«البحوث الزراعية» توصي بنشر ثقافة الزراعة العضوية
وزير التعليم العالي يستعرض تقريراً حول إنشاء المركز المصري الصيني لبحوث الميكنة الزراعية
القومي للبحوث يطلق مشروعا لتثبيت وزراعة الكثبان الرملية
القافلة الزراعية فى قرية منشية فاضل فى مركز العياط بمحافظة الجيزة يوم التلاتاء الموافق 31 / 7/2018
القافلة الزراعية الى ميت رهينة – مركز البدرشين بمحافظة الجيزة يوم الثلاثاء الموافق 26/3/2019
القافلة الزراعية الى عزبة محمد سالم - مركز طامية بمحافظة الفيوم يوم الاربعاء الموافق 6/2/ 2019
القافلة الزراعية الى قرية السفاينة – مركز طوخ بمحافظة القليوبية يوم الثلاثاء الموافق 16/4/2019
القافلة الزراعية الى قرية براشيم – مركز اشمون بمحافظة المنوفية يوم الاثنين الموافق 4/3/2019
القافلة الزراعية الى قرية شبرا سندى - مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية
القافلة الزراعية الى مركز أوسيم بمحافظة الجيزة يوم التلاتاء الموافق 10/ 3/2020

  

الكتاب  : بعنوان: " التنمية الشاملة في سيناء بين الواقع والأمل ":

اسم الناشر: المكتبة الأكاديمية

تاريخ النشر : 2015م

لاشك ان كل مصرى يعرف اهمية شبة جزيرة سيناء فهى تمثل بقعة غالية وهامة من ارض مصر وتعتبر الواقى ضد مؤامرات الغزاة والطامعين  من الناحية الشرقية . وتحتفل مصر كلها فى 25 ابريل من كل عام بعيد تحرير سيناء من الاحتلال الاسرائيلى ، ولقد ذكرت سيناء فى الكتب السماوية (القران - الانجيل  - التوراه ) وعبرها الرسل والانبياء من من بينهم  ابراهيم وموسى وهارون وعيسى ويعقوب ويوسف عليهم السلام أجمعين كما فى قوله  قوله تعالى " والطور والكتاب المسطور " سورة الطور "أيات 2،1 " حيث اقسم الله تعالى بجبل الطور الذى كلم الله موسى عنده .

وإذا كان الارهاب فى سيناء جاء كمرأه عاكسة لجمله من المشكلات وعدم الاستثمار والتنمية فيها فإن سيناء بعد ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013 على موعد من تحويل الحلم والامل الى واقع وتنمية شاملة لتلك البقعة المقدسة التى يوجد بها الطاقة ( من الفحم والبترول والغاز الطبيعى ) وبها المياه اللازمة للرى ، كما يوجد بها العناصر اللازمة مثل الفيروز والنحاس والحديد والرمال ( السوداء والبيضاء ) مما يجعلها تحتل موقعا زراعيا وصناعيا فريدا يمتلء بسكانه فى معركة السكان والتعمير وموقعا سياحيا ومزارا دينيا يجذب الملايين من السياح من جميع انحاء العالم الى ذلك المكان المبارك وخصوصا بعد تنفيذ وحفر مشروع قناه السويس والانتهاء منه عام 2015 . وهذا الكتاب يفيد الباحثين والمهتمين بالتنمية الشامله المستدامة لمجتمعنا المصرى ، كما يعتبر اضافة جديدة الى المكتبة المصرية والعربية لتحقيق التنمية الشامله فى سيناء ( سياحية ، زراعية ، صناعية ، اجتماعية ، او بشرية  وغيرها ) ودور المراكز البحثية والجامعات لتحقيق التقدم والازدهار للمجتمع المصرى بصفة عامة وتحقيق الرخاء والتنمية للمجتمع السيناوى بصفة خاصة وعلى الله قصد السبيل .

