عملية الحلابة من البداية حتى النهاية

تعتبر عملية الحليب من أدق وأخطر العمليات التي يقوم مربي الأبقار فغالباً ماتكون هي العامل المحدد لمقدار إنتاج البقرة من الحليب فلايكفي أن تكون البقرة ذات مقدرة وراثية ممتازة وأن

تكاليف تسمين العجول بإستخدام الشعير المستنبت

تكاليف تسمين العجل الواحد بإستخدام الشعير المستنبت : اﻟﻌﺠﻞ ﻭﺯﻥ200ﻛﺠﻢ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﻛﻤﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻠﻒ ﻗﺪﺭﻫﺎ5

بدائل الأعلاف قد تكون الحل

ﻣﺸﻜﻼﺕ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ ﻳﻌﺎﻧﻴﻬﺎ ﻗﻄﺎﻉ ﺍﻻﻧﺘﺎﺝ الحيوانى ﺃﻫﻤﻬﺎ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺗﻜﺎﻟﻴﻒ ﺇﻧﺘﺎﺝ ﺍﻷﻋﻼﻑ ﺍﻟﻤﺼﻨﻌﺔ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﺴﺒﺐ ﻋﺒﺌﺎ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺎ ﻛﺒﻴﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺑﻴﻦ ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺃﺩﻯ ﺇﻟﻰ ﻋﺰﻭﻑ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻨﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﻓﻰ

اﻹجهاض المعدى في الأبقار

مرض معدي يصيب الأبقار ويتميز بحدوث الإجهاض وخاصة في النصف الثاني من مدة الحمل ويعتبر الجنين والمشيمة المصابة هي مصدر رئيسي للعدوى وينتقل عن طريق الجهاز الهضمي

إستخدام محتويات الكرش المجففة فى علائق المجترات والدواجن

سيلاج بنجر العلف

عند شراء عجول التسمين ضع نقودك فى المكان المناسب

حتى تضمن عائد إقتصادى من عملية التسمين يجب مراعاة بعد الإحتياطات فى العجول عند الشراء ومنها

نبذة عن تغذية الأغنام

ﺗﻌﺘﺒﺮﺍﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﺍﻟﺠﻴﺪﺓ ﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﺍﻟﺪﻋﺎﺋﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﻮﻡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﺮﺑﻴﺔ ﺍﻷﻏﻨﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺟﺤﺔ ﻭﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻫﻮﻋﻤﻠﻴﺔ ﺗﺤﻮﻳﻞ ﺍﻷﻋﻼﻑ ﻭﻧﺒﺎﺗﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﺍﻋﻲ ﻭﻣﺨﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﻤﺼﺎﻧﻊ ﺇﻟﻰ ﺇﻧﺘﺎﺝ ( ﻟﺤﻢ ، ﺣﻠﻴﺐ ، ﺻﻮﻑ)

نظم تسمين العجول

ﻫﻨﺎﻙﻧﻮﻋﺎﻥﻣﻦﻧﻈﻢ ﺗﺴﻤﻴﻦﺍﻟﻌﺠﻮﻝﺍﻷﻭﻟﻰﺗﺒﺪﺃﺑﺘﺴﻤﻴﻦ ﺍﻟﻌﺠﻮﻝﻣﻦﺍﻟﻔﻄﺎﻡﻭﺣﺘﻰﻭﺯﻥﻣﻦ 200-150ﻛﺠﻢ،ﻭﺍﻷﺧﺮﻯﺗﺴﻤﻴﻦ ﺍﻟﻌﺠﻮﻝﻣﻦﻭﺯﻥ200ﻛﺠﻢﺍﻟﻰﻭﺯﻥ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡﻣﻦ500-450ﻛﺠﻢﻭﺫﻟﻚ ﺣﺴﺐﻧﻮﻉﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻥﻭﺳﻼﻟﺔﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ،ﻭ ﺗﻌﺘﻤﺪﻫﺬﻩﺍﻟﻨﻈﻢﺍﻹﻧﺘﺎﺟﻴﺔﻋﻠﻰ ﻣﺪﺧﻼﺕﻋﺎﻟﻴﺔﻣﻦﻋﻤﺎﻟﺔﻭﺗﻐﺬﻳﺔ ﻭﺣﻈﺎﺋﺮﺇﻳﻮﺍﺀ،ﻭﻣﺨﺮﺟﺎﺕﻧﻈﺎﻡ ﺍﻹﻧﺘﺎﺝﺍﻟﻤﻜﺜﻒﻣﺮﺗﻔﻌﺔﻭﺍﻟﻌﺎﺋﺪﻣﻦ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻹﻧﺘﺎﺝ ﻣﺠﺰﻯ.

تغذية الخراف الصغيرة

سواء كان هدف إنتاج الخروف للمجزرة أو للتربية، فإن الحاجيات مماثلة. و قد أثبتت التجارب أن في كلتا الحالتين يجب إعطاء وجبة للخروف أساسها الحبوب و شيء من التبن الجيد

الحمى القلاعية

يعتبر مرض الحمى القلاعية من أهم الأمراض المعدية سريعة الانتشار التي تصيب الحيوانات ذات الظلف المشقوق كما يأتي على رأس القائمة للأمراض التي تسبب الخسائر الاقتصادية العالية جدا

مزايا تربية الأغنام

# : 1) سرعة دورة رأس المال فيها نظراً لارتفاع كفاءتها التناسلية وسرعة تكاثرها . 2) تصلح تربيتها في المناطق

الأعلاف المعدلة وراثيا وتأثيرها على معايير التمثيل الغذائي للحيوانات المنتجة للغذاء

زادت مساحة الأراضي المخصصة لزراعة المحاصيل المعدلة وراثيا (GM) في السنوات الأخيرة حيث بلغت عام 2012 أكثر من 170 مليون هكتار على المستوى العالمي، في 28دولة مختلفة، وبلغ عدد المزارعين

رفع كفاءة التغذية للماشية