جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
خانقٌ هذا الهواءُ
ووجهي مُسطّحٌ ترابي ٌلاقسمات فيه ولا تفاصيل،
المساحات هباء ٌ
والطوابيرُ خطوطٌ ملونةٌ
والرغيف ُلهفة ٌمرتجاة !
يموءُ الصبح ُ في حضرة الموتِ
والبلادُ التي غادرها الندى
واتشحت بالدخان
تتثاءب على صدر الخراب
رثّة الروحِ
رثّة الوجهِ
رثّة الصوتِ
رثّة القلبِ
رثّة الحضورِ
رثّة الغياب !