مفهوم القيادة
هى علاقة اتصال بين طرفين يحاول احدهم التأثير فى سلوك الاخرين و توجيههم نحو تحقيق اهداف معينه
هى مجموعة انشطة ينتج عنها انماط متناسقة لتفاعل الجماعة من اجل ايجاد حلول للمشكلات التى تواجه المنظمة
هى عملية تأثير و تفاعل بين صفات القائد الشخصية و خصائص التابعين و كذلك المواقف التى يمر بها الاخرين من اجل تحقيق اهداف معينة
هى عملية تأثير فى انشطة الجماعة لتحقيق اهداف معينة
ومنها نستخلص :
<!--القيادة علاقة بين طرفين هما القائد و التابعين له
<!--للقائد قدرة تأثيرية على التابعين
<!--القيادة عملية تفاعلية
<!--التأثر فى الاخرين هو محور العملية القيادية
<!--للقيادة هدف معين تسعى الى تحقيقة
اشكال سلطة القائد:
<!--يستمدها من خلال موقعة فى الهيكل التنظيمى
<!--من خلال خبرتة الطويلة فى التعامل مع الاخرين
<!--من خلال قدرتة على الاقناع و التفاعل مع الاخرين و كسب احترامهم
<!--فى منح المكافات و الحوافز لحفز همم التابعين على انجاز العمل
<!--فى توقيع العقاب على التابعين فى حال عدم تحقيق الاهداف
<!--من حب التابعين
يرتبط بمفهوم القيادة عدة مفاهيم
القيادة و الادارة :
الادارة اشمل من القيادة و تعتمد الادارة على السلطة الرسمية فى اصدار الاوامر و التعليمات الى الاخرين من خلال التنظيم الرسمى
القيادة تعتمد على قدرة القائد على التاثير فى الاخرين من خلال التفاعل مع الجماعة التى يقودها و مدى قبول الجماعة لقرارات القائد و اقتناعهم بها
يمكن للمدير ان يكون قائد ان توفرت فيه الصفات التالية
<!--التاثير على الاخرين
<!--الاقناع
<!--التوجيه
<!--التشاور
<!--المشاركة فى اتخاذ القرار
<!--دعم الثقة فى قدرتهم و امكانتهم و تحقيق الرضا الوظيفى
القيادة و الرئاسة :
الرئاسة تعبر عن العلاقات الرسمية بين الرئيس و المرؤوسين حيث يقوم الرئيس باصدار الاوامر اليهم وعليهم الالتزام بتفيذ الاوامر و ان لم يفعلوا تعرضوا للمسئولية
مصدر سلطة القائد من الجماعة التى يتولى قيادتها و يطلق عليها سلطة القبول التى تنبع من قبول التابعين لاوامرة
كل قائد ممكن ان يكون رئيسا و ليس كل رئيس مكن ان يكون قائد
م/ أحمد طاهر
ساحة النقاش