داود الطائي:
صُمْ عن الدنيا واجعل فطرك للموت.
الحسن بن علي:
"إنّ الله جعل رمضان مضماراً لخلقه يستبقون به بطاعته إلى مرضاته، فسبق قوم ففازوا، وتخلّف آخرون فخابوا".
عبد اللطيف الفرفور:" سورية".
"إنّ منزلة الصيام هي أسمى مراتب التقوى وأكرمها عند الله، فإنّ في سائر العبادات جوانب تحببها إلى النفوس الكريمة، وتقربها من مقتضى الطباع السليمة، ففي الصلاة مثلاً حلاوة المناجاة، وفي الزكاة أريحية الجود والكرم، وفي الجهاد عزة الحميّة وإباء الضيم... أمّا الصيام فإنّه ليس فيه معاونة من الطبع، بل على العكس معاندته ومقاومته. فكان أقرب الأعمال إلى الخلوص من الشوائب".
محمد الفيومي:
"بالصوم تصبح الأمانة سلوكاً في حياة الفرد وعادة متأصلة ينعكس أثرها على المجتمع".
ساحة النقاش