صدرتْ رواية نافلة الخراب للروائي والقاص سعدون جبار البيضاني عن دار ميزوبوتاميا، وتعد الرواية الخامسة بعد صدور ثلاث مجاميع قصصية، وتتناول الجانب الانساني في سلسلة أحداث وتداعيات ويذكر في روايته: حلمت أني أكفن نفسي وأصلي عليها صلاة الوحشة، بعدما أتممت صلاتي نظرت الى الخلف وجدت خلفي طوابير من الناس منتظمة وتصلي على أرواحها صلاة الوحشة جماعة، فقررت أن أعيد النظر بقضية موتي، هكذا كنت أحلم لكن الحلم توقف بطرق قوي على الباب الخارجي أفزعني، فخرجت مرتجفاً .. من الطارق؟ وسيصدر البيضاني رواية جديدة بعنوان خيبة يعقوب وهي قراءة في ذاكرة المدينة .. وتعتبر سيرة ذاتية لمدينة المجر الكبير منذ تأسيسها ..ناسها ، دوائرها ، العابها الشعبية ، اسواقها ، مواكبها ، شقاواتها ، مطربيها ، مجانينها ، لهجتها