#بقلمي_نجوى_عزام#قصيدة بعنوان آن الرحيل2021/1/15 سُألت :و قد آن الرحيلكم ؟ تلوتْ الأيامُ على أعناقِ أحلامي راقصةٌ وكم ؟مرةً ضاعَ الحنين سُألتُ: و أنا على رمقٍ اخير أن أكتبَ على شاهدتِكِ أو على الجبين كم ؟ زَهقتُ من الأرواحِ قبلكِ وفي قصائدي كم تبلغين؟ فقلتُ: والأيامُ عندي مخزنٌ آمين للدمعِ... للعذارى للوردِ..... الحزين... إنكِ كنتِ أنتِ الواحدة بعد الألف أو ربما الخمسين... فالحبُ يا صغيرتي في مُدني الفقيرة معبدٌ... زوارهُ كُثرٌ تلامذتي من أسياد الهوى فيهِ للربِ ركنٌ وأركانٌ لما تشتهين.....
عدد زيارات الموقع
103,198