موقع الدكتور عبد الحكيم العبد على كنانة أون لاين

صفحات لنشر المؤلفات ومخاطبة القارئ والتعبير عن مكنون النفس

نبذات المؤلفات Synopsises

edit

 

مؤلفــات الدكتور عبد الحكيم العبد

 (نَـُـبْذات  مصنفــة فئات )  

 

كـتـــب فى النقد والبلاغة- والأدب - والعروض والفنون - والإسلاميات - ودراسات الخبرة التربوية - والسياسة والتحقيق البحثى والإبداع [1].

 

فى النقد والبلاغة

تطور النقد والتفكير الأدبى فى مصر فى الربع الثانى من القرن العشرين

*عبر مداخل فى التجربة الوطنية المصرية الحديثة- حركة الترجمة الحديثة- مدارس النقد:الديوان وأبوللو ونحوهما، عبورا من تيارات للنقد والتفكير الأدبى فى الربع الأول من القرن إلى اتجاهات كبرى فيهما فى الربع الثانى:الاتجاه النفسى- الاجتماعى- العلمى التكاملى- التاريخى- والبيانى الذى تشرب مزاياها فى لغويته الأدبية الناصعة وكان لسانها الناطق جميعا.

*أصله دكتوراه فى 520صفحة من القطع الكبير(17x 24).

*هيئت للطبع كتبا مطورة ضمن ما يلى كالتالى:

♦ مدارس النقد الأدبى واتجاهاته فى الربع الثانى من القرن العشرين

فى الاحتكاك والتطور النقدى فى مصر فى الربع الثانى من القرن العشرين (خلاصة ومخططات وببلوجرافيا)

 

الوســـيط

فى تطور النقد والتفكير الأدبى فى مصر

فى الربع الثانى من القرن العشرين

2007م - (رمضان 1428هـ)

تناول وسط: مبنىٌّ - بعد التصدير والمحتويات- على أربعة  فصول وملاحق. وهو معنىٌّ بهَمَّيْن كبيرين:

وجازة التنور المصرى الحديث على أصعدة التأريخ والتعليم والترجمة والماهية الأدبية.

دلائل هذا التنور ومعطياته فى مدارس النقد الأدبى(الديوان- جماعة أبوللو-  ومن طرف ما الغربال والأمناء) ثم فى اتجاهاته وتكامله فى الربع الثانى من القرن العشرين(الاتجاه النفسى فى النقد الأدبى-  الاتجاه التاريخى- الاتجاه الاجتماعى- الفلسفى أو العلمى- الاتجاه البيانى المستوعب- الاتجاه التكاملى: فى دراسات العقاد- المازنى هدارة- شوقى ضيف، مع الربط بأمثال هذه وتلك فى الغرب الأصول العربية.

{200 صفحة-}

 

الاتجاه النفسى فـى الأدب والنقـد

(أصول وعناصر وتطبيقات غربية وعربية)

1994- 2007م

فى أربعة فصول:

♦ ضمت الفصول الثلاثة الأولى محصول أشتات النظر النفسى من أرسطو إلى ما بعد فرويد مرورا بالعرب.

♦ ثم كان الفصل الرابع الأخير منصبا على الاتجاه النفسى فى الأدب والنقد العربيين الحديثين، مع بعض متابعة وتحديث.

♦ بذا اجتمع لورنس مع فلوبير وجوركى ووريتشاردز ويونج 'وأندري بريتون' و 'فيرجينيا وولف' كما اجتمع إحسان ونجيب محفوظ مع سيد قطب والرافعى وهكذا.

♦ ولأدل فى نفس الوقت على  خطرالاجتزاء بـ أو من المنهج الواحد وأساعد على تجلية معالم النظر النفسى الإنسانى ، ودللت على جدواه ومناحى تطبيقه فى الأدب وفى الحياة.

