توضيح السيف المسمى ( ذو الفقار ) ؟؟؟؟

السيف المسمى ( ذو الفقار ) سيف أهداه رسول الله صلى الله عليه وسلم لسيدنا علي بن ابي طالب كرم الله وجهه وهذا السيف الآن موجود في متحف بتركيا ولو فتحت موقع غوغل للصور وكتبت ( ذو الفقار ) لرأيت صورته وهي الصورة التي فوق وهي برأس واحد لا برأسين وعن سبب تسميته بذي الفقار افتح اي معجم من المعاجم القديمة المشهورة من أمهات المعاجم مثل تاج العروس ولسان العرب في باب ( فقر ) فتجد المكتوب ما يلي :(( ذو الفقار سيف علي بن ابي طالب وسمي كذلك لوجود خط في منتصفه كفقار ظهر الانسان )) اي وجود خط يشبه العمود الفقري في ظهر الانسان وليس السبب انه له رأسان . إذن من أين أتى النصيريون بهذا الرمز الذي يقدسونه ؟؟؟ افتح غوغل واكتب ( مقتل عمر بن الخطاب ) ستجد في كتب التاريخ المشهورة مثل البداية والنهاية لابن كثير ما يلي : (( عمر بن الخطاب قتله ابو لؤلؤة المجوسي بخنجر مسموم ذي رأسين )) هل عرفتم الآن معنى الرمز الذي يقدسه الشيعة والنصيريون ؟؟ انه سيف ابي لؤلؤة المجوسي لعنه الله وهو الذي قتل سيدنا عمر الفاروق رضي الله عنه , وبما ان المجوس يكرهون سيدنا عمر لانه دمر امبراطوريتهم الفارسية لذلك فقد قدسوا قاتله ووضعوا له مزارا في ايران يحجون اليه ووضعوا خنجره كرمز مقدس لهم وخدعوا الناس البسطاء من كل الطوائف الذين ظنوا لجهلهم ان هذا هو سيف علي بن ابي طالب رضي الله عنه . ارجو ممكن يقرأ هذا ا ينشره ويحذر به كل الناس الذين يعرفهم لان من كتم علما الجمه الله تعال يوم القيامة بلجام من نار . والله الموفق والحمدلله رب العالمين

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 150 مشاهدة
نشرت فى 27 يونيو 2015 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

906,871

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.