الثواب
بقلم عادل هاتف الخفاجي
أُلَملِمُ جراحيَّ
وأحتَسِبُ
الثوابا
وأرحلُ
مع ألألمِ
وأنتظرْ
في مَسْلَخِ الهَمِ
مجيئَهُ
وأفتحْ له البابا
لكنه لا يستحي
يأتيني قَصابا
فألى متى؟؟
أيها الماردُ تبقى
تغتصبْ
حقي
وتشتهي
تشريحَ لحمي
وتُقَطِعُ
الأطنابا