تدعوني عيناكِ...
أن أفتحَ نافذةٍ للريحْ
أجمعَ شظايا الشوق..
أن أنعى الجرُحْ
أرممُ بقايا الصورْ
اجعلها أخرُ ذكرىْ
اخر موعد
أخرُ تذكرةُ سفرْ
لتكونَ عيناكِ أول مشهد
وأخرَ مشهد
يغريني ...
لأقيمَ مشاعر الصلاة فيه
عيناك مرفأ،فيهاترتاح القلوب وتخفق..
عيناك بساط أخضر فيه ربيع عمري زها وأورق..
من بريقها،رف الزهر ثملا وفاح العطر منه وعبق....
فدعني في غورها أبحر...
وعلى شطآنها،دعني أغرق...
وحدها من تحملني معها لدنيا بالسحر تتدفق..
وحدها لا غيرها تدفئ صقيع صب بها تعلق...
ففي محرابها ركع الجمال لسحرها...
وهام بها القلب وتشوق...
عيناك
تنطق في صمتها
الآف الكلمات،،،،،،،،،
احزان مختبئة
خلف تلك النظرات،،،،،
تخفي في النفس
آهات وآهات،،،،،،،،،،
تائهةٌ ضائعةٌ
يملئها الشَتَات،،،،،،،،،
تبحث عن السعادة
ولو لِلَحظات،،،،،،،،،،،،
باهتةٌ حزينةٌ
تبكي ما قد فات،،،،،،،،
كروح ميتةٌ
ما هي إلا رُّفات،،،،،،،
تبحث عن فرحٍ ذهب
وتظنه غير آت،،،،،،،،،،،
تناجي حزنها ليلا
وتسكب العبرات،،،،،،،،،
و رغم كل الحزن
الذي في القلب بات،،،،،،
ظمآنةٌ لأمل علها
تحصل على رشفات،،،،،،،
ولكن في النفس انكساراً
يقولُ لها هيهات هيهات ،،،،،
هناك على ناصيةِ
الطريق
في إحدى منعطفات
أمنـية
حُلم بطفولةِ قلب
حافياً بيتـمٍ يبكي
صغيرة هي
بضفائرِ خوفها
وسواد عينيها
بنعومةِ ذاكـْ
الحُلم
كانت قطراتُ
الحنين
تتلاعبُ بضجيجٍ
على نوافذِ وحدتها
وبهمسِ المساء
تتنفسُ شرايينها
حنينها له
ذاك الغريبْ
الـمُتآمر مع أقدارها
بقسوةٍ عليها
وبصمتِ مسافات
الغياب
تبتلت بتراتيلِ صلاةٍ
لغائبٍ
للآن لم تكتحل دقائقها
بعناقٍ لنبضٍ
يُناديها بوله،،
أن تعالي ياحُلم العمر
الحَزينْ
فمتى ياأنت ،، اللقاء
ومتى تنقشُ أيامي
خاتمة الحكايا
قصة سمراء الهوى
وعاشقها همس البداية !!
رنت إليا بعينيها اللامعتين
والموج الهادر ينادينى
قالت ......بصوتها الحنون
هل تذكرنى
وانت وحدك جالس بدون ى
قلت لا .....لا أذكرك
لأنى أتفرغ كليا لقراءة
كتاب عن نظرية الطفو
و فنون الإبحار
أاتعلم كيف انجو
بشراعى الصغير
إن ...باغتنى يوما
الموج الغارق
فى عينيك ى
وأشتد عليا التيار
فانا ياسيدتى
أشتاق لحوار خاص
بينى وبين عينيك ى
لاعرف الفرق بين
زمن اللوز
وزمن الفخاار
ولكنى لا أملك
أسطول بحرى كى
أحاور اللؤلؤ
المكنون داخل المحار
غير أنى صنعت
مقدافى الصغير
من شجر الصبار
الى عينيك
في سكون لا يشبه السكون
يتلاشى صخب الشوق الدافق
في نبض الشرايين
في عمق السنين
في دموع الحنين
ويعود الصدى الأتي من رحم الآهات
صاعقا .راجفا..يضج بالزفرات
سموم والام ووجع السنين
وبريق يلمع خلف ذاك المدى
يتصارع ما بين الصوت
والصدى
صراع يسرق البسمة من شفاه الرغبة
وتعود الى مهد الحكاية
الى عمق الحكاية
حيث بك بدأت واليك انتهي
ذاك البريق يعيدني الى صحوة الحلم
ذاك البريق في عينيك
يفضح كل الحكاية
عاشق انا وانت البداية
وسحر عينيك
يكتب اخر فصول الرواية
نور العيون لك تنفجر
راغبتا حالمتا دفئ عينيك
انا التي لا اجيد غير الاستسلام
امام تلك العيون
تبهرني تسحرني
بلون اخضر سبحان الخالق
احب حين تعانقني بها ربيعية هي وانا لها وردتها
احب تلك العيون
احب تلك النظرات
تسحبني تجرني
الى موطن غير الذي اسكنه
جفون تشدني تغازل نبضات قلبي
تغريني كلما مررت بها....