 تحية الى كل مصرى وشهيد روت دماؤهم العطرة زروع ورمال سيناء الحبيبة .                                                                                                        الناشر

أستاذة دكتورة/وفاء محمد حجاج

رئيس شعبة البحوث الزراعية

بالمركز القومي للبحوث

حاصة على جائزة الدولة التشجيعية

في العلوم الزراعية عام 2008م

وجائزة البحوث البيئيةوالتربية البيئة عام 2009م

وجائزة تنمية الابتكار والاختراع عام 2012م

وجائزة المرأة المخترعة (من الاتحاد الأوربي) عام 2012

أستاذ دكتور/ محمد السيد أرناؤوط

أستاذ الأرشاد الزراعي

بمركز البحوث الزراعية

حاصل على جائزتي الدولة التشجيعية

في التربية البيئية والبحوث البيئية عامي 1998، 2005م

والجائزة التقديرية في الإعجاز العلمي في القرآن من مشيخة الأزهر عام 2013م

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نبذة مختصرة عن الكتاب:

اشتمل الكتاب على مقدمة وستة أبواب، ويقع في 328 صفحة وذلك على النحو التالي:

1 - الباب الأول: بعنوان: "أهمية الموقع الجغرافي والتاريخي والعسكري لسيناء":

وقد تحدث عن تاريخ سيناء في كلا من العصر الفرعوني، والإسلامي، والعثماني، وفي عهد الحملة الفرنسية، وسبب التسمية بسيناء حيث أغلب الظن أن كلمة سيناء مشتقة من الكلمة العربية "سنا" أي الضوء الشديد.

ويرى بعض المؤرخين أن سيناء معناها "الحجر" وقد أطلقت على سيناء لكثرة جبالها، كما تحدث عن سيناء والأمن القومي لمصر، فهي تمثل بقعة غالية وهامة من أرض مصر وتعتبر درعها الواقي ضد مؤامرات الغزاة والطامعين من الناحية الشرقية، كما تحدث عن ظاهرة الإرهاب في سيناء كمرآة عاكسة لجملة من المشكلات والأزمات الجيوسياسية والاجتماعية والاقتصادية والنفسية والإعلامية والدينية والبيئية والفكرية... وشرح طريقة القضاء على الإرهاب بها من خلال تحقيق التنمية الشاملة لسيناء (اقتصادياً واجتماعياً وفكرياً)، مع تنشيط السياحة الداخلية والخارجية من وإلى سيناء لرفع شعار الولاء وتعريف النشء بذلك، ووضع كتيب في كل مراحل التعليم للتعريف بأهمية الحدود الجغرافية للوطن (كسيناء، والنوبة، والصحراء الغربية، والبحر الأحمر وغيره)، كما تحدث عن خصائص السكان في سيناء ومعوقات التنمية لسيناء مثل إهمال تنفيذ المشروعات في سيناء في السنوات الماضية مما يعطي الفرصة لانتشار البطالة بين شباب سيناء والانحراف والاتجار في المخدرات والإرهاب وغيره.

2 - الباب الثاني: بعنوان: "التنمية السياحية في سيناء" :

ولقد تحدث عن المناطق السياحية في سيناء سواء في محافظة جنوب سيناء (مثل منطقة المغارة - وجبل موسى - ودير سانت كاترين وعيون موسى- وحمامات فرعون وقلعة صلاح الدين وغيره)، وبرامج التنمية السياحية بها من خلال (سياحة علاجية، سياحة ترفيهية، وسياحة بيئية، وسياحة رياضية، وسياحة أثرية)، وكذا تحدث عن المناطق السياحية في محافظة شمال سيناء (مثل آثار ما قبل العصر الحجري ومنطقة بير الحسن، والطريق الحربي العظيم القنطرة - رفح ومعارك الحروب الحديثة وخصوصاً معركة أكتوبر المجيدة وغيره)، وبرامج التنمية السياحية بها.

كما تحدث عن الحياة البرية والمحميات الطبيعية في سيناء سواء في جنوب سيناء (مثل محميات رأس محمد، وجزيرتي فيران وصنافير، محمية سانت كاترين، ومحمية طابا، ومحمية نبق، ومحمية أبو جالوم)، وفي شمال سيناء (مثل محمية الزرانيق، وسبخة البردويل، ومحمية الأحراش الساحلية)، ثم تحدث عن إستراتيجية التنمية السياحية في سيناء عن طريق تنويع المنتج السياحي واستغلال المقومات المتوفرة في تهيئة أنماط ومقاصد جديد لاجتذاب شرائح متنوعة من السياح والزوار، وزيادة الأهمية النسبية للسياحة الدولية، مع ضرورة تنمية سياحة الشواطئ والرياضات المائية والغوص من خلال التوسع في إقامة القرى السياحية على طول ساحل خليج السويس وساحل خليج العقبة شرقاً، وتنويع المنتج السياحي بتشجيع سياحة المؤتمرات واليخوت والسياحة العلاجية والترفيهية والبيئية والسياحة العسكرية وغيرها.

