قدَاديسُ العَصَافير؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأربعاء 12/9/2018
مَهْما قَسَتْ أشواكُ العُود، فلن أنسى جَمَالَ الوُرود، ولو حدَّثَنا الزَّمانُ بما لا نرضى، نبقى نُرَدِّدُ أناشيدَ الفرَح، لا نُحِبُّ البحرَ المُكتئِب، ولا اللّيلَ المُغتصِب.. تلالٌ مِنَ الخطواتِ المُتْعَبَةِ ولا فانوس، تنهّداتٌ مُتَشَنِّجَاتٌ تَمْلأُ الرّؤوس.. أُحِبُّ قداديسَ العصافيرِ وشذا الأزاهير؟؟!!
نشرت فى 12 سبتمبر 2018
بواسطة akilameradji
أَبو فروة الظريف
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
19,886