عاهــدتني أن الوفــاء طـــريقنا
قـل لـي بربك مـا الجـديد لِـما إنزويت
و وعدتنــي إنــي ملـيكك طلمـا
ما دمت تمشي في الوجود و ما حييت
أخبرتنـــي أنــي بذاتك شـــامخٌ
فغرست مسومـاً بظهـري حين إنحنيت
منك إستقـيت زعـاف سـُم قـاتلاٍ
و بمُـــر زيفــك إننـــي قــد إرتويت
أيا ليتنـي أنصـت يومـها نصحهم
فلربما كنت إحتفظت بماء وجهي و إعتنت

#بقلمي
#عاصم عبدالرحمن محمد

أعجبني

تعليق

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 35 مشاهدة
نشرت فى 17 نوفمبر 2016 بواسطة azzah1234

عدد زيارات الموقع

161,016