{113 صفحة}

 

القصصية العربية من البيانية إلى المعمارية

(القصصيات العربية فى النقد والصحافة- الأدب البيانى العربى: تناول حديث- القصصيات العربية فى عصر  التخصص)

*استوجب الاتصال بالآداب العالمية واصطناع قصصيينا للأشكال الغربية؛ وتراجُعٌ فى الغرب نفسه عن مذهبيات تترك لجاجها فينا، كانقسامنا فى الرأى حول الأصالة والمعاصرة، وقيمة هذا أو ذاك من فنوننا القصصية العربية استوجب منى ذلك فيما استوجب: تقييمَ  أثر المترجمات القصصية فى نهضتنا الأدبية الحديثة.

*استهدفتُ بذلك فيما استهدفت تحقيق فرضيتين: معرفة: "مدى توفيق أدبائنا فى اصطناع الأشكال القصصية الحديثة- ومدى قربها أو بعدها من فنون العرب القصصية المعروفة: بنيةً وجوهراً".

*منحى هذا الكتاب : توصيفى تقارنى ذائق ، على مستويين: أفقى ورأسى. والحق أنه متعاطف، ولكنه يحاول تعليل التطور والثبات فى مسيرة النزعة القصصية العربية من قصصيات كثيرة منبثة فى التراث قبل كليلة ودمنة، إلى حكوية لا ننكر استيرادها بسماحة عظيمة فى كليلة ودمنة، إلى حكوية جلسات تحديثية تبدو شعبية فى لغة فصيحة سردية ساذجة فى ألف ليلة وليلة، وفى لغة مصنعة أو معجمية فى المقامات؛ إلى رسائل تحوى معارف موسوعية فى شكلانية مسرحية لا مراء فيها لدى البعض ولاسيما أبو العلاء المعرى؛ إلى تنوعية قصصية متدرجة متنوعة من بداية التحديث الحديث إلى اليوم، قللت من التعليمية اللفظية لحساب أسلوبية وحبكات وبنائية وتنوع فى المذهبية؛ وإن ثار التساؤل حول تحقيقها لفرضية نجاحها فى معالجة الموضوعات الحساسة(الجنس واللاوعى..)

*وقد تميزت بسِمة عصر التخصص الذى نعيشة والذى لا يخلو من حنين لتضمينات الأولين عن طريق التناص وما إليه. ودون أن أعنى أن البيانية خلو من مقومات تشكيلية أو معمارية ؛ أو أن الأخرى بدورها خلو من مقومات بيانية/ بلاغية متنوعة فى التعبير والشكل جميعا.

{حاسوبيا فى 132 صفحة).

 

الحداثة والأصالة

(دراسة توفيقية فى النواحى الفنية والتطورية والأيديولوجية)

*فى هذا الكتاب بأقسامه السبعة وخلاصته الجامعة وظف الباحث النقد الأدبى لإثراء النقاش الذى دار ويدور حول قضية الحداثة والأصالة. أسهم به الباحث فى الحركة الثقافية التى استوفزت بمجىء الشاعر الحداثى المتمرد أدونيس إلى عمان وحديثهالمتعالى بالنادى الثقافى بالنادى الثقافى بعاصمتها  فى مايو 1988م.

*وحيث قد تبين خلال الحلقات الواردة وروافدها العديدة لدى الباحث أن الخلاف بين الحداثيين والمؤصلين ليس خلافا فنيا بقدر ماهو خلاف عقدى؛ فقد اختط المؤلف فيه خطته التى جعلت منه"دراسة توفيقية فى النواحى الفنية والتطورية والأيديولوجية".أما مصطح الأيديولوجية فى الكتاب فيتجاوز مدلوله المضيق فى الأذن الغربية وينحو لفقه له فى مدلوله اللغوى علما للفكر أو الفكرة أو النظرية وما أشبه.

