• تحسين الوصول إلى المعلومات واسترجاعها وتخزينها
  • التقليل من حاجة الخبير المكتبي
  • انكماش في حجم صالات المطالعة
  • تقديم الخدمات المعلوماتية للجميع
  • المكتبة التقليدية ستختفي بمجموعاتها وأثاثها
  • تخفيض التكاليف وتحسين آلية التداول وسهولة التحديث
  • التوجه بالتكاليف للتجهيزات الإلكترونية والحواسب

بداية الاهتمام بتصنيع الأقراص المضغوطة:

شهد الربع الأخير من العام 1976 بداية الأبحاث المشتركة بين شركة فيليبس الهولندية وشركة سوني "Sony" اليابانية من أجل تصنيع الأقراص المضغوطة "CD-ROM" مما أدى بالتالي إلى تقديم أول نموذج تجريبي لأقراص الليزر المكتنزة من قبل شركة فيليبس خلال شهر مارس من عام 1979. هذا وقد تطور نظام الأقراص المتراصة "المضغوطة" وفق المراحل الزمنية التالية من قبل الشركتين المذكورتين:

  • في يناير 1982 صدر الكتاب الأحمر حول المواصفات السمعية.
  • في أكتوبر 1983 صدر الكتاب الأصفر حول مواصفات نظام الأقراص المضغوطة CD ROM .
  • في مارس 1985 تم تصنيع أول سواقة CD ROM من قبل شركة ديجيتال من تصميم شركة فيليبس.
  • في يناير 1986 تم نشر أول موسوعة علمية على أقراص الليزر خاصة بالجمهور من قبل شركة Grolier.
  • في فبراير 1986 عقد أول مؤتمر خاص بموضوع CD-ROM وفيه كشفت كل من شركة فيليبس شركة سوني عن الكتاب الأخضر الخاص بتحديد مواصفات الأقراص المتراصة التفاعلية الذي تم الإعلان عنه في أيلول 1988 حيث تم تطويره من قبل شركات فيليبس "سوني" وميكروسوفت
  • إن إمكانية اختزان كم هائل من المعلومات، وانخفاض تكلفة الاختزان هما أهم ما يميز نظم الأقراص المكتنزة من وجهة نظر المكتبات ومنتجي المعلومات، ومن وجهة نظر تطبيقية بحتة، فإن الأقراص المكتنزة المحملة بالمعلومات يمكن أن تحل محل أكوام من الورق، بحيث يمكن اختزان ما يعادل مليون صفحة من المواد المقروءة آلياً وبوقت لا يزيد عن دقيقة واحدة.

 

المصدر: تكنولوجيا المعلومات و الإنترنت و اتجاهات تقنيات حفظ و استرجاع الوثائق الكتاب ومستقبل النشر الإلكتروني، إعداد: هاني شحادة الخوري
  • Currently 5/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
1 تصويتات / 1451 مشاهدة

ساحة النقاش

تسجيل الدخول