لن تذهب للأطباء بعد اليوم .. إعرف كيف تجعل أسنانك بيضاء وأنت فى المنزل !!

الطريقة الطبيعية لتبييض الأسنان

وهي عبارة عن بعض النصائح المجربة تستخدم فيها عناصر طبيعية وصحية لتبييض أسنانك كالآتي:

قم بوضع قليل من ملح الطعام على فرشاة الأسنان، بدلاً من المعجون واغسل أسنانك جيدًا ولكن عليك ألا تضغط بشدة حتى لا تجرح الطبقة الخارجية للأسنان، ويفضل ألا تزيد هذه العملية عن ثلاثة مرات في السنة.
ضع نصف كوب من الماء الدافئ واعصر عليه نصف ليمونة ثم تمضمض به جيدًا.
ضع عصير الليمون على قطنة أو فرشاة وادعك بها أسنانك بشكلٍ دائري.
استخدم قطعة خبز محمصة جيدًا واطحنها حتى تتحول إلى بودرة، ثم اخلطها بنصف ملعقة عسل وادعك بها أسنانك.
ثمرة الفراولة تجعل أسنانك أكثر بياضًا، حيث تعمل كمنظف ومطهر لطيف، فهي تساعد على إزالة الآثار المتبقية للشاي والقهوة لتبقى بعدها أسنانك لامعة مشرقة.
استخدم السواك باستمرار فهو أفضل علاجٍ وقائي لتسوس الأسنان عند الأطفال والكبار معًا؛ لاحتوائه على مادة الفلورايد، كما أنه يزيل الصبغ والبقع ويعمل على تبييض الأسنان ويمنع تكون الرواسب الجيرية. قال صلى الله عليه وسلم : (تسوكوا. فإن السواك مطهرة للفم، مرضاة للرب. مَا جاءني جبريل إِلاَّ أوصاني بالسواك. حَتَّى لقد خشيت أَن يفرض عَلِيّ وعلى أمتي. ولولا أني أخاف أَن أشق عَلَى أمتي لفرضته لهم، وإني لأستاك حَتَّى لقد خشيت أَن أحفي مقادم فمي).

المصدر: موفع معارف http://www.m3arefnet.com/?p=5960
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 141 مشاهدة
نشرت فى 9 أكتوبر 2013 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

944,813

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.