الإمداد بالزريعة

يتم الحصول على الزريعة اللازمة لاستزراع الروهو في جميع الدول التي تمارس تربيته عن طريق التفريخ الصناعي, على الرغم من اعتماد بعض المناطق الصغيرة على تجميع الزريعة من الأنهار. وعلى الرغم من الاعتماد على مسحوق الغدة النخامية في التفريخ الصناعي منذ عام 1957, فإن العديد من المركبات التخليقية مثل جونادوتروبين السلمون , ومضادات الدوبامين (dopamine antagonists) مثل أوفابريم Ovaprim)), أوفاتيد (Ovatide) و(Wova-FH) قد تم استخدامها بنجاح في السنوات الأخيرة. وعند استخدام مسحوق الغدة النخامية فإن الإناث تحقن أولاً بجرعة تحضيرية قدرها 2-3 مجم/كجم من وزن الجسم, تتبعها جرعة ثانية تبلغ 5-8 جم/كجم بعد 6 ساعات. أما الذكور فإنها تعطى جرحه واحدة قدرها 2-3 جم/كجم وذلك أثناء الجرعة الثانية للإناث. أما عند استخدام المركبات التخليقية, فتستخدم جرعة واحدة لكل من الذكور والإناث تبلغ 0.4 – 0.5 جم/كجم للإناث و 0.2-0.3 جم/كجم للذكور.ونظام المفرخ الصيني الدائري هو أكثر أنظمة التفريخ شيوعاً في إنتاج زريعة الروهو. ويتكون هذا النظام من 3 مكونات رئيسية هي أحواض تناسل, أحواض التحضين/ الفقس ونظام تخزين وإمداد الماء. ويبلغ عمق الماء في أحواض التناسل حتى 1.5 متراً طبقاً لكثافة الأمهات, التي يوصى بأن تكون 3-5 كجم من الأمهات/ م3. وتبلغ نسبة الذكور للإناث عادة 1:1 من حيث الوزن (1:2 من حيث العدد). وتختلف أحجام وأعداد أحواض الفقس اعتماداً على الكمية المطلوبة وحجم أحواض التفريخ. أما أقصى كثافة للبيض أثناء التحضين فهي 0.7-0.8 مليون بيضة/م3. وعموما يبلغ عدد البيض/كجم من وزن الأنثى حوالي0.15 -0.20 مليون بيضة. وتمر تربية اليرقات بمرحلتين, مرحلة التحضين, وتبلغ 15-20 يوماً, ثم مرحلة الإصبعيات وتمتد حوالي 2-3 شهور.

تربية الاصبعيات

مرحلة التحضينتتم تربية اليرقات البالغة من العمر ثلاثة أيام ومن الطول 6 مم في أحواض طينية صغيرة تبلغ مساحتها 0.02-0.1 هكتار, حتى يصل طولها إلى 20-25 مم. وفى مناطق معينة تستخدم الأحواض المبطنة بالطوب الأحمر أو الأسمنت لتحضين اليرقات. وعلى الرغم من تحضين نوع واحد فقط في العديد من المناطق, فإن المزارعين يلجأون إلى تحضين أنواع الكارب الثلاثة الرئيسية الهندية معاً.وقبل تحضين الزريعة يجب تجهيز الأحواض من خلال إزالة النباتات المائية الموجودة بها, إزالة الأسماك المفترسة, تجيير (liming) الأحواض وتسميدها بالسماد العضوي وغير العضوي. كما يجري التخلص من الحشرات المائية باستخدام مستحلب الصابون والزيت أو باستخدام شباك الصيد أكثر من مرة قبل وضع الأسماك. وتحضن اليرقات في الأحواض الطينية بكثافة تصل إلى 3-10 مليون زريعة /هكتار. وتتغذى اليرقات على غذاء إضافي مكمل يتكون من خليط من مخلفات ضرب الأرز (نخالة الأرز) ( رجيع الكون) والجوز المطحون/المستردة بنسبة 1:1 (وزن/ وزن). وتتراوح نسبة الإعاشة بين 30 و50%. وعلى الرغم من أن تجهيز الأحواض قبل استقبال اليرقات هو أمر مستقر وشائع, فإن بعض المزارعين لا يقومون بهذه الأعمال التجهيزية, مما يؤدى إلى زيادة في نسبة النفوق بين هذه اليرقات. كما أن عدم توافر الغذاء الصناعي بصورة تجارية يجبر المزارعين على استخدام خليط رجيع الكون وكحك الزيت (bran-oilcake) مما يؤدى كذلك إلى سوء النمو وزيادة معدل النفوق.إنتاج الإصبعياتتجرى تربية اليرقات التي سبق تحضينها حتى وصلت إلى 20-25 مم في الطول في أحواض طينية تبلغ مساحتها 0.05 -0.2 هكتار, لمدة 2-3 شهور حتى تصبح إصبعيات يبلغ طولها80-100 مم ووزنها 6-10 جرام. وهنا تربى الروهو مع أنواع الكارب الأخرى بكثافة إجمالية تبلغ 0.2-0.3 مليون يرقة/هكتار, تمثل الروهو ما بين30-40 % منها. وكما في حالة اليرقات, يتم تسميد أحواض الإصبعيات بالسماد العضوي وغير العضوي, وكذلك تغذيتها بغذاء مكمل من خليط رجيع الكون وكحك الزيت. وتختلف معدلات التسميد والتغذية طبقاً لكثافة الأسماك والإنتاجية الأولية بالحوض. ويتراوح معدل الإعاشة في أنظمة تربية الإصبعيات بين 60-70 %.تقنيات التسمين

طرق التربية

يربى الروهو أثناء مرحلة التسمين في أحواض طينية, وعادة في نظام ثلاثي الأنواع مع الكاتلا والمريجال. وفى حالات معينة تجرى تربية 6 أنواع من الكارب معاً في نظام متعدد الأنواع, يشمل أنواع الكارب الهندي الثلاثة الرئيسة, الكارب الشائع, الكارب الفضي وكارب الحشائش بنسب متفاوتة طبقاً لأفضليتهم البيئية وأنماط تغذيتهم.وفى الوقت الذي يمكن فيه إنتاج 3-5 طن من الكارب/ هكتار/عام باستخدام الوسائل العلمية, فإن هذه الممارسة موجودة في مناطق محدودة جداً. أما اغلب الإنتاج فيأتي من النظام الموسع باستخدام التسميد كمدخل وحيد مما يؤدى إلى إنتاج متوسط يبلغ 1-2 طن/هكتار/عام. وتشمل التقنيات العملية التحكم في الأعشاب والمفترسات, تخزين الإصبعيات بكثافة تبلغ 000 4 -000 10 إصبعية/هكتار (30-40% روهو), تسميد الأحواض بالسماد العضوي مثل روث الماشية والدواجن وبالسماد غير العضوي, التغذية بمخلوط من رجيع الكون/نخالة القمح والجوز المطحون/المستردة, مراقبة صحة الأسماك وإدارة الماء. وتبلغ فترة التسمين عادة عاماً كاملاً, تصل خلاله السمكة إلى 700-800 جرام. ويلجأ المزارعون في بعض الحالات إلى الحصاد الجزئي للأحجام التسويقية (300 جرام) على فترات متقطعة. وفى منطقة بحيرة كوليرو في أندرا براديش التي تعتبر مركز الاستزراع التجاري للكارب في الهند, يجري تسمين الروهو والكاتلا معاً حيث تشكل الروهو أكثر من 70 % من المخزون الكلى. وفى هذه الحالة فإن الأسماك المتقزمة ( الإصبعيات التي تربت بكثافات مزدحمة لأكثر من عام ووصل وزنها إلى 150-300 جم) يتم استخدامها للتسمين. ويبلغ الوزن التسويقي للروهو 1-1.5 كجم/سمكة، وتصل السمكة لهذا الوزن خلال 12-18 شهراً. وفى مثل هذه الحالات, يبلغ الإنتاج 6-8 طن/هكتار, تشكل الروهو 70-80% منه. وقد يجبر عدم توافر الإصبعيات (اليوافع) بعض المزارعين على استخدام اليرقات, مما يؤدى إلى نقص في نسبة البقاء وقلة في الإنتاج. ويعتبر الغذاء المكمل المدخل الرئيسي في الإنتاج حيث يشكل أكثر من 50% من تكاليف التسمين. وقد أجبرت الأسعار العالية للأعلاف المصنعة المزارعين على استخدام الغذاء التقليدي المكون من خليط من رجيع الكون وكحكة الزيت. ويعطى هذا الخليط للأسماك غالباً على صورة عجين, مما يؤدي إلى فقد بعض هذا العلف وكذلك يؤدي إلى سوء في جودة الماء. ولذلك لابد من مزيد من الاهتمام بإدارة العلف والتغذية من أجل رفع هامش الربح للمزارعين. وفى مرحلة التسمين, خاصة عند الكثافات السمكية العالية, وجد أن الطفيل الخارجي المعروف باسم قملة السمك (Argulus spp) يصبح مشكلة هامة لأسماك الروهو مقارنة بأنواع الكارب الأخرى, مما يسبب نقصاً في النمو، وقد يحدث نفوقاً في بعض الأحيان.ويعتبر الروهو أحد المكونات الرئيسية لنظام استزراع الكارب في مياه الصرف الصحي في منطقة تربو مساحتها على 000 4 هكتار في إقليم البنجال الغربي (West Bengal) بالهند. وفى هذا النظام، والذي يتضمن تخزينا متواليا, وكذلك حصاداً متواليا للأسماك البالغ حجمها أكثر من 300 جم, فإن مياه الصرف المعالجة معالجة أولية تكون هي المدخل الرئيسي للإنتاج. وحتى بدون استخدام الغذاء المكمل, فإن هذا النظام ينتج 2-3 طن/هكتار/عام, ترتفع إلى 4-5 طن/هكتار/عام عند استخدام الغذاء المكمل.