3 - الباب الثالث: بعنوان: "مشروعات الدولة للتنمية وللتعمير لتنمية سيناء":

ولقد اشتمل على المشروعات التي تم تنفيذها في سيناء وهي:

1- تطوير ممر قناة السويس وإنشاء مناطق لوجيستية للإسهام في رفع قدرة الموانئ والأرصفة البحرية.

2- تنمية بحيرة البردويل بتنفيذ خطة قومية للاستزراع السمكي وتنمية المجتمعات السكانية المحيطة بالبحيرة.

3- استخدام خرائط الموارد المائية لحياة الجوفية وحصاد السيول والأمطار لتعظيم الاستفادة منها في الزراعة باستخدام سلالات متطورة من القمح (خاصة في مناطق وادي العريش)، بالإضافة إلى زراعة النخيل والزيتون والخوخ والطماطم.

4- الاستفادة من صور الأقمار الصناعية والمجسات الجيولوجية لتحديد حجم وأفضل الطرق لاستخلاص المواد التعدينية والموجودة بمناطق مختلفة بسيناء (مثل الرمال البيضاء والرخام وأكسيد التيتانيوم)، وإقامة مجتمعات صناعية (مثل صناعة الالكترونيات والزجاج وغيرها).

5- تنفيذ مشروع تنمية شمال سيناء بواسطة وزارة الموارد المائية على مرحلتين (حيث تم إنشاء ترعة السلام وإنشاء سحارة أسفل قناة السويس بالإضافة إلى إنشاء ترعة الشيخ جابر الصباح لاستصلاح 400 ألف فدان شرق قناة السويس)، كما تم إنشاء كوبري القردان (الخاص بخط السكة الحديد)، وكوبري السلام للسيارات وغيره.

هذا وقد تعطل تنفيذ بعض المشروعات بسيناء لعدم توفر مصدر قريب للمياه العذبة أو عدم توفر الغاز الطبيعي (كما في مشروع استغلال خام الكبريت في منطقة العريش).

4 - الباب الرابع : بعنوان: "التنمية الزراعية في سيناء" :

ولقد اشتمل على فصلين هما:

 

أ  - الفصل الأول: بعنوان: الموارد الطبيعية الزراعية في سيناء:

والذي تحدث عن أهم عناصر البيئة الحاكمة في تنمية سيناء (من حيث قلة الأمطار، وإمكان الاستفادة من سرعة الرياح في بعض المناطق بتوليد الطاقة الكهربية، وتعظيم الاستفادة من المياه (سواء الناتجة عن السيول أو من المياه الجوفية وخلافه).

كما تحدث عن أقاليم التنمية الزراعية في سيناء (سواء إقليم حوض وادي العريش، أو إقليم حوض وادي الجرافي، أو الأحواض المائية شرقي خليج السويس، أو الأحواض شرقي البحيرات المرة، أو إقليم شرق بحيرة المنزلة، أو إقليم جنوب بحيرة البردويل، أو إقليم الأحواض المائية غربي خليج العقبة) وطريقة تنمية كل إقليم منها على حسب البحوث والدراسات التي أجريت حول ذلك.

كما تحدث عن تنمية الثروة السمكية في سيناء (مثل بحيرة البردويل وخليج الطينة وخلافه)، وذكر مجموعة من التوصيات تساعد في تحقيق التنمية الزراعية في سيناء والتي منها ضرورة إنشاء مركز عام متخصص لتجميع كافة الدراسات والمعلومات المتاحة لدى الجهات المسئولة المختلفة والهيئات الدولية وغيرها من المصادر في مكان واحد كمركز موحد يلحق بالجهات ذات المسئولية الأولى، والاستمرار في دراسة احتمالات استعمال مياه البحر (بعد تحليتها بمصادر الطاقة الرخيصة) وعلى الخصوص بمحطات الطاقة الشمسية للأغراض الزراعية وغيرها.

