في الوقت الذي عرفت فيه تفاصيل خياناته ، تأكدت انه يحبها ،
دون ضوضاء اتخذت بعض الاجراءات الواقعية العامة ، و الانسانية الخاصة ، واستخرجت بعض الأوراق الرسمية ، تحصنت واقعيا بحوائط ورقية و مستندات ، ثم استخرجته ،
،،
حين أصر على البقاء بقي ، و الاختيارات تضيق ،
تقع عينها على حكمة المريض حتى يشفى ، و الشقاء انها تعلم انه لن يشفى ، فلم تنتظر الشفاء ،
ببساطة شديدة و سطحية مجهدة ، تستمر .