من نص ضروب الحب لابن حزم
(ولو كان علة الحب حسن الصورة الجسدية لوجب ألا يستحسن الأنقص من الصورة ، ونحن نجد كثيراً ممن يُؤثِر الأدنى ، ويعلم فضل غيره ، ولا يجد محيداً لقلبه عنه . ولو كان للموافقة في الأخلاق لما أحب المرء من لا يساعده ولا يوافقه ، فعلمنا أنه شيء في ذات النفس ، وربما كانت المحبة لسبب من الأسباب ، وتلك تفنى بفناء سببها ؛ فمن ودك لأمر ولّى مع انقضائه) .
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة لما يلى مما بين الأقواس :
-" محيداً " مرادفها : (تركاً - مفراً - صحة - علماً) .
-" ولى " مضادها : (هرب - جاء - استسلم - دام) .
-" علة " جمعها : (علول - علل - أعلة - علائل) .
(ب) - ما الفن الأدبي الذي يندرج تحته هذا النص ؟ وما الذي يتناوله ؟
(جـ)- الإنسان بجوهره لا بمظهره . وضح .
(د) - اذكر حباً زائفاً من خلال فهمك للفقرة ، وبين سبب زيفه .
(هـ) - أيهما أدق دلالة على المعنى المراد فيما يلي : (يستحسن الأنقص من الصورة) أم (يستحسن الناقص من الصورة) ؟ ولماذا ؟
(و) - استخرج من الفقرة :
1 - إطناباً ، وقدره .
2 - محسناً بديعياً .
3 - كناية ، وبين سر جمالها .
4 - استعارة مكنية ، وبين سر جمالها.
ساحة النقاش