ب - الفصل الثاني: بعنوان: محاور التنمية الزراعية في سيناء:

والتي اشتملت على المحاور التالية لتحقيق التنمية الزراعية:

1- المحور الأول: تنمية مناطق العريش والشيخ زويد ورفح شمال سيناء.

2- المحور الثاني: تطوير تكنولوجيا زراعة وتحسين محاصيل عالية القيمة الاقتصادية (مثل النخيل والرمان والجوجوبا والجاتروفا، والمورينجا، والنباتات الطبية والعطرية وغيرها في سيناء).

3- المحور الثالث: استخدام نظم الزراعة الحديثة في التسميد العضوي والحيوي لإنتاج غذاء آمن للاستهلاك المحلي أو للتصديق.

4- المحور الرابع: إدخال أساليب مبتكرة ومتكاملة لإدارة واستخدام المياه بكفاءة عالية (سواء المياه المالحة أو مياه الصرف وغيرها).

5- المحور الخامس: تنمية سلالات الدواجن المحسنة في سيناء.

6- المحور السادس: النهوض بإنتاج الأغنام.

7- المحور السابع: استزراع الأسماك البحرية في سيناء.

8- المحور الثامن: إنتاج الوقود الحيوي (من الجاتروفا والطحالب البحرية) في سيناء.

9- المحور التاسع: تنمية الزراعات المائية في سيناء.

10-  المحور العاشر: التصنيع الزراعي في سيناء.

كما تم تقديم بعض الاقتراحات لتحقيق التنمية الزراعية منها اعتماد برنامج الإحلال والتجديد للمزارع البستانية، وأهمية تحميل الزروع الحقلية على المحاصيل البستانية خلال الفترات الأولى من عمر الأشجار (حيث تم تحميل العدس على الخوخ والزيتون)، والعمل على تخفيض الكميات المستخدمة من الأسمدة الكيماوية والاعتماد على التسميد الحيوي والعضوي، وضرورة التصنيع الزراعي للمنتجات السيناوية (مثل تصنيع العصائر والمربى لمحصول الخوخ، وكذا تخليل الزيتون واستخلاص زيوته إلى جانب تصنيع وتعليب وتغليف منتجات النخيل وغيره.

5 - الباب الخامس: بعنوان: التنمية الصناعية في سيناء:

وقد تحدث عن الثروات المعدنية في سيناء وضرورة الاستفادة منها (مثل الفحم والمواد الكربونية، والكبريت، والمنجنيز، والنحاس، والكاولين، والرمال البيضاء، وكلوريد الصوديوم، والجبس، والبترول والغاز الطبيعي، والحديد، والفيروز)، بالإضافة إلى الرمال السوداء.

كما تحدث عن أهداف التنمية الصناعية لسيناء (سواء أهداف عمرانية أو إقليمية، أو اقتصادية، أو اجتماعية أو غيرها)، واستعرض المحاور المختلفة لتحقيق التنمية الصناعية في سيناء على حسب ظروف كل منطقة، كما تحدث عن فوائد مشروع محاور التنمية لسيناء والذي يتضمن ما يلي:-

أ  - تعمير صحراء سيناء وإضافة عدة ملايين إلى سكانها.

ب - المساهمة في حل مشكلة البطالة في سيناء.

جـ - كما يمثل هذا المشروع أهمية بالغة للأمن القومي المصري، حيث أن تعمير سيناء سيجعلها مأهولة أكثر بالسكان والأنشطة المتنوعة، لذا سوف تكون عائقاً لأي تسلل أو عدوان خارجي إليها، وتمثل درعاً واقياً للمنطقة الشرقية من مصر.

6 - الباب السادس: بعنوان: أهم المؤتمرات التي عقدت ودور الأجهزة البحثية والقطاع المدني في تنمية سيناء:

ولقد تضمن الحديث عن أهم المؤتمرات التي عقدت لتحقيق التنمية في سيناء ومنها:

أ -  المؤتمر القومي حول التنمية الزراعية في سيناء في عام 2012م.

ب - الملتقى الأول لتنمية سيناء ومحور قناة السويس في 21/4/2013م.

جـ - الملتقى الثاني بعنوان: مواجهة البطاقة بالتشغيل ضرورة أمن قومي لسيناء في 20/5/2013م.