احب تلك العيون
هي لي وطن اسكنه روايات العمر
كتب الخريف والشتاء
خلف البحار والانبهار
احب تلك العيون
الى حيث ترحلين
سأرحل معك
وألى حيث تمضين
سأمضى معك
فلا أريد أن أبقى
من بعدك وحيدا
اتجرع مشاعر فقد
غيابك
وأتالم من نوبات حنين
لاحقه بك ...
فالراحلون ياعزيزتي
ليسوا وحدهم المتألمون
فالباقون مثلهم تماما يتألمون
حتى لوبدى عليهم بأنهم لايشعرون
و أخفوا دموعهم الحارقه
وقت الرحيل
فهم بعد الرحيل سيبكون وسيتألمون
يشعرون ياعزيزتي ولكنهم لايظهرون
ومتى مازادت بهم مسافات البعد
زادت بهم مشاعر الفقد
ومتى ماطال بهم الغياب
زاد بهم مراره الفراق
يكابدون ياعزيزتي
آلالام وهم لها كارهون
ويحلمون
بآمال لقاء بها يفرحون .
مثلهم تماما
كمثل الحدث
الذي ينتظر سنين
حتى يحصل على دمعه
فاذا حصل عليها
كانت حزينه وحارقه وقاسيه .
وكلما تطلب الأمر دمع أكثر
أحتاج لسنين أطول .
تركت أحلامي تبحر نحو السراب
كنت وردة حمراء فتية قطفتها أنت باكراا دون إستئذان فذبلت
نحو المجهول هربت
سقط حبي لك كزجاجة إنكسرت وإنسكب منها ماء الأماني وذكريات ما حلمت
تكسرت زجاجة عشقي وأحسست أنني رجمت
أبتعدت عنك للأبد وأقسمت
لقد رميتني بسهام الغدر وإستسلمت
نعم أغوتك الحياة فخنت
أعطيتك حياتي وهبت لك روحي لكنك غنمت
هكذاا صرت فريسة للحب فأسرت
عانيت من وصالك فقد جننت
من النوم
من المشي
من الكتابة
من الإبتسامة
من النظر في الناس
من التواصل مع الآخر
من العيش حياة عادية
حرمت
أجل حرمت
يوم عشقتك قتلت
الأفضل الإبتعاد عنك ولا يهمني إن رفضت أو قبلت
أنا قررت فقد إحتملت كثيرا وصبرت
سامحتك كثيرااا ولن أواصل الصفح
ها قد تحررت .. إذهب لهن بحثا عن النزوة ، إذهب إنهن في مدينة قمرت
سيثبت لك الغد ماذا فعلت
وعندها لن تجد سببا تعلل به ما أنكرت
أنا وجدت طريقي وسافرت
سأعيش حياتي بحلوها ومرها فهذا نصبيي
وله قبلت .
#أحاسيس_أمرأة
#تخيلها_رجل
ارحل...
فدخان سجائرك مشبع بعطر ضفائرها
و عيناك...تبحث في عيني عنها
أفكاري تحلق بك لأجدها...في فضائي
تحتلك....
وتطبع بسماتها واثقة في أفقي
ارحل..
فصوتك ما زال مزين باسمها...
تناديها صاحيًا غافيا
ترتعش يداك وأنت ترسم عشقًا...
ألوانه .. هي
أتوه من نفسي فلا أدري من أين ابدأ
أنشودة أنت غنيتك حد الثمالة
فأعماني حبك عن ألوانك
خائنٌ أنت..لا بل أنا خائنة
قلبي
وتوسلاته و رجائه
سأعود أنا...
أغتسل بجدولي
أمسح بصمات أصابعك عن دفتري
أمحو نظراتك عن ليالي سهري
سأعود أنا...
إلى حقلي...
أعانق سنابل القمح و أجري
فقصرك يا سيدي...ليس لي
ودخان سجائرك..ما كان يوما...لضفائري
درر
(صباك!)
مالي ومال صباك!