*أما منحاه فى أمداد هذه الرؤية فمنحى تحليلى توفيقى وأوراق عمل تنظيرية وتطبيقية فى مجالات الفن الممتعة والتى لا تعدم أن تكون - وبلا تكلف- ذات نفع فى تحقيق الوظيفة البنائية والتربوية لهذا النقد المنشود.[2]

{104 صفحة من الحجم الكبير}

 

الجهود البلاغية عند أحمد حسن الزيات

* دراسة ماجستير نقحت وطورت قليلا، تنطلق من تصنيف وجيز لاتجاهات النقد، إلى فصل لإعادة النظر والتأصيل فى الجهود النقدية البلاغية الحديثة، وإلى فصل لترجمة مركزة لحياته كأحد أعلام اتجاه تأصيلى توفيقى مستنير، لا يغفل عوامل ضعف البلاغة والذوق ويحيى كليهما بالتمرس بأسلوب أدباء العرب ونوابغ الغرب وبالطبيعة .

من ثم انطلقنا لبلورة مقومات فكر الزيات الأدبى العام ثم إلى تنظيم تنظيره للجمال وللفن والأدب والنقد عبر إنتاجه الغزير إبداعا وتأريخا .

*تظفرنا الدراسة بمفاتيح الزيات للحكم فى الجميل: طبعية وقوة ووفرة ووجازة، وفى الفن: خَلْقا وخُلُقا وموضوعا ولغة؛ فضلا عن أشكالهما الإبداعية والشعبية- وذلك على محكات أصالية وغربية فرنسية عدة أثبت بالتنظير والتطبيق – رغم بعض الهنات فيهما- فاعليتها وتوافقها مع صالح الفكر المحلى والعالمى جميعا. {آصله ماجستيرفى 250 صفحة .

{ و فى إعداده للنشر فى 265 صفحة قطع 17 / 24 يطبع متكاملا أو يفصل أجزاء على الفصول

 

أبو العلاء المعرى ونظرة جديدة إليه تمحيص نقدى : حضارى وفنى

(كتاب فى مجلدين)

* فى المجلد الأول : قدم الباحث خطته المفصلة ونظرته فى أبحاث النقد الحديثة ، كما خص منهج المرحوم الدكتور طه حسين بدرس مفصل لينطلق فى مناقشة ومكاملة لما رأى من أمور فكرية عامة كالكلام والتشيع والتصوف ودول المتغلبين ، وكذا بلور نظرته الجديدة فى دعاوى تشاؤم المعرى وإلحاده وعزلته .

* وفى المجلد الثانى ؛ حيث الجوانب الفنية لأدب المعرى : تنظيرات إشكالية – الاستعاضة عن حاسة البصر – شاعرية المعرى وفلسفة العرب فى المنظوم – المقومات الدرامية فى أدبه – القيمة الحضارية للأدب العلائى والبيانى : اتضح أن موهبة المعرى لم تعجز عن أن تعالج أخطر الأمور الدينية والفلسفية – على مشترطات خاصة – ولا سيما اللزوميات وفى رسالتيه الدراميتين ، وفى كل حفل بصنع الأشياء الجميلة ابتداء أو غرابة أو مغايرة فى الجد والفكاهة؛ مع احتفاظ المعرى دائما بما استشهدنا عليه من مسكة العقل والدين ومن علوه فوق الصراع .

*ولعل ما يلمسه القارئ من يسر وعناية فى هذا الكتاب بمجلديه يوضح ما يقدمه من صور للحضارة العربية ولطه حسين ؛ فضلا عن صورتين متباينتين تماما لأبى العلاء وأوجه عبقريته الفذة .

