اكدارها وهمومها
فدعاك تدعوه
ليصلح ما بها
ورأك حيران
تبحث عن هدى
فهداك للحق
فعشت موحدا
ورأك مسكينا
فقيرا بائسا
فأراك نور الله
فجرا مشرقا
فتبدلت دنياك
حين دعوته
فغدوت مسرورا
بعيشك راضيا
وصفا فؤادك
وانجلت اتراحك
لما رجعت إليه
تائبا متذللا
والله يعلم
ما يداوى داؤك
وهو الشفاء
المنعم المتفضلا
.................
كلماتى ..
أيمن أبو الدنيا
2/12/2017أعجبنيعرض مزيد من التفاعلاتتعليق