جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
كم أنت سريع بخطاك أيها الشهر الكريم ...
كم أبكيتنا خشوعا بالليل مع الدعاء الجميل ...
كنت لنا عونا بتكفير الذنوب والعودة لله المجيد ....
واليوم نودعك على أمل أن نكون من المقبولين ....
والفائزين بجنات النعيم غير خزايا ولا مفتونين ....
وأقول للجميع ...من العايدين ومن الفايزين ....
وكل عام وجميع أحبتي وأسرهم الكريمة بألف خير ...
تحياتي ....ندى خطيب ....