جديدي القادم....
(( أنا.... محيطُ عشق ))
اولاً..
أنا.... وأطماعي
قلبي يكادُ يطيرُ منْ أضلاعي
شوقاً إليكِ ، وأنتِ بين ذراعي
أرقٓصتِهِ بحديثِكِ العذبِ الذي
كلماتُه شِعْرية الإيقاعِ
أنا لو ضمٓمْتُكِ في حٓنايا مهجتي
لا ينتهي شوقي و لا أطماعي
أ حبيبتي : إنّ الوفاءٓ سجيةٌ
لي في الهوى ، والصدقُ بعضُ طباعي
هذا فؤادي من خلالِ قصائدي
تبدو مشاعرهُ بغير قناعِ
إنّي اتخذتُكِ تُلهمينٓ قريحتي
شِعراً ، وليسٓ لذاتي ومتاعي
فرفٓعْتِني ، ورٓفٓعتِ أشعاري إلى
أوجِ الجمالِ ، وقِمةِ الإبداعِ
رامي ابراهيم الوردي