لست مهتمه بصبا
يضني للموده عناق
ملئني حب الاشتياق
من سلطه وتمرد اوحتا إعتناق
أريد رجلا تمعن ومن كل شئ تقنع
حتا يجعلني أشتاق للصبا وللعناق
اسرح بعقلي هناك اراه بالافاق
اعطي له صبا ويعطيني إختلاق
من سلطه وتسلط او حتا إختيار
تراني للجشع أحتار لكن للتواضع
إختناق. لست موهوبه وضاعه لكن
للسلطه إضاعه.اجادلها للمعطون إصتناعة
أما أنا موهوبه إختيار .هل لي من قرار (ساره حسن)
أعتذر منك سيدي... فقدنسيتك ونسيت نفسي.... حيث غابت الشمس ولم أعد أنتظر وصال القمر... أعتذر منك سيدي... فمواجعي حقائب مشحونة بالأحزان،وعيوني تترقب بساط الأمنيات... أعتذر منك سيدي... لم تعد مصدر إلهامي،ولا كلماتك بصمات لإبهامي،ولم يعد قلبك نبض لدقاتي،ولا اسمك تاريخ لعنواني.... أعتذر منك سيدي .... إن العقل مشغول ،والقلب محجوز،والثغرمشلول والصدر مخنوق، واللسان مسحور.. سيدي : سر وحدك علك تجدروحا"ليست كروحي؛ فروحي مندورة لروح حببب أنفخ فيها دواتي لعل علقمها شفائي....فارحل ولاتنتظرني.... ................................ بقلمي: ندى
فقدت قهوة الصباح رونقها .ومعاني اغاني فيروز اصبحت تذبحني .وكلما وقفت علي الشباك انتظر غلاية القهوة امد ناظري الي الماره والسيارات اتسائل لماذا يرحل من نحب!؟
لماذا تصبح الحياة لامعني لها بعدهم!؟
نفسي القلقه لاترد الا بتنهيده تخرج تحرقني .
انا كومة عواطف تضطرم فتحرقني وتحرق ماحولي .
لا تتوقع اني سانسي مهما طال فراقك ابدا والله لاني لااريد اصلا ان انسي .
وان حاولت ذلك تجدني ازداد شوقا وعطشا وضماء لكلمة منك وحدك فقط .
لن تغريني اي كلمات اعجاب ولا جمل مبطنه بعدك .
فأن كنت انت وان انت تخليت عني فكيف بالغير !
لا لتنازلات بعد الان .لا للوثوق باي احد .
لا لترك قلبي في مهب الريح ثانية .
أن كان ولابد من رحيلك .
فضمي لأخر مره ربما اموت علي ازرار قميسك فتهنأ روحي ...
راحلة انا حيث تعلن كل نبضاتي عن شوقها اليك
ارنو لنجم افل وده من بين عينيك...اترك لك صوري مبعثرة هنا وهناك... اترك لك ودي قد يضيء قتامة ايامك..
راحلة انا والف دمعة رقراقة تخفيها اهدابي عنك.. انتظر قليلا حتى اهيأ قلبي لمسارب الخيبة بك...
هبني يا قمر سكينة النسيان...ولفني يا سحر بعباءة الاحلام فقد بنيت بك ولك قصرا باذخا بخافقي لكنه كان براحا واسعا فضفاضا عليك....لم تبصر يوما ولهي بك ولا حتى جنة عمري لديك..
ايها الشقي...لطالما كان مرتعي ناظرك...ايها الشقي هبني من عينيك شجاعة الرحيل فقد حان موعد تحرري من بين ضلوعك...اتركني ارحل ودع من بين اناملك اطراف ثوبي...
انتظر رجاء..حتى انفض اشعة الشمس من حجري...واقف شامخة ودخان قلبي المحترق يعبق الارجاء.. واتخذ مسرب الرحيل ملاذي ..
اترك عندك حروفي وقصائدي...اترك عندك ورودي واحلامي وكل جنوني..اترك عندك خفقات قلبي فلم يعد لها الان من والٍ..
راحلة انا بيدي وردة و بسمعي نغمة ..و بافقي نجمة...
آخر المحطات
رحيل بلا عنوان
ومجرد ذكريات
وقصة عاشت بين اضلعي
ثم امست رفاة
قدري . ام قدرك
انا ... ام انت .
اخطاءنا .. مجرد كلمات
اسبابنا .. اعذارنا
لن تعيد للحب الحياة
لنرحل .. كل في طريق
نعم . ماتت الامنيات
عم الصمت . احلامنا
باردة امست حتى اللمسات
لاطعم للقبلات
لاحياة
تلك آخر المحطات
مجلة رابطة العنقاء للابداع الادبي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع