لِمَ البكاءُ والعويلُ؟
سيدتي
لِمَ البكاءُ والعويلُ؟
وقد حزت الأماني والمنى
فهل لنا نصيب مما حزت
حزت الثامن من آذار
فكان يوما عالميا
يشار فيه بالبنان إليك
المصدر: مجلة ليالي الشوق الإلكترونية
نشرت فى 8 مارس 2015
بواسطة Aboyosefmohamed
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
266,606