ذاكَ البُرَاق؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
السَّبت 18/8/2018
عِيدٌ وأيُّ عِيد؟! البئرُ جَفَّتْ، وشِراعُ الآمالِ لم يزلْ بعيدًا بعيد، لَفَّ مَراكِبَنا بالسَّفرِ ذاكَ الدَّهرُ العَنيد، تَغوصُ في القلبِ ذكرياتٌ شَهِيَّات.. يَظلُّ يبتلعُنا الفِرَاق، وتسكنُنا الأشواق، مُنتظِرينَ أنْ تحملَنا الرِّيحُ حيثُ التَّفاريح، أو يُوافيَنا بإسراءٍ ومِعراجٍ ذاكَ البُرَاق؟؟!!
نشرت فى 18 أغسطس 2018
بواسطة akilameradji
أَبو فروة الظريف
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
19,901