هام جداً : العطش يسبب الغباء وفقدان الذاكرة بسبب ….!

قلّـة الماء في الجسم يضعف من نشاط خلايا الدماغ

تبين أن نقص كمية الماء داخل الجسم والاستهانه بالعطش يؤثران بشكل ملحوظ على مستوى ذكاء الانسان ..

هذا مااكدته احدى الدراسات الطبيه التي اجريت في بريطانيا ..

وقد اوصى القائمون على الدراسة بضرورة شرب كميات من الماء والسوائل تتراوح مابين 6الى 8 لترات يومياً

حتى يحافظ الجسم عل المعدل الطبيعي للمياه بداخله ومن ثم الحفاظ على مستوى الذكاء

الذي يتطلب وجود نسبة معينه من الاملاح المفيده والتي توجد فقط في المياه.

واشار باحثون الى ان عبوات المياه الغازيه من الممكن ان تسبب خطورة على

الانسان في حالة زيادة نسبة المعادن والاملاح الموجوده فيها كما يزعم اصحاب

شركات المياه انها تمدهم بالاكسجين وهذا مخالف للواقع حيث يحصل الجسم على حاجته

من الاكسجين من خلال الهواء بصورة طبيعيه..

المصدر: معارف نت http://www.m3arefnet.com/?p=4368
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 101 مشاهدة
نشرت فى 9 أكتوبر 2013 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

938,333

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.