جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
فاصبحت
مخصماني
وانتي قدس
وحته مني
فؤادي
غنا اسمك.
من زمااااان
لما كان للاحصنة
أجنحة بنطير بيها
في السما
في السما
والارض البعيد
القديمة
مشتاقه لصوت
مرح غناوينا طرب
فكان مهبط الطير
حوالينا فينا يرقص
علي غصن لحن
حكاوينا
وعلي
كل خطاوينا
فكنت لها عاشق
حروف بحر هواك
فين احساسك فين
غائب ساكت جواتي
كاليال شتاء لأينتهي
وعينيكي في عيني
لا تغيب وانت الغائب
وكل الحراس يحملون
رموشك سهام لقتلي
وغيابك في نورالجب
صارله صوت همس
جلي في صدري
وأنا العاشق
نصل عينيها
غيابها
فجعلته
حضن
وسادتي
ب ذكرياتي
ذنب يفطرني
ومن قلب مشتاق
لدقاته في سهر
الكلمات ف أكيد
الذنب مغفور
بقلم ////هشام عز الدين
بن عبد الرازق محمد