إذا مــا طمحـت إلى غــايـــة ركبت المــنى ونسـيت الحــذر
ولــم أتجنــب وعــور الجبـال ولا كبـة اللهــب المســتعــر
ومن لا يحــب صعـــود الجبـال يعــش أبــد الدهــر بين الحفر
فعجــت بقـلبي دمــاء الشبــاب وضجـــت بقــلبي ريـاح أخر
أ – عبرت الألفاظ عن صدق أحاسيس الشاعر . وضح
ب – في البيت الثالث دعوة نبيلة . فما تلك الدعوة ؟ وما قيمتها ؟
ج – استخرج من الأبيات ما يلي :-
- لونا بيانيا وبين نوعه وسر جماله
- محسنا لفظيا وبين قيمته البلاغية
- أسلوب قصر وبين وسيلته
د- ماذا أفاد تنكير كلمة " غاية " وتعريف كلمة "الحذر"
إذا الشعب يوما أراد الحـياة فلابــــد أن يستجيب القـدر
ولابـــد للـيل أن ينـجلي ولا بـد للقــيد أن ينكـــسر
ومن لم يعانقه شوق الحياة تبخر في جــــــوهـا واندثر
أ - تنم ألفاظ الشاعر عن عاطفة صادقة . وضح ذلك
ب - ما نوع الأسلوب السائد في الأبيات ؟ ولم آثره الشاعر ؟
ج – لم استخدم الشاعر إذا الشرطية دون إن في البيت الأول ؟
د – استخرج من الأبيات ما يلي : -
- أسلوب توكيد وبين أداته .
- صورتين بيانيتين مختلفتين وبين نوع كل منهما وسر جمالهها
- أسلوب قصر وبين وسيلته
سأعيش رغم الـــداء والأعـــداء كالنسر فــــوق القــــمة الشماء
أرنو إلى الشمس المضيئة هازئا بالسحـــب والأمـــطار والأنـــواء
لا أرمــق الظل الكئـــيب ولا أرى ما في قــــــــرار الهوة السـوداء
وأسير في دنيا المشاعر حـــالما غــــردا وتلك طبيعــة الشعـــراء
أ - ما القيمة الفنية لكل مما يلي : « أرنو إلى الشمس » «هازئا بالسحب » «دنيا المشاعر »
ب- ما طبيعة الشعراء التي تحدث عنها الشاعر ؟
ج – استخرج من الأبيات صورة خيالية
محسنا بديعيا وبين قيمتها الفنية
ساحة النقاش