب تلقيح الطفل عندما لايكون مصاباً بالحمى أو بالرشح أوالإسهال أما إذا وصل الطفل إلى عمر ستة أشهر فيجب تلقيحه حتى إذا كان مريضاً ولكن هناك إحتمال بأن يكون تأثير اللقاح غير كافي إذا كان مصاباً بمرض فيروسي ، ولهذا يجب ،إعطاء جرعات اللقاح الثلاثة ثم جرعة التنشيط اللاحقة عندما لايكون الطفل مريض.

 6-    التشجيع على الرضاعة الطبيعية أطول فترة ممكنة لأن حليب الأم يحتوي على الأجسام المضادة والتي تساهم في الوقاية من شلل الأطفال

7-لا نحقن الرضع والأطفال بأي نوع من الأدوية إلا إذا كان ضرورياً جداً.

 8-تنظيم المواطنين من خلال الحملات الشعبية الهادفة التي تشجع التلقيح ورضاعة الثدي وإستعمال الحقن إستعمالاً واعياً.

الوقاية من المشكلات الثانوية : -  الوقاية من التقلصات والتشوهات فيجب البدء بتمارين الحركة بأسرع ما يمكن بعد ظهور الإصابة.

 - عند ظهور العلامة الأولى على وجود تقلص مفصلي يجب البدء بتمارين المد مرتين أو ثلاثة يومياً.

 - القيام بتقييم إحتياجات الطفل بإنتظام وتغييروتعديل الأدوات المساعدة لكي تنسجم مع الإحتياجات المتغيرة للطفل

- يجب ألا نجعل الإعاقة الجسدية للطفل أن تؤخر تطوره الجسدي والعقلي والإجتماعي وأن نشجع الطفل على القيام بحياة نشطة والمشاركة في الألعاب والأنشطة والدراسة والعمل على توعية الأطفال الأخرين على هذه الإصابة وكيفية تقديم المساعدة للأطفال المصابين ودعمهم.

المصدر: مركز الرحمة
el-rahmapt

مركز الرحمة للعلاج الطبيعى المكثف للأطقال

  • Currently 15/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
5 تصويتات / 2025 مشاهدة
نشرت فى 2 مارس 2011 بواسطة el-rahmapt

تسجيل الدخول

ابحث

عدد زيارات الموقع

2,392,869

مركز الرحمة للعلاج الطبيعى

    أ.د/ محمد على الشافعى
 استاذ مشارك العلاج الطبيعى للأطفال  بكلية العلاج الطبيعى جامعة القاهرة و استشارى العلاج الطبيعى المكثف للأطفال 
لمشاهدة قناه الفيديو الخاصة بالمركز 

اضغط