.........
لا عين من أهوى تطاردني ولا حياضًا للهوى أردُ فما صنعت للهوى صنمًا ولا أتاني بالنوى كمدُ مالي رواية باللظى كُتبتْ ولا عيوني بالبكا رُمُدُ ولا طقوسي في الهوى ألمٌ قلبي كصفرٍ والورى عددُ دعني أسير إلى المدى قدرًا مثل الطيور إلى الربا وفدوا لا حاملًا حقدي على كتفي امشي ودوني للورى حسدُ...........ابو ياسين الجار الله