رامزيات...
وكلما زارني طيف الذي أهوى
أمست لحسنه أوتار الجوى غابة
هي التي خلسةً قد جملت عمري
أنا الذي رقَّ حين ردَّتِ البابا
وطاب منها الهوى ضعف الذي نالا
ولم يكن لي مُطايبا إذا طابا
عيناي ما سكنت والقلب في أَسَفٍ
أضحى قتيلا يراعي الحبَّ إن رابا
بحر البسيط
رامز الآحمدي
شاعر الشرق
2021/2/9