كما تحدث عن دور الجهات البحثية والقطاع الخاص والمدني في تنمية سيناء حيث تحدث عن دور كلا من:

أ  - دور جامعة قناة السويس في تحقيق التنمية في سيناء.

ب - رؤية الخبراء لمستقبل تنمية سيناء بعد عودة الاستقرار.

جـ - دور جامعة سيناء في تنمية سيناء.

د - دور المركز القومي للبحوث في تنمية سيناء.

هـ - دور وزارة الزراعة في تحقيق التنمية الشاملة في سيناء.

و - دور التعليم الفني في تنمية سيناء.

ز - دور الجمعيات الأهلية في تنمية سيناء (كمثال مجموعة شركات الفيروز).

ح - دور الإعلام في التوعية للمشروعات التنموية بسيناء.

كما استعرض إستراتيجية جديدة لتعمير سيناء للمجالس القومية المتخصصة، وفي نهاية الكتاب تحدث عن مشروع تنمية وحفر قناة السويس الجديدة عام 2014م.

أهم نتائج مشروع تنمية وحفر قناة السويس الجديدة عام 2014م:

فقد أطلق الرئيس عبد الفتاح السيسي إشارة البدء يوم 5/8/2014م للمشروع القومي لتنمية قناة السويس والذي يشتمل على حفر قناة سويس جديدة وإقامة مناطق وكيانات صناعية وتجارية ولوجيستية وخدمية كبرى فيما يؤسس لحقبة اقتصادية جديدة وواعدة في تاريخ مصر، واستعرض الباب أهم النتائج المتوقعة من تنفيذ المشروع على الوجه التالي:

1- تحويل مصر إلى مركز اقتصادي ولوجيستي وصناعي وتجاري عالمي يؤثر في التجارة العالمية مما يعود بالنفع على الاقتصاد القومي المصري.

2- زيادة معدل دخل قناة السويس من العملية الصعبة (والذي يسهم في خزانة الدولة) مما يسهم في ازدهار الاقتصاد القومي (حيث سيصل دخلها في العام لأكثر من 100 مليار دولار بدلاً من 5 مليار دولار حالياً.

3- إيجاد حوالي مليون فرصة عمل جديدة للشباب.

4- إيجاد فرص استثمارية للشركات الوطنية والأجنبية.

5- العمل على تحويل ديموجرافي للسكان من القاهرة وغيرها من المحافظات إلى محافظات المشروع.

6- زيادة قيمة الاقتصاد المصري بالنسبة للمنطقة الإقليمية والعالمية.

7- تحويل مصر لمركز إقليمي للتجارة العالمية (خاصة تجارة الترانزيت) ومضاعفة صادراتنا لنحو 300 مليار جنيه سنوياً.

8- كما أن المشروع سيقضي على مخطط إسرائيل لإنشاء مشروع ينافس قناة السويس (بدأ العمل به في عام 2012م) وكان سيتم الانتهاء منه في عام 2017م، ويتضمن إنشاء حط سكك حديد يربط بين مدينتي (إيلات على البحر الأحمر وتل أبيب على البحر المتوسط) ليستخدم في نقل الركاب وشحن ونقل البضائع من آسيا لأوروبا والشرق الأوسط كبديل لقناة السويس ولكن بعد تطوير قناة السويس سيتوقف المشروع نظراً لنفقاته الباهظة...

وفي نهاية الكتاب طرح الكتاب سؤالاً هو: إلى أي حد نجحنا في دمج سيناء في البنية البشرية للوطن بحيث تكون موقعاً صناعياً زراعياً يغص بسكانه؟ ذلك هو السبيل الوحيد لتثبيت تحرير سيناء والقضاء على الإرهاب... نرى هل نتوقع ذلك قريباً؟ نتمنى ذلك.

 

 

 

 

agricNRC

شعبة البحوث الزراعية والبيولوجية - المركز القومى للبحوث

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 809 مشاهدة
agricNRC
مجال البحوث الزراعية والبيولوجية بالمركز القومى للبحوث رئيس الشعبة : الأستاذ الدكتور وفاء محمد حجاج »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

81,254

إطلاق الشبكة المعرفية المجتمعي

 

  أحتفلت  شعبة البحوث الزراعية والبيولوجية بالمركز القومى للبحوث باطلاق بوابة التنمية المعرفية الزراعية أونلاين بالتعاون مع الصندوق المصرى لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات – وزارة الاتصالات الأربعاء الموافق 18 أكتوبر 2017

يأتي هذا الاحتفال نتاج تعاون بدأ بين الجهتين بدأ من  مارس الماضى حين قام  الصندوق  بالمشاركة  فاعليات المؤتمر الدولى  التكنولوجيا المتقدمة وتطبيقاتها فى مجال الزراعة"  بورشة عمل بعنوان احدث التطبيقات التكنولوجية فى ادارة المعرفة الزراعية.

بالأضافة  نظرا لما تبذله وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومؤسساتها في تنمية المجتمع المصري و الاقليمي باستخدام ادوات و تطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في كل المجالات؛  فقد تم اتاحة  خدمة بناء البوابات والمواقع الاليكترونية اونلاين و تقديم التدريب الداعم والموائم لبناءها وتفعيلها  للشعبة باقسامها  ولتعزيز الجهود في نشر المعرفة من اجل تنمية الوطن من خلال مشاركة فعالة لاعضاء الشعبة من الاساتذة والباحثين   .انطلاقاً من حرص وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تطبيق المواطنة الرقمية أحد أهم الركائز الأساسية التي تعتمد عليها الدولة الآن في تحقيق رؤية 2030؛ من أجل إيجاد حلول لمشاكل تنموية مجتمعية باستخدام أدوات وتطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وبعد سلسلة من الاجتماعات والتحضيرات بين فريقي عمل الصندوق المصري لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ونخبة من أساتذة ورؤساء 14 شعبة بالمركز القومي للبحوث، تحت إشراف كل من الدكتور أشرف شعلان، رئيس المركز القومي للبحوث، والمهندسة هدى دحروج، المدير الإقليمي للصندوق المصري لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، رئيس الإدارة المركزية للتنمية المجتمعية بوزارة الاتصالات. 

فقد تم عقد عدد 7 ورش تدريبية لإدارة المعرفة أونلاين باستخدام شبكات كنانة أونلاين المعرفية لأكثر من 100 مشارك ما بين رؤساء أقسام وأساتذة وباحثين بمقر وزارة الاتصالات بمبنى المهندسين، أنجز فيها المشاركون تهيئة أولى الشبكات المعرفية المجتمعية للمركز القومي للبحوث http://kenanaonline.com/nrc تحت تنسيق وتدريب ومتابعة فريق إدارة المعرفة المجتمعية (كنانة اونلاين): الأستاذة ولاء جوهر ، والأستاذة أميرة سعيد عرفة، والأستاذ أحمد طعيمة، وبإشراف من الأستاذة نجلاء صديق، مدير الوحدة، وتحت إشراف ومتابعة دقيقة أيضاً لكل من الأستاذة الدكتورة وفاء حجاج، رئيس الشعبة الزراعية والأستاذة الدكتورة كريمة محمد حجاج، المشرف على المكتب الفني لرئيس المركز .تهدف الشبكة المعرفية المجتمعية للمركز القومي للبحوث إلى إثراء ونشر وتوظيف المعرفة والابتكار والخدمات والمشروعات البحثية للمركز في شتى المجالات المختلفة الصحة والزراعة والغذاء والمياه والطاقة والطبيعية والكيمياء وغيرها، وتعزيز جهود كل الأطراف المشاركة من أجل التنمية المعرفية والخدمية للمواطنين.تضم الشبكة عدد 14 موقع إليكتروني متخصص للشعب يقوم على إدارتها أساتذة وباحثون من الشعب تم تدريبهم على أحدث وسائل إدارة المعرفة اونلاين للموائمة مع محركات البحث العالمية.وتمثل الشبكة المعرفية المجتمعية للمركز القومي على منصة كنانة اونلاين حلقة الوصل بين الأقسام وأعضاء الشعب بالمركز بعضهم البعض، وكذلك المجتمع من المستفيدين والممارسين والمهتمين، وفقاً لسياسات نشر وتحرير واضحة وصارمة تفرضها منصة كنانة أونلاين من أجل الحصول على معارف تنموية متخصصة موثوق بها في أسرع وقت وبشكل آمن.

 

ا.د وفاء حجاج

رئيس الشعبة الزراعية والبيولوجية