في البداية لوحظ أن بعض التفاعلات الكيميائية تبدأها مواد لا تشارك في التفاعل بنفسها ولكنها لا تتغير هي الأخرى
وهذا قاد برازيليوس عام 1835
ليصل إلى واحده من أهم المفاهيم العلمية سمي هذه الظاهرة
التحفيز الكيميائي catalysis)) ولكنها قوبلت ببعض الاعتراضات
وليم اوستوالد قام بأجراء عدد من الدراسات لمعرفة القوه النسبية للأحماض والقواعد
حاول حل هذه المشكلة بطرق عديدة أدت إلى نتيجة واحده
معدل حدوث العمليات المختلفة تحت تأثير الأحماض والقواعد يمكن استخدامه لدراسة قوة الآخر
استطاع إجراء العديد من الدراسات
من خلالها حدد معدل التفاعل الكيميائي
صارت نظرية التفاعل الكيميائي
ذات أهميه خاصة للكيمياء النظرية
ألقت الضوء على طبيعة العملية عملية التحفيز الكيميائي
الأحماض والقواعد في محاليل مائية تتحول إلى أيونات وقوتها تعتمد على توصيلها للكهرباء أو بعبارة أدق قدرتها على الإنحلال درجة الإنحلال اختبر استولد مدى صحة نظريته بقياس التوصيليه
القدرة على التوصيل وبالتالي تركيز ايونات أيونات الهيدروجين
ثبت صحة ارنيس
التفسير لماذا وجد نفس القيم لقوة الأحماض
والقواعد مهما كانت الطرق المتبعة
في كل الحالات ايونات الهيدروجين للأحماض
ايونات الهيدروكسيل للقواعد تعمل محفزه
القوه النسبية للأحماض والقواعد يحددها تركيز الايونات
اوستولد درس ظاهرة التحفيز ومدى العوامل الحفازه كما اسماها
بعد أبحاث ناجحة وضع أساس ليصف طبيعة العامل الحفاز
والتي تلائم المعلومات المتاحة فعل المحفز
يتكون من تعديل بالمادة الفعالة العامل الحفاز
يغير معدل التفاعل الكيميائي
التعديل قد يكون تسريع
قد يكون إبطاء
تفاعل الإبطاء يأخذ سنوات قد يحدث الاتزان
يمكن تحفيزه بماده حفازه ليأخذ وقت قصير جدا
دقيقه أو اثنين أحيانا أجزاء من الدقيقة
معد ل التفاعل يمكن قياسه وكل المقاييس يمكن قياسها
العامل الحفاز الذي بدى انه سر من أسرار وعرف لفترة انه مشكله في مسار التفاعل ولا يمكن الوصول إليه علميا
اكتشاف اوستولد فعل دراسته
أهمية الفكرة الجديدة بدت في الدور المهم
الذي يلعبه العامل الحفاز في عملية التفاعل
عمليات التخمر تحدث كثيرا خصوصا في تخليق المواد العضوية
وخصوصا في التصنيع
الإنزيمات المعروف تأثيرها في الكائنات الحية
الإنزيمات لها تأثير المواد الحفازه في الكائن الحي
نظرية الأيض في النباتات والحيوانات تقع في مجال كيمياء التحفيز
العمليات الكيميائية يمكن رسمها في مسارات
منها الهضم ويمكن تحفيزه خطوه بخطوه باستخدام مواد حفازه معدنية
قدرة أعضاء مختلفة على تحويل مواد غذائية من الدم بطريق تجعلها ملائمة لكل عضو
يمكن تفسيرها بوجود أنواع معينه من الإنزيمات والتي لها أفعال
محفزه توظف لأغراض بعينها