ما يريب الهدوء..جواد البصري.....وأنا في..الطريق إلى الربيعتخذلُني ،قدما خريفيتتركني، في العراءأتضوّرُ شوقاً لِفوْح وردةٍفأتمادى!!في تقبيل صخبَ الطفولةوأنا في الطريق إليهِ،يستوقفني ،وهنُ الذاكرة فأخشى من ثغرةٍ،تقودني إلى منحدرٍربَّما تكونُ صعوداإلى ما يُعكر صفوَ، .......سكينتي