حبيبة عمري
لما تغيبين..؟؟
لما تغتالين..
فؤاد هواك..
لعشقك أسير..؟؟
أسير في عذابي
مكبل الأقدام
أبية أن تبتعد
عن مكان اللقاء
آملة أن تأتي
يا غادة لتداوين
طعنات الفراق
لفؤاد مسكين
نعم لم أراكي
نعم أنتي حلم
يطارد حياتي
نعم احدث صورة
من رسم خيالي
ولكني اعلم انك هنا
وسوف تأتين
في يوما ما
في هذا المكان
اشعر انه المكان
الذي سيبعث فيه
الفؤاد للحياة
عندما تطل عيناه
فتجدك أمامه تختالين
::::::::::::::::::::::::::::::
بقلم: آلاء عادل