نظم الحصاد

نظرا لأن الكارب يستزرع في أحواض أو خزانات صغيرة, فإن الشباك التي تجر يدويا هي أكثر الشباك ملاءمة للحصاد. ويعتمد طول الشبكة على عرض الحوض. وفى معظم الحالات يتم الحصاد في نهاية الموسم وذلك بتكرار الجر مرات متعددة. وفى بعض الأحيان يستتبع ذلك تجفيف الحوض كليا. وتستخدم كذلك شباك الطرح ( الطراحة) لحصاد الأحواض المنزلية الصغيرة. وفى حالة الأحواض التي يتم فيها الاستزراع عن طريق التخزين المتكرر والحصاد المتكرر (الجزئي), يجرى حصاد الأسماك الكبيرة (300 -500 جم) بعد 6-7 شهور من التربية, ثم تعاد الأسماك الصغيرة للحوض لاستكمال التسمين. ويعتبر التخزين المتكرر والحصاد المتكرر أكثر الممارسات شيوعاً في نظام تربية الكارب على مياه الصرف الصحي.

التصنيع والتداول

يعتبر الروهو من أكثر أنواع الكارب المستزرع تفضيلا لدى المستهلك. ويجرى تسويق هذه الأسماك في الأسواق المحلية بصورة أساسية, حيث يتم بيعها طازجة. أما في حالة المزارع الكبيرة ذات الإنتاج المرتفع, فيجرى غسل الأسماك بالماء جيداً بعد الحصاد ثم تعبئتها مع الثلج المجروش( 1:1) في صناديق كرتون بلاستكية (60 x 40 x 23سم عادة). وتنقل الأسماك بهذه الطريقة لمسافات طويلة (تمتد لأكثر من 000 3 كم) داخل سيارات نقل مزودة بعازل حراري. ولا تجرى أي معالجات لهذه الأسماك بعد الحصاد في الوقت الحاضر في أي من الدول المنتجة.

