جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
يا ويل القلب الذى عاند الهوى فى كبرياء
أثقله الحنين و بات أسيرا للشقاء
أتراه كان يسكن يوما ها هنا
حيث تاهت منه الحياة و ودعته العيون فى خيلاء
مالى أرانى كأننى أثقلت أيامى بالهجر إرتواء
ضاقت على قلبى الدروب و بات الرحيل له رجاء
فخبرنى ايها الراحل عنى
كيف اودع الذكرى و الروح تحيا على امل اللقاء ...