كتب/أحمد سمير، رئيس التحرير.

أصدرت الدكتورة “رانيا المشاط”، وزيرة السياحة القرار الوزارى رقم 58 لسنة 2019، بتشكيل مجلس إدارة الاتحاد المصرى للغرف السياحية بعدد 16 عضوا،  وتم تحديد جلسة الإجراءات يوم الأثنين المقبل.

أولاً : رؤساء الغرف

الأستاذ”حسام الشاعر”، رئيس غرفة السياحة، والأستاذ”ماجد فوزى”، رئيس غرفة الفنادق، والأستاذ”عادل المصرى”، رئيس غرفة المنشآت السياحية، والأستاذ” هشام جبر”، رئيس غرفة سياحة الغوص و الأنشطة البحرية، والأستاذ” علي غنيم”، رئيس غرفة العاديات و السلع السياحية.

ثانياً : الأعضاء المنتخبون

الأستاذ “ناصر تركي” والأستاذ ” أحمد الوصيف” والأستاذ ” محمد عبد الله” والأستاذ ” محمد القطان” والأستاذ ” وحيـد عـاصم” والأستاذة ” هبـة البكري”.

ثالثا : الأعضاء المعينون

الأستاد “عبد الفتاح العاصي”، وكيل أول وزارة السياحة.

المندوبين عن وزارة السياحة الأستاذ “سامح سعد حويدق” والأستاذ ” تامر تادرس” والأستاذ ” أشرف ربيع” والأستاذ “

محمد نادر”.

كتب/أحمد سمير،رئيس التحرير.
أطلق فخامة الرئيس “عبد الفتاح السيسي”، خلال إحتفال وزارة الداخلية بعيد الشرطةالـ67 ، إشارة البدء لموقع وزارة الداخلية الجديد على شبكة الإنترنت، والتطبيق الإخباري والخدمي للمواطنين على الهواتف المحمولة الذكية.
ويمكن الوصول لخدمات وزارة الداخلية من خلال الرابط التالي :
https://moi.gov.eg/home/directoryservices

كتب/أحمد سمير،رئيس التحرير.
شهد فخامة الرئيس “عبد الفتاح السيسي”، اليوم الأربعاء الموافق 23/1/2019، احتفال وزارة الداخلية بعيد الشرطة الـ67، بمقر أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، حيث من المقرر أن يكرم الرئيس السيسي، عددًا من ضباط الشرطة، وبحضور عدد كبير من المسئولين والوزراء. 
قال الرئيس “السيسي”، إن كل التحية والتقدير والإجلال، إلى كل شهداء ومصابى العمليات والحوادث فى مصر، من رجال الجيش والشرطة، والشعب المصرى كذلك، فتحية لكم جميعًا.
وأشاد “السيسي”، بالتضحيات التى يقدمها رجال الشرطة من أجل رفعة وكرامة مصر والمصريين.
وقال” السيسي”، فى كلمتة عن بسالة رجالة الشرطة والجيش، الذين هم أبناء الشعب المصرى،وما يقدمة دائمًا من تضحيات لوطنهم الغالي. 
وأردف “السيسي”، أن “الحفاظ على الأمن والأمان فى بلد بحجم مصر يتطلب جهدا كبيرا وإنكارا للذات وتقديم تضحيات جسام”، مؤكدًا أن رجال الشرطة يبذلون العطاء دون انتظار أو مقابل سوى الاطمئنان على أمن وسلام هذا الشعب العظيم.
وتحرص الدولة في هذا التاريخ على تكريم أبطالها من رجال الشرطة الساهرين على أمن الوطن والمدافعين عن مصر ضد الإرهاب الغاشم، كما تحرص الدولة على تكريم عدد من أسر شهداء الشرطة الذين استشهدوا أثناء أداء واجبهم الوطني.
وأثبتت الشرطة المصرية ورجالها الأبطال أنهم لم ولن يترددوا أبدا في التضحية بدمائهم وأرواحهم ليأمن كل مواطن على حياته وعرضه وماله، ولم يتوانوا في التعامل بمنتهى الحزم والحسم مع كل من يحاول المساس باستقرار الوطن، أو من تسول له نفسه المساس بأمن وسلامة المواطنين، فضلًا عما سطره رجال الشرطة من تقديم الشهداء في سبيل محاربة الإرهاب وغيرها من أوراق بطولية حفظها التاريخ بسطور من دماء طاهرة حافظت على الأرض والعرض.
تحيا مصر..تحيا مصر..تحيا مصر

كتب/أحمد سمير ،رئيس التحرير.

بدأت البنوك العامة الـ3 وهى “الأهلي” و”مصر” و”القاهرة”، فى إصدار بطاقة “ميزة” المحلية للدفع الإلكترونى، وسط خطة لضخ 2.4 مليون بطاقة عبر شبكة فروع تلك البنوك خلال عام 2019، وذلك دعمًا لجهود الدولة لتحقيق الشمول المالي، وتوفير الخدمات المالية لجميع شرائح المجتمع، مع خفض استخدام أوراق النقد خارج القطاع المصرفي، ودعم وتحفيز استخدام الوسائل والقنوات الإلكترونية فى الدفع .
يعد كارت “ميزة” هو أول بطاقة وطنية ذات علامة تجارية مصرية تهدف لإمتلاك منظومة دفع محلية تتيح للعملاء الشراء والتعامل مع أي أداة تحصيل إلكتروني داخل مصر، بالإضافة إلى زيادة عدد المتعاملين مع البنوك، ودمج الاقتصاد غير الرسمي مع الرسمي.
وكارت “ميزة” هو ربط الكتروني يربط كافه تجار مصر بالبنوك، وسيتم استخدام الكارت لصرف الدعم العينى والنقدى ، وتقدر تصرف منه كل من التموين والخبز ، ومعاش تكافل وكرامة ، أو أي معاش أو مرتب بتقدمة الدوله للمواطنين ، وتقدر تسدد منه كل الفواتير الحكومية المستحقه عليك من ، مياه، وكهرباء، وغاز، وفواتير التليفون والإنترنت المنزلي ، وتقدر تشحنه بأي مبلغ ويشتغل معاك كمحفظة الكترونية تسحب فلوسك منه فى أي وقت من أى ماكينة atm , وتقدر تتسوق وتشتري بيه من أي محل فيه ماكينات الـpos زي كارفور ، وهايبر ماركت ، ومحلات الملابس ، ومعارض الأثاث الكبيره وغيرة، ويتيح لجميع الخدمات الحكومية المقدمة عبر الدفع الإلكتروني ، وتقدر تسدد بيه مقابل خدمات التجارة الإلكترونية.
خلال أسابيع سيتم تحصيل المدفوعات المالية الحكومية إلكترونيا للمتعاملين مع الجهات الحكومية المختلفة إلزاميا، وذلك لتشديد الرقابة النقدية ومكافحة الفساد.
كارت “ميزة” هيوفر الوقت والجهد ومشقة الحصول على المبالغ الكبيرة ، بجانب إنه هيوفر كثير من تكاليف الطباعة ، وتغيير الأوراق التالفة من النقود ، وهيكون به خصومات للسلع ومفاجأت كل شهر.
سيقلل كارت “ميزة” من مشاكل الدفع الكاش، والحد من السرقة وتسهيل الشركات والتجار في الحصول على أموالهم نظير مبيعاتهم ، ومزود بنظام طوارئ يعمل على مدار الـ24 ساعة لحماية أمن المعلومات ، والحد الأدنى للسن للحصول على الكارت “ميزة” من 16 عاما.
ويتم إصدار البطاقة بدون الحاجة لفتح حساب، ولا يمكن ربطة بأي حساب بالبنك إعتباراً من سن 16 عاما ، ومدة سريان البطاقة عامين من تاريخ الإصدار ولا تجدد ، وبعد إنتهاء صلاحية البطاقة يتم تقديم طلب لإصدار بطاقة جديدة برسوم جديدة.
يتم الإيداع النقدي من أحد فروع بنك مصر أو من خلال ماكينات الصراف الآلي القابلة لخدمة الإيداع النقدي بالبنك ، والحد الأقصى للسحب النقدي اليومي داخل مصر 10 آلاف بحد أقصى 5 حركات يوميا، 50 ألف جنيه شهرياً.
خرج كارت “ميزة” من رحم مؤتمر “الشمول المالى” الذي اقيم فى مصر ، بمدينه شرم الشيخ في سبتمبر 2017 ، تحت رعاية فخامة الرئيس “عبد الفتاح السيسي”، وهذا لمن يتسائل إيه فائدة كل المؤتمرات التي تقام بمصر.
كارت “ميزة” هو خطوة أولى لتحويل مصر إلى مجتمع رقمي ، ونتاج عمل وزاره التخطيط بالتعاون مع كافة الوزارات طوال الـ ٤ سنوات الماضية، فى إنشاء أول قاعده بيانات فى مصر تتضمن معلومات دقيقة وسريعة عن كل المعاملات الجارية بمصر لحظة بلحظة من موانئ، ومطارات، وطرق … الخ ، بجانب ملف كامل به كافة المعلومات عن كل مواطن مصري، وعن مستوى الإنفاق اليومي، ودخلة الشهري، لمعرفة من هم الأشد احتياجا، ومن هم الأكثر حاجة لدعم الدولة، لتحقيق رؤية شاملة جامعة لأحوال المواطنين سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية بوضع كل بياناتة فى الأماكن المتفرقة داخل ملف واحد.
والكارت يمكن شرائة لكل فرد بالغ  ببطاقة الرقم القومي ، من أي بنك مصري، وسيكون متاح  مجاناً لمدة شهر بداية من فبراير القادم.

