(( الحرف الجميل لا يتذوقه سوى القلب النبيل )) مهنة الأديب وحرفته لها من المقادير والمعايير ما تجعله موسوما بما يرسمه . ومرسوما بما يوسمه. ليس من السهل إطلاقا أن يتقلب الأديب فيما يتناوله من موضوعات بل له قالب خاص به كبصمته وبؤبؤ عينه .فالقارئ الكيس الفطن يعرف الكاتب من أسلوبه وفن كلامه ولا يخفى الكاتب في أسلوبه أو تخفى أساليبه كما الشمس في رابعة النهار وكما العطر مصدره الأزهار ( الأديب وصفي المشهراوي )
عدد زيارات الموقع
160,743