تكاليف الإنتاج

تعتبر أسماك الكارب, بصورة عامة, من الأسماك ذات القيمة التسويقية المنخفضة, حيث يبلغ سعرها عند مستوى المزرعة أقل من دولار واحد/ كجم. ولذلك يجب أن تظل تكاليف مدخلات الإنتاج مثل الزريعة, السماد والأعلاف المكملة أقل ما يمكن. وتمثل تكاليف الغذاء المكمل في النظام متعدد الأنواع للكارب أكثر من 50% من التكاليف الكلية. ولذلك يجب أن تولى إدارة الأعلاف عناية خاصة من أجل زيادة الأرباح. أما في النظام الموسع, وعند إنتاج قدره 2-3 طن/هكتار, فتبلغ تكاليف الإنتاج حوالي 0.3 دولار/كجم, بينما ترتفع هذه التكاليف لتصل إلى 0.5-0.6 دولار/كجم في حالة الاستزراع شبه المكثف عندما يصل الإنتاج

الإحصاءات

تعتبر الهند أكبر منتج للروهو من الاستزراع المائي في العالم، وبفارق كبير بينها وبين بنجلاديش وميانمار، الذين يعتبران من المنتجين الرئيسيين. كما تنتج كميات من هذه الأسماك في لاوس وتايلاند.

السوق والتجارة

تستخدم جميع كميات الروهو المستزرع تقريبا للاستهلاك المحلى. ولا تجرى على هذه الأسماك أي معالجة أو تصنيع. والروهو سمكة مطلوبة ومرغوبة جداً، ولذلك فأسعارها مرتفعة نسبيا. وفى جميع المناطق تباع الروهو إما طازجة في الأسواق المحلية, أو تنقل مثلجة إلى أسواق المناطق الحضرية القريبة. وأسعار الروهو والكاتلا متماثلة تقريبا ولكنها أعلى من أسعار المريجال بحوالي 10-20%. ويمكن نقل هذه الأسماك داخل سيارات معزولة لمسافات تصل إلى 000 2 -000 3 كيلومترا داخل الهند. ولكن الأسماك الطازجة يزيد سعرها عن الأسماك المثلجة مرة ونصف. أما عندما تباع الأسماك حية فإن سعرها يكون أعلى من سعر الأسماك المثلجة مرتين. ولا توجد أي لوائح لتنظيم آليات التسويق المحلى لهذه المنتجات السمكية، وبذلك فإن أسعارها تتوقف على العرض والطلب.

الوضع والاتجاهات

هناك العديد من العوامل التي أدت إلى تطور استزراع أسماك الكارب الرئيسية في الهند منها:

  • تحسين وسائل الإخصاب والتلقيح الصناعي وإنتاج الزريعة، مما أدى إلى عدم الاعتماد على الأنهار في الحصول على الزريعة.
  • تحسين تقنيات التربية والتسمين.
  • تحسين طرق التغذية والإدارة الصحية.

ومن ناحية أخرى، فإن الهجائن الناتجة من تهجين المريجال، الروهو والكاتلا مع بعضهم البعض لم تنتج عنها أي مزايا وراثية عن آبائها.كما أن هناك بعض العوامل الأخرى التي أدت إلي مشاكل في تربية الروهو. فمثلا أدى تبني نظام الاستزراع المكثف، الاستخدام غير المنظم للمدخلات وقلة خبرة المزارعين في استخدام التقنيات الحديثة إلي زيادة فرص الإصابة بالأمراض. ولكن أمكن مواجهة هذه الأمراض عن طريق تطوير إدارة صحة الأسماك وتحسين الوسائل العلاجية. وقد وضعت الحكومة الهندية خطة لمضاعفة إنتاج استزراع المياه العذبة من حيث زيادة الإنتاج وزيادة المساحة المستزرعة. وحيث أن الروهو تشكل مكونا رئيسيا من مكونات الاستزراع متعدد الأنواع لأسماك الكارب، فمن المتوقع أن يتضاعف إنتاج هذا النوع مرتين في الهند مع حلول عام 2015. ومن المتوقع كذلك أن يزيد إنتاج الروهو في بنجلاديش. وقد أدى معدل النمو المرتفع لأنواع الكارب الهندي إلي جذب انتباه العديد من الأقطار في المناطق الحارة في جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط.ومن العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤثر في تنمية استزراع أسماك الكارب الهندي الرئيسية ما يلي:

  • الانتخاب الوراثي.
  • الاستزراع العضوي للأسماك.
  • التصدير لأسواق جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط.
  • تطوير وسائل المعالجة والتجهيز وإنتاج منتجات ذات قيمة مضافة.

ولا تمثل الإحصاءات المسجلة الإنتاج الحقيقي، نظراً لافتقاد الآليات المناسبة والموحدة لتجميع هذه البيانات والإحصاءات. ولذلك يعتبر العجز في البيانات الإحصائية الإنتاجية أحد العوامل التي تعوق وضع الخطط الإستراتيجية التنموية في هذا القطاع. فالمعلومات المتاحة من أقطار عديدة عن إنتاج الكارب تمثل الإنتاج الكلي لأنواع الكارب وليس إنتاج كل نوع علي حده. ولذلك فإن وضع معايير موحدة لتطوير قاعدة بيانات إنتاجية سوف يساعد في تقدير وتقييم الإنتاج الحقيقي ووضع الخطط المستقبلية.

موضوعات أساسية

يستزرع الكارب عموماً في نظم مغلقة تشمل أنواعاً عاشبة، تستخدم فيها المواد العضوية كمدخل رئيسي، مما يجعل هذه الأنظمة أنظمة صديقة للبيئة. ويعتبر توافق الروهو مع النظام متعدد الأنواع من حيث تفضيل البيئة والعادات الغذائية توافقاً جيداً. ولكن اتجاه المزارعين إلى زيادة الإنتاج من وحدة المساحة قد أدي إلى الاستخدام المفرط للأسمدة، الأعلاف عالية البروتين، والكيماويات التي قد تؤدي إلى آثار بيئية سلبية. ويعتبر تناسق وتوافق الروهو مع أنواع الكارب الأخرى في نظم متعدة الأنواع أمراً مستقراً. ونظراُ لأن الروهو سمكة تتغذى خلال عمود الماء، فإنها تنمو بشكل جيد في الأحواض العميقة (2-3 م في العمق)، ولكن هذه الأحواض غالباً لا تتوفر. أما في الأحواض الضحلة، فإن هذه الأسماك لا تصل إلى النمو الأمثل. وتعتبر قابلية الروهو العالية للإصابة بطفيل قمل السمك ( Argulus) في النظام متعدد الأنواع، مقارنة بالكاتلا والمريجال، من المشاكل الشائعة، خاصة عند التربية بكثافات عالية.

ممارسات الاستزراع

نظراً لأن تربية الكارب تعتمد أساسا علي مدخلات قليلة، فإنها لا تشكل تهديداً للبيئة. ولكن الرغبة في زيادة الإنتاج عن طريق التكثيف واستخدام الأسمدة الكيميائية, الأعلاف, العقاقير، الخ., في السنوات الأخيرة قد تتسبب في زيادة الخوف والقلق علي البيئة. ولذلك يجب على الأقطار التي تمارس الاستزراع المائي وضع المعايير والإرشادات الصارمة التي تقنن استخدام هذه العقاقير والكيماويات. وفي هذا الصدد، يمكن تبني تطبيق الفقرة 9 من "مدونة السلوك بشأن المصايد المسئولة" لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة.

إعداد/ أمانى إسماعيل

allfish

أمانى إسماعيل

  • Currently 29/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
11 تصويتات / 715 مشاهدة

ساحة النقاش

allfish
موقع خاص لأمانى إسماعيل »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

1,432,798