جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
على شاطىء الحنين
◔̯◔ ◔̯◔
جلست وحدها على شاطىء الحنين تتنفس نسمات الهواء وتنتقى من بينها المحملة بعبق أنفاسك وهى مغمضة العينين فرأت طيفك ومدت يدها لتلامسك وعلى وجهها ابتسامة مختلطة بدمعة فرح ولكن أيقظها شعاع شمس داعب رموشها فحرمها متعة اللمسه
◔̯◔ بقلم أسماء محمد محمد ◔̯◔