أحداث رواية ليست عذراء
تدور أحداث الرواية حول مايا تلك الفتاة الجميلة بالملامح الأوروبية تلك الفتاة ذات العيون الزرقاء والبشرة البيضاء، تنظر مايا إلى المرأة فتجد أن ملامحها تغيرت لأسوء وظهور الهالات السوداء حول عينيها، ماذا تفعل مايا فبعد ساعات قليل سوف تزف الى فارس ابن عمها وحب عمرها.
وفى يوم الزفاف وبعد انتهاء الحفل دخل فارس بعروسته إلى غرفة النوم وحاول أن يتقرب منها حاولت هي أن تهرب منة ولكن في النهاية استسلمت له، وبعد فترة أضاء فارس نور الاباجورة وقام فارس وبكل غضب ضرب مايا ضرب شديد حاولت مايا أن تستعطفه ليرق لو قلبها ويسترها وهو لم يدرك مدى الألم الجسدي والنفسي الذي تشعر بة مايا وعندما نظر إليها وجد ما فعلة بها والدم الذى يسيل منها كان فارس يشعر بمشاعر متناقضة بين الإحساس بالذنب وإحساس آخر بالاشمئزاز منها، وعند قدوم الأهل في الصباح ووجدوا وجه مايا وعندما راءها والدها حكي له فارس عما حدث ولم يسامحها فارس وانتهت بالطلاق، ولكن مع مرور الوقت اكتشف فارس الحقيقة أن مايا تعرضت لاغتصاب من قبل دجال كانت قد ذهبت إلية هي وجدتها حتى تعرف لما هى حزينة وعندما ذهبت الية مايا مع والدها اكتشفوا أن الدجال لقي مسرعة على يد أحد الرجال، وحاول فارس أن يستعيد مايا وبعد محاولات عديدة كسب ثقتها وأعادها إليه مرة أخرى، عندما اكتشف براءتها وأنها تحملت الكثير من الألم فقرر أن يعوضها عما أصابها ولكن مايا كانت قد استعادة ثقتها بنفسها لتبدأ من جديد.