تحقيق :سهير رمضان

ترجعت بعض الدول الغربية عن مواقفها المعادية لمصر بعد خروج ملايين المصريين فى الدول العربية والغربية ومصر لتقول كلمة واحدة السيسى هو رئيس مصر لقد شهد العالم خروجا منقطع النظير من المصريين الشرفاء ليقولو نعم لرئيس مصر الذى وضع رقبيتة على كفة لعشقة لتراب بلدة وللمصريين ومن هنا نقول للعالم اجمع المصريين اهما وكانت بعض الكلمات مع رجل الشارع فى تلك السطور

أكد رجل الاعمال الحاج  محمد أبوغيدة أن هذا الرجل صاحب العراقة وحامل الأمانة والضمير اليقظ لم يقبل على كرامة مصر ظلماً من بعض أبنائها لها والذين سعوا بكل الوسائل ضرب مصر وطعنها بسلوكهم الملتوى حيث أنهم عملاء من أجل هدمها وبيعها لتحقيق مكاسب ومصالح خاصة بهم ولكن الحقيقة ظهرت واضحة، فكما أن الأقدار تصنع الرجال فإن الرجال يصنعون التاريخ  وان المشير عبد الفتاح السيسى واحد ممن صنعوا التاريخ وهو الرئيس القادر على المرحلة واوضح الحاج بكر الغزالى ان المواطن المصرى حتى النخاع عبد الفتاح السيسى هوواحد ممن استجابوا لنداء القدر ..فما صنعه لمصر والمصريين جدير بأن نكتب عنه وهذا ليس فضل عليه من أحد حيث أنه أستطاع أن يتربع على عرش قلوب المصريين فى فترة وجيزة حتى رئيسا لكل المصريين.

واكد حمدى محمد علوان سليم ان هذا الرجل أعاد ضخ الدماء من جديد فى شرايين مصر والمصريين ،أعاد الحياة لوطن وشعب بعدما كان المستقبل القادم مظلم ويحمل مصير الضياع والانهيار .

وذكر الحاج رمضان طرطور وصلاح ابراهيم خليل الديب ان ثورة 30 يونيو من واقع أنقذ السفينة من الغرق فى بحر مظلم ظالم ..وأقول للسيسى: فوزك بالرئاسةكان بناء على رغبة الجماهير بعد تغيير نظام أثقل على الشعب المصرى لمدة عام واكد محمد محمد ابراهيم  ان فوز المشيرحدث تاريخى عظيم لما عانينا من فى النظامين السابقين وان مصر انطلقت الى الريادة العربية من جديد فهنيائيا للمصريين وللعرب عودة مصر من جديد

أشار الاستاذ يسرى عنتر أكثر ما أحزن المصريين ودفعهم للثورة على هذا النظام الفاشى المتخلف الخائن للوطن ،هو تفريطه فى سيناء،واستقوائه بالغرب،وتشويهه لصورة مصر .. ما أعنيه هو أن يتذكر كل مواطن مصرى شريف أصيل ما كنا عليه فى مثل هذه الأيام من العام الماضى من قلق ومعاناة واختناق وظلام مخيف إلى أن أعاد السيسى الحياة للوطن ولشعب كافح وقاوم الظلم.

ومن هنا تقول الاستاذة دعاء ميرة : إن الملايين الذين خرجوا فرحين منبهرين بانتخابات الرئاسةوصوتوا عليهاباختيار السيسى رئيسا لمصرلعودة الامن والامان .

<!--

واوضح مصطفى كامل سيف الدين امين لجنة الاعلام بحملة ارادة شعب من الضرورى أن يعلم كل مواطن يعيش على أرض مصر أن العسكرية هى التضحية .. الثقة والأمان والعطاء والذوبان فى كل شبر من أرض مصر، فهى الكرامة والشرف والأمن والأمان والضمير اليقظ والحب الحقيقى الذى يسكن قلوبهم وعقولهم ونفوسهم ..فالضابط يوم تخرجه فى الكلية الحربية يحصل على شهادة تخرجه ويمضى ضمنياً ونفسيا على شهادة وفاته من أجل الدفاع عن الوطن والقسم يحمل هذا المعنى النبيل ..إنه لا يترك سلاحه قط حتى يذوق الموت .. إذاً علينا أن نتوقف أمام الخلفية العسكرية لنقدم لها كل التقدير والاحترام والثقة لما تتحمله من أجلنا جميعاً لنعيش حياة كريمة وآمنة فالتضحية من أجل الوطن هى شعارها ومن هنا العسكرية شرف على جبين مصر والمصريين