{جزءان 17 / 24 – 340 ص و 190 ص}

 

حصاد الأندية فى الأدب المعاصر

(مدخل ودراسات تحليلية نقدية فى القصة والرواية والمسرحية والشعر الشعبى، 1425هـ - 2005م)

*اقتصَدَ هذا الكتاب فى أمر المبادئ والمقدمات الفارقة والفلسفية المتصلة ، وصب جُلَّ العناية على التناول المباشر للأعمال الفصيحة : قصةً ، وروايةً ، ومسرحيةً ؛ فضلا عن أعمال شِعرية شعبية : عامية وفصيحة ؛ مع ربطٍ خلال المعالجة بما قد يلزم المساس به من قبيل الملحمة ؛ فضلا عن بعض المدخلات النظرية ، هنا أو هناك .

*من هنا كذلك تنوعت درجات المعالجة عبر الكتاب بتنوع الأندية والموضوعات ؛ أى لم تلتزم كمّاً متساويا من المعروض فى الجميع أو عمقا واحدا ولاسيما أن منه ما هو للرواد ومنه ما هو لتاليهم ، ومنه ما هو للشباب ، أو الدارسين .

* اعتنيت فيه بتأصيل المصطلح وباللغة وبمعايير الفن والقيمة قدر الوسع ، وأرجو أن أكون قد نجوت من عيبين على الأقل : التحامل والمجاملة .

*وقد وقع الكتاب من ثَم فى مقدمة وخمسة فصول.

ويقع {حاسوبيا فى 184 صفحة}

 

دراسات فى الشعر والقصة

(تناول نقدى بالعرض والتشخيص والتقييم والمعاصرة للنتاج الإبداعى بعُمان)

*تحليلا وتطبيقا على بعض أعمال من وَسِعَهم وقتى وجهدى المتواضع من الشعراء والقاصين من الباقة العُمانية الأدبية وهم :الشيخ عبد الله بن على الخليلى - المهندس الشاعر سعيد الصقلاوى - الإعلامى القاص صادق عبدوانى - الإدارى الروائى سعود المظفر.

* أخرجْتُ  ما كتبتُه فيهم صحافة من قبل:  محدَّثا بتنقيحات وإضافات تصل إلى حد تصويب أحكام سابقة أو تخيف منها - كشفٍ عن خلفيات ثقافية لغوية وأدبية - وربط ببعض أبحاث جدت لى بعد زمن النشر الإعلامى الأول.

{حاسوبيا فى 137صفحة}

 

إحياء البلاغة العربية: تناول تكاملى ترابطى وتحديث

( كتاب فى أربعة أجزاء وملاحق صغيرة قطع 17x24- {مجموعه 648 صفحة} للنشر مجتمعا أو أجزاء، وفى إخراج سابق 3أجزاء}

 *مشروع للباحث على طريق الدرس التكاملى للظاهرة الأدبية ، أو الموضوع المبدع، من جميع زواياه، وبسائر التقنيات التى تشتت ويتشتت العمل بها تحت مفاهيم حابسة ضيقة أو مضيقة لعلوم البلاغة .

* الجزء الأول :

- يتركز حول تصنيف ثلاثي للنقاد العرب في مصر ، من حيث انقسامهم إلى تأصيليين وقطعيين ( راديكاليين ) في تسييدهم للأطر المنهجية الغربية ، ولا يعسر التوفيق بينهم وبين التأصيليين المتمكنين من الأطر والمنطلقات عربية وغربية ، ثم إلي متغربين مستغرقين في المنصبية مستنيمين إلي ما يعفي عليه الزمن من إغراب  الحداثيين وإحالاتهم المضخمة الإرهابية .

- يتبنى نظريا وعمليا قضية اصطناع التصميمات الإيضاحية الأيقونية في خدمة البلاغة العربية ، وتقديمها للمثقف العربي الحديث ولتعزيز التواصل به مع الآخر .

- ثم إنه لنفس هذا الهدف التواصلي الإنساني العام تضمن المجلد ذلك المعجم الاصطلاحي الموازي.

{132  صفحة}

* الجزء الثانى :

-  فى هذا المجلد اتخذ الإحياء طابع إعادة الاعتبار للبلاغة العربية : رصيدا وأطرا تاريخية وفنية ، ثم مصطلحات ومنهجا – حقيقة ومجازا؛ فضلا عن فضلا عن فقوه متسعة لمدلولات البيان والبديع والنظم تنافس علم النص الحديث فى استيعاب سائر التفاصيل المعرفية والتقنية للدرس البلاغى المعاصر.

{82صفحة}

* الجزء الثالث:

- إعادة عرض وتقديم تحليلى ترابطى لمفردات البلاغة فى علومها الثلاثة. مذاكرة ضرورية لها على أنحاء خاصة فرادى ومتشاكلة فى تقسيمات أكثر شمولا واقتصادا فى بنود وحزم وشِكليات، خادمين ذلك بالأمثلة المنوعة وبالجداول التجميعية وبعض الأشكال التوضيحية والأيقونية.

{242صفحة}

* الجزء الرابع:

- من قضاياه خاصة قضية تعاور المصطلحات للظاهرة التعبيرية الجميلة وسبر أغوارها حتى (بل ولابد من ذلك) فى فنوننا الحديثة والمعاصرة .

- معرض لأنماط من التناول البلاغى قديما وحديثا ، جمعت بين كلية النظرة وتحليليتها فى القرآن الكريم والمطولات الشعرية ، فضلا عن الصورة الواحدة والشاهد القصير  ، اللذين : إما حصر الفضل فيهما فى النقد الحديث ، أو صرف كليا أو بدد عنهما وعن غيرهما من صالح البلاغة فى مناهج غربية هى فى طور التكوين ولا تجحد معطياتها ؛ أو هى مرفوضة مجهَّلة فى بيئاتها نفسها

- درس تطبيقى متكامل بشتى المصطلحات لدقائق الإبداع الفنى فى الأدب العربي الحديث ؛ لاباعتبارها محض زخارف ؛ وإنما باعتبار النظم بها إبداعا متكاملا تزول العزلة  فيه بين  المعانى والبيان والبديع والإعجاز ، وترتفع إلى الأفق التكاملى والكلى المؤطَّر له فى هذه العلوم العتيدة نفسها – تلك التى شاهت النظرة إليها بسبب أجمع لما ذكرنا، وهو الفصل فى الدرس الحديث بين النقد والبلاغة واإعجاز.

{177صفحة}

 

بين الشعبية والعامية

فى الشعر العربى المعاصر

مدخل وتناول نقدى لعدد من شعراء سوهاج

(يناير 2009م)

تقديم ودرس مباشر لعدد من إبداعات أدباء سوهاج فى مجال شعر العامية"، بعضها شعبى فى لغة فصيحة، بعد مقدمة فى الشعبية والعامية فى العربية: لغة وعروضا / معايير وقيما ، قدر ما أراه يلزم.

مجتزأ من كتابنا/ حصاد الأندية.

(يقع هذا الكتيب بخصوصه فى 58 صفحة-)

 

مدخل إلى النقد الأدبى

(مطمح ومتطلبات وخطة)

طور هذا الكتاب : مدخلا للنقد الأدبى ، تطويرا كميا وكيفيا من وِجهة نظر جديدة ، تمدها دراسات رأسية وخبرات مكثفة للباحث ؛ بوضع مواد التاريخ النقدى وضعا مدرسيا محكما غير مخل وغير ممل، تسوضح فيه التعريفات والمعالم التأريخية لكل من النقدين العربى والغربى اللذين طمح المدخل الأقدم إلى التعريف بهما ولكنه أوردهما تكديسا تحت عنونات مفككة: قضايا- مواقف- مناهج- نقاد.

عرف الكتاب بمتطلبات النقد وشروط الناقد وعرف بخطط لتاريخ النقد مدخلات وخطوط عمل عن مندور وسلطان وغيرهما (عزام ومبارك) مما عرضناه مجدولنا وكاملنا بينه ليكون تحت تصرف النقاد والمثقفين الوعاة.

{279 صفحة}

 

النقد البلاغى العربى عند عبد القاهر الجرجانى

*يقدم تركيزا تكامليا لنظريتى النظم والإعجاز عنده وقبله وبعده ، ويتلمس أصوله فى اللغة والمذهب الأشعرى وفى علم التراكيب أو المعانى والبيان والبديع بمفهوم أجمع، كما ينظم ظواهره البلاغية النقدية الكبرى رأسيا وعرضانيا ، محملا نمط التأليف المتسرع الحديث فى قضايا التراث مسئولية فيما نحن فيه من تخلف.

{270 صفحة قطع 17x 24}

 

النقد البلاغى وعلم الخطاب العربى

فى إطار نقد النقد، وبناء على تقديم سعيد الغانمي لكتاب بول دى مان " العمي والبصـيرة": عنيت بديمان فى سلك باقة من نقاد التصدى الغربيين؛ ولأختم بمحصلة من كلينا ومن آخرين فيما سماه الغانمى: (الاستجابة العربية الممكنة للنقد الغربى).

* وفى عداد الرؤى والدراسات التأصيلية المدفوعة لدينا بالصدام بالغرب وبالوعي بالاتجاهات الإيجابية الجديدة عنده، مثلت بتنظيرات تنويرية وبلاغية عدة، أحلت على خلفية لها فيما عرف بمصر بمجاهدات إنقاذ النبوغ منذ ما قبل الحملة الفرنسية، ومثلت لها من معاصرتنا بحمودة جرجانيا معاصرا، أحيى النظرية اللغوية العربية المضارعة/ السابقة لأحدث ما فى الاجتهاد البلاغى الغربى، كما مثلت بمحمد عزت سعد مؤصلا جماليا عاما ،وبأحمد الصاوى جماليا بلاغيا أيضا، وبمحاولات عدة لى فى إحياء البلاغة.

* وبفضل ما اكتشف وحقق من مصطلحات ونقود أعمال طويلة لامرئ القيس والبحترى والمتنبى وغيرهم، وبعد تصنيف لنقادنا: توفيقيين وقطعيين وتفكيكين وأصاليين موازين أوردت تصميمات أيقونية وأشكالا وخارطة من جانبى لعلم للنص أو الخطاب مضارع لغيره الغربى: تحديثا وعرضا للبلاغة العربية بوضعها  وضعا مريحا فى صلب علم الخطاب الأدبى: عربى تماما، عولمى أيضا.

 

واستفادة من اصطناع الأشكال الممثلة بصريا لتركيب الفكر وفِعله المعقد في الدماغ بواسطة علوم العصر المختلفة...أسهمت بتحليلات وتصميمات لى لتعضيد التوجه الإيجابى لعولمة آليات البحث البلاغى ولاسيما العربى باقتراح عدة أشكال منها:

▪ الشعرية كقوة كوانتم فى ِمشعاع كهربى: عناصر عمود الشعر عند كل من المرزوقى وابن طباطبا: ( تصور أصيل فى شكلانية أيقونية حديثة) .

▪ شبكة بـ (113) عاملا بلاغيا (بنى جامعة ودقائق إبداع) ، يضع البلاغة العربية فى صلب علم للخطاب. عربى تماما، عولمى أيضا.

(قطع 14 X 20 ).

{126 صفحة – ورقيا : 15 جنيها - وpdf  : 10 جنيهات}

 

النقد الجمالى وبعض الدراسات العربية الحديثة

(مساقاة- تنظير وتطبيق- استنباط)

(أكتوبر 2010م/ شوال 1431هـ)

*علم الجمال  Aesthetics – حديثا ، وحيث "القيمة " Axiology - نظرية تعنى بدراسة المبادئ العامة للنقد الباحث فى الفن بمختلف مراحله وتنوعاته: باعث لنا على أن نطمح للإجابة  عن السؤالين:

◙ هل ثَـمَّ تنظير أو إبداع أوْعَب مما أوردنا من الغرب ومن المعرى ومن تحليلية النظْم العربية أيضا؟

◙ ثم عمَّ أسفرت دراساتنا المؤصلة فِعليا من عناصر لعلم الجمال مثرية للاصطلاح الغربى بالمصطلحات المستنارة إسلاميا Islamically Oriented فى تعبيرنا؟.

*فيه على ما أرجو تبلور بلا لبس كونُ الفن فى أرقى مراقيه كمالَ إبداع فى كل شىء أو سلوك أو معنى: اتزانا كاملا من ثالوث قيم حق وخير وجمال معا. حدس ملهمين بمعنى مُحَدَّثيـن درَّج مصطفى صادق الرافعى .

*يقع فى ثلاثة أقسام : المذهب الجمالى من كانط إلى أعقاب الرومنسية- نظرية النظم مذهبا جماليا فى الدراسات النقدية العربية الحديثة- علم الجمال إسلاميا.

(108 صفحة من القطع الصغير- 15 جنيها مصريا)

 

دراسات فى الشعر العربى المعاصر

مجموعة دراسات لى توصيفية نقدية متأملة فى عدد من دواوين شعرائنا الفصحويين فى أوقات مختلفة ، ومنهم من التقيت بهم فى أندية ثقافية وأهدونا دواوينهم ومنهم من حكمونى فى إنتاجهم أو شاركت فى مناقشتهم فى رسائل جامعية:

▪ ديوان فى رياض القوافى/ نوع من المبادلات الحوارية الشعرية المهذبة المترقية بين الأستاذ الشاعر العالم محمد محمد الزلتينى والأستاذة االجامعية ذات الحضور الشاعرة هند سالم باخشوين .

▪ ديوان الوردة  العذراء للصديق الشاعر مؤلف الأغانى والموشح المهذب إسماعيل بخيت .

▪ ديوان "ديوان شعر" (هكذا) للأستاذ صاحب المعارضات المبتهجة أبدا محمد فوزى حمزة .

 ▪ ديوان النفخ فى قربة الوطن للشاعر الرومنسى الناقد - وربما الناقم- شديد الحساسية إلى درجة وشك ذرف الدموع ، المرحوم الدكتور مختار على غالى ▪ أما دراستى فيما قدم إلى من أقيانوس شعر المرحوم عبد المجيد فرغلى فهى فى الغالب "نظرات فى بعض فنيات التحرير والأداء" استهدفت بها التوجيه لإعادة نشر شعر هذا البحر الزاخر وَفق أسس تصنيفية فنية بأسلوب نشر علمى .

 ▪ ▪ ▪ وقد كانت دراستى فى ديوان كوى البراح وليدة تقريرى المقيم له فى بعض جهات النشر الثقافى فى مصر ؛ كما كانت دراستاى فى أحمد محمود عرفة وعلى محمود طه وليدتى تحضيرى لمناقشتهما  ماجستيرتين جامعيتين

▪ ▪ ▪ ثم كان درسى فيمن أهديت إلي نسخة عملهم عبر صديق عالم فى حالة ديوان "فى مدح آل البيت" وديوان " فى رياض القوافى" ، وحالة الدليل المذكور عن الشعر فى المملكة العربية السعودية الذى استنزلناه من الشبكة العالمية ، على أمل أن تسنح الفرص للعمل عليه قدر الطاقة ؛ فضلا عن ملحق فى ترجمة الشعر نثرا وشعرا – نصا واستيحاء.

* خصصت هذا الكتاب للشعراء الفصحويين كما ذكرت ؛ وأما ما مس شعراء عاميتنا من دراساتى فقد خصصته بكتاب استقل بعنوان "بين الشعبية والعامية فى الشعر العربى المعاصر.

فى نحو 146صفحة

 

دراسات فى المسرح والدراما

كتاب فى ثلاثة فصول  ، استحصدت من حضورى وعملى فى مناخات مختلفة  منها : مركز اللغات والترجمة فى أكاديمية الفنون – جمعية حماة اللغة العربية

 الفصل الأول : فصل تنظيرى ، يضم موضوعين :

المسرح : تعريفا ورسالة وأدوات– مكتشفات ومعطيات

-                                                المجاز فى المسرح

- عن أبوى الدراما أرسطو وهوراس

 

الفصل الثانى : فصل تأريخى فى موضوع "المسرح فى العالم العربى الوسيط" :

 مما ضمه كتابى الأسبق "ثالوث القيمة فى المسرح والفنون" 2012م - 1433هـ ، وطبعته الأسبق الأسبق تحت عنوان "دراسات وشجون فى المسرح والفنون" 1998م – 1418هـ .

الفصل الثالث : فصل نقدى تحليلى مما ضمه على أمل النشر كتابى الحاسوبى إلى الآن "حصاد الأندية فى الأدب المعاصر" 1434هـ- 2013م

يضم :

-                                                دراستى لمسرحية المقايضة لمحمد الناصر

-                                                دراستى لمسرحية طريق العودة لعبد الرحمن أبو قطيفة

        - "محمد رسول الله" مسرحية مشهدية لحمادة ابراهيم

        - مسرحية شمس النهار لتوفيق الحكيم مِزاجا وأفكورة وشخصيات

فى نحو  96 صفحة

***********

 

إبــــداع

عودة الحب

*ديوان شباب الشاعر فى ثلاثة أقسام أيضا : رومنسية ذاتية – ذاتية جمعية – وترجمات شعرية من الرومنسى الإنجليزى وقطعة من شيكسبير .

*شعر ذاتى بحت . فيه من تجارب صاحبه الأولى آثار ومن تجارب الآخرين بعض الأثر . كتب بعضه فى لغتنا القومية مباشرة وعرب بعضه من اللغة الإنجليزية وعوض فى معظمه عن فقده الوزن والإيقاع الغربى بالعروض والقافية فى العربية . * قدمه الشاعر لعشاق الشعر الذاتى هدية من الستينيات .

*غلاف ولوحات الطاهر محجوب .                                            

.* أعد للنشر أول مرة فى 7/10/1963م. طبع بمطبعة رمسيس بالإسكندرية 1989م {فى 84 صفحة بغلاف ورسوم الطاهر محجوب}.

{83 صفحة}

 

هجرة الحب : قصائد الغزل والغضب

هجرة الحب: قصائد الغزل والغضب"  هو الديوان الثاني للشاعر بعد ديوانه الأول "عودة الحب شعر ذاتي بحت" .  الهجرة هنا كانت فور عودة الشاعر من تغريبات الخارج ، وهى تبرق برسالة الشاعر من قريب.

قصائد الغزل في الديوان تتسم بالهدوء وبنوع من الرومانسية ، لا تخلو من تأمل ، مما قد يَنْميه النقاد إلى الرقة والعمق الشديدين.

رغم الطابع الذاتي الهادئ والمتفجر لأغلب مقطوعات وق

عدد زيارات الموقع

348,248

تسجيل الدخول

الدكتور عبد الحكيم عبد السلام العبد

HAKIM
◘ خريج قسم اللغة العربية واللغات الشرقية ، جامعة الإسكندرية 1964م. ◘ أستاذ مشارك متفرغ بمركز اللغات والترجمة، أكاديمية الفنون، الجيزة، مصر. ◘ خبير للغة العربية ، وخلال الإنجليزية. ◘ استشارى ثقافى. ◘ الخبرات: ▪ أستاذ وخبير أبحاث ومحاضر ومعلم فى مستويات التعليم : العالى والمتوسط والعام. ▪ مؤلف للعديد »

ابحث