يفترض الخلق الرّفيع لأي إنسان أراد التّعبير عن ذاته أو انتقاد ما لا يراه متوافقاً وفكره أو معتقده، أن يحسن المعاملة ويبدي الكثير من الصّدق والاحترام والمحبّة.
ولمّا كان أيّ شخص يعرّف عن ذاته أنّه مؤمن فعليه أن يتصرّف وفق ما يمليه عليه إيمانه ألا وهو عدم الرّياء والبعد عن الخبث والنّفاق. هذا لا يعني أنّ غير المؤمن منافق أو خبيث، ولكنّ على من اختار أن يلتزم بمعتقده أن يلتزم به حتّى النّهاية. كما عليه أن يعكس صورة محترمة عن معتقده دون فرضه على أحد.
نشرت فى 23 أغسطس 2012
بواسطة MadonaAskar
مادونا عسكر
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
66,886
ساحة النقاش