وسائل تأقلم المكفوفين

أما بالنسبة لتأقلم المكفوفين وضعاف البصر مع ظروفهم فيقوم الكثيرين من

المكفوفين وضعاف البصر بابتكار وسائل خاصة تعينهم على التكيف مع المحيط

الذي يعيشون فيه، ومن الوسائل التي يلجأ إليها المكفوفون وضعاف البصر ما

يلي:

 

•استخدام الحاسبات الآلية والتليفونات المحمولة عن طريق البرمجيات

المعينة مثل برامج قراءة الشاشة وبرامج قراءة المستندات وتصفح الإنترنت.

•تبني علامات ملموسة في العملات البنكية حتى يتمكن الكفيف من معرفة فئة

البنكنوت التي يتعامل بها فاليورو والجنيه الإسترليني والكرونة النرويجية

تختلف أحجامها باختلاف قيمتها المالية بينما يلجأ المكفوفون في بعض

البلدان الأخرى للمطالبة بوجود خط بارز (قد لا يكون الخط البارز التقليدي

برايل) بشكل مطبوع على العملة حتى يتمكن الكفيف من تداولها.

 

•وضع الشرائط اللاصقة بتسميات الأشياء على المقتنيات الشخصية بالخط البارز.

•وضع الأطعمة بشكل منظم على الموائد من أجل التعرف عليها من غير حاجة

للمسها باستمرار.

•وضع علامات بارزة على الأدوات المنزلية للتمكن من التعامل معها مثل

التعامل مع مكواة الملابس والثلاجة وغيرها.

 

المصدر: المؤسسة التنموية لتمكين ذوي الإحتياجات الخاصة DAESN
Daesn

www.daesn.org

  • Currently 285/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
95 تصويتات / 898 مشاهدة
نشرت فى 20 أغسطس 2011 بواسطة Daesn

عالم الكفيف

Daesn
رؤية المؤسسة تفعيلا للقرارات الرشيدة من قبل الحكومة المصرية مثل قرار الدمج والتصديق على اتفاقية حقوق المعاقين، رأت المؤسسة التنموية لتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة أن تقوم بدور فاعل في مجال التنمية المجتمعية وذلك بدعم وتمكين ورعاية المعاقين بصريا في شتى مناحي الحياة منذ نعومة الأظفار وحتى الدخول في مجالات العمل »

ابحث

تسجيل الدخول

DAESN

من نحن :

المؤسسة التنموية لتمكين ذوي لاحتياجات الخاصة مؤسسة أهلية مشهرة برقم 1277 لسنة 2008.
تهتم المؤسسة بتمكين  المكفوفين و دمجهم في المجتمع بشكل فعال يرتكز العمل داخل المؤسسة علي مدربين وموظفين مكفوفين وتعد هذه من نقاط القوة الاساسية  لمؤسستنا.

رسالتنا :

تعمل المؤسسة جاهدة لتمكين المكفوفين وتأهيلهم لسوق العمل المرتكز علي مفهوم الحقوق و الواجبات لتحقيق العدالة الاجتماعية بين كافة شرائح المجتمع.

رؤيتنا :

تحقيق العدالة الاجتماعية المركزة علي مفهوم الحقوق و الواجبات لذوي الاحتياجات الخاصة لدمجهم مع كافة شرائح المجتمع.