أنا أسير الحياه في دنياك
وقيود الحرمان تعتصر جفاك
وأنا الطفل الباكي في هواك
بسمتك عطر كم هوفي محياك
لقد كان النبض جنينا
ينتظر العمر بأحلامك
لم ياتي يوم في نسيانك
فاسلي عشقي يهتف للقياك
حين أراك عقلي يثمل في جمالك
يأمن يجتاحني الشوق علي بابك
فأصبح لإ أعلم هل أنا أسيرك
أم أنتي أسيرة كتابتي
أعشق أسرارك فأن بدونك
مشدود ولإ أعلم غير أن
عاشق
في
هواك
احبك
بقلم
الشاعر
السيد العبد