موقع : إغلاق الفيس بوك نهائيا في 15 مارس القادم .. والملايين يشككون في صحة الخبر


الدستور 10 يناير 2011

نشر موقع weeklyworldnews.com ، الذي يصف نفسه بأنه "المصدر الوحيد للأخبار الموثوقة"- الأحد- خبرا عن إغلاق موقع فيس بوك بشكل نهائي في 15 مارس القادم بسبب "الضغوط الشديدة التي يتعرض لها القائمون عليه".

الخبر غير المؤكد استند إلى تصريح لمؤسس الموقع مارك زوكربيرج، قال فيه أنه سيتم إغلاق الموقع "لأنه خرج عن نطاق السيطرة"، معتبراً أنه "يجب أن يضع حدا للضغوط التي تمارس على إدارة الشركة التي "دمرت حياته".

وأكد زوكربيرج، في المقابلة الهاتفية التي نشرها الموقع، أن قرار إغلاق "فيسبوك" لم يكن سهلاً، وإن كان يعتقد أن أحداً لن يحزن على خطوة كهذه. وقال "بصراحة، أعتقد أنها خطوة للأفضل. فمن دون "فيسبوك" سيتجه الناس للخروج وتكوين صداقات حقيقية، وهذا أفضل".

فيما نقل نفس الموق عن مسئول تقني في فيس بوك قوله "من يريد الاحتفاظ بصوره وفيديوهاته وبياناته الشخصية الموجودة على الموقع فعليه رفعها من على الإنترنت، لأنه لن يتمكن من استعادتها مرة أخرى".

ورغم أن الخبر أثار الكثير من الجدل وردود الفعل بين مستخدمي فيس بوك أنفسهم إلا أن بعضهم قلل من أهمية الخبر استنادا إلى عدم مصداقية موقع "ويكلي وورد نيوز" الذي اتضا أن معظم أخباره غير دقيقة وكان آخر هذه النوعية من الأخبار ما نشره عن أن ميشيل أوباما زوجة الرئيس الأمريكى تنتظر قدوم مولود جديد، بالإضافة إلى سفر زوجها إلى مكة لأداء فريضة الحج رغم كونه مسيحيا!ً كما سبق أن "تنبأ" الموقع باجتياح من الفضاء الخارجي لكوكب الأرض، خلال عام 2011 الجاري.

وانطلق موقع "فيسبوك"  عام ٢٠٠٤ وصنع ثورة حقيقية في مجال التواصل الاجتماعي في العالم كله، وكان عنصرا أساسيا في العديد من الفاعليات السياسية في مصر والعديد من دول العالم العربي

المصدر: الدستور 10 يناير 2011
aliabdallah77

الحمـدلله

  • Currently 30/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
10 تصويتات / 321 مشاهدة
نشرت فى 18 يناير 2011 بواسطة aliabdallah77
aliabdallah77
إذا نزل مؤمن وكافر إلى البحر فلا ينجو إلا من تعلم السباحة فالله لا يحابي الجهلاء فالمسلم الجاهل سيغرق والكافر المتعلم سينجو »

تسجيل الدخول

ابحث

عدد زيارات الموقع

629,705

لا تنسى ذكر الله

اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