حبيبي رسول الله محمدلاَتسْألو عَنْ شَوقيِ مُجَدداهُوَ سَيديِ، وَحَبِيبيِ مُحَمْدبِأبيِ، وَأُميِ، وَأهليِ جَمِيعَهُمْ.أفْدِيكَ يَاخَيرُ الوَرَىٰفَيَاَ خَيرُ البَريةِ سَيِديِ وَحَبِيبيِ أحْمَدَأنْتَ خَيرُ مَنْ طَلعُتْ عَليهِ الشْمْسُ يَومَاًوَخَيرُ العَالمِينَ مِنْ إنسٍ وجِنٍ سْوىوَجْهُكَ كَالبَدرِ حُسناًنُورهُ عَمّٰ الدُنيَا ضِياءاصَلىٰ عَليكَ اللهُ فيِ عَليائهِمَا دعَا داعيٍ للأذانِ وَكَبّراأنتَ الذيِ مَدحَكَ اللّهُ فيِ مَلَكُوتهِفَمنْ غَيرُكَ يَستَحِقُ أنْ يُمْدَحَأنْتَ الذيِ حَبَاكَ اللّهُ بِشَفَاعَةٍفَمِنْ غَيرُكَ حَباهُ اللّهُ سِواكَ .أنْتَ إمَامُ المُرسَلينَ كُلِهِمْأنْتَ المُصْطَفىٰ، طهَ ومُحَمداٍ، وأحْمَدالَكَ اللّهُ نَاصِراً وَمؤيداوَلَكَ الأََرضُ مَسْجِداً وَطَهُورَاالحَوضُ لكَ رَائِقاً وَمُبَرَدَابِعَونهِ نَغْرِفُ غَرفَةً وَلنْ نُعِيدَافَأنْتَ الذيِ أعَدَ اللّهُ لكَ مَقَاماً وَجَنَةًوَقُطُوفٍ دَانيةٍ قُطِفْتْ تَقطِيفَاوَلكَ أنهاراٍ مِنْ خَمْرٍ وَعَسلٍ مُصَفىٰلذةٍ للشَاربِينَوَلكَ فيِ الجَنَةِ حِسَانَ حُورٍلمْ يَطمثهُنَ إنسٍ ولاَجَانَوَعْدُ رَبيِ لِمْنْ أحَبَكَ صِدقَاًقُصُوراً مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَةٍ وَحَرِيرَخَلَقَكَ اللّهَ فَحَّسَّنَ خُلَقَكَ فَأرتَضَاكَ واصْطَفَاكَ خَلِيلا َََََفَأنْتَ نَبياً مُرْسْلاً وَنَدِيرَاوَأنْتَ السِراجَ هَادياً وَمُنِيرا بَشِيرَاوأنْتَ قُلتَ فيِ حَديثُكَأبخْلُ البُخَلاِ مَنْ ذُكِرتُ عِنْدهُوَلَمْ يُصَليِ وَيُسْلِمُ تَسْلِيمْا.اللهمَ أجعلنَا بالصَلاةِ والسْلامِ عَليهِ مِنْ الفَائِزين، ومِنْ حَوضهِ مِنْ الوَاردينْ الشَاربينْمحمد مصباح
عدد زيارات الموقع
103,301