باعية بعنوان ( هاتف الحياة ! ) للأديب الشاعر / عبد الرشيد راشد .
صوتها كان خمرا أفقدني مرارة الألم ! فنسيت غربتي وتناثرت البراكين والحمم ! وعلمت أن العمر إن لم يلامس ثغرها ! سوف يمضي عالقا بين الصقيع والندم !
تعليق
عدد زيارات الموقع