جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
ومازال حنينى ...
ينهال على كالمطر
ليعرض زهورر النائمة
فﻻ زلت احن الى رائحة الشتاء
وقطارات امطارها المتساقطة على نافذتى
احن الى خضرتها
امضى فيها عمرى بأحﻻمى العاتية واغلق
عليها جفونى كى تنسينى احزانى واوجاعى الماضية
ايهاااا الشتاء ....
متى ستاتى...
فهناك الكثيررر من الحكايات ﻻ تحكى اﻻ اليك ...
ااقترب الشتاء واقترب موعد جلوسنا ...
على النوافذ ....