كتب..أحمد سمير، رئيس التحرير
شهدت فرنسا منذ قليل بالقرب من كاتدرائية “القلب الأقدس”
في باريس ،انفجار كبير في الدائرة التاسعة بوسط العاصمة.
مما أدى ذلك إلى تحطم نوافذ وانقلاب السيارات ، وسقوط عدد من الضحايا والمصابين.
وقد طلبت الشرطة الفرنسية المواطنين بالابتعاد عن مكان الانفجار.
ويتزامن ذلك مع بداية السبت التاسع، لاحتجاجات السترات الصفراء في باريس.
والسلطات الفرنسية في حالة تأهب ، للمرة التاسعة على التوالي، بسبب احتجاجات “السترات الصفراء”، وأغلقت شرطة مكافحة الشغب أجزاء كبيرة من قلب العاصمة.
وصرح وزير الداخلية “كريستوف كاستانير”، من موقع الانفجار، أن الوضع الآن تحت السيطرة وأكثر من 200 عنصر من الحماية المدنية يشاركون في عملية الإنقاذ.
وقال شاهد يقيم في فندق قريب إنه رأى نيرانا كبيرة تندلع في المبنى الذي وقع به الانفجار، وأضاف ديفيد بانجورا، البالغ 38 عاما،”كان هناك زجاج مهشم في كل مكان، دُمرت واجهات متاجر وتحطمت نوافذ حتى الطابقين الثالث والرابع”.
جدير بالذكر، أيضا، أن طائرتين مروحيتين نزلتا في “بلاس دو لوبرا”، الساحة القريبة من مكان الحادث، بغية القيام بإجلاء الضحايا صوب المستشفى.

كتب/أحمد سمير، رئيس التحرير.

بصورة متسارعة، ومع رياح الخلافات والأزمات، انتقلت موجة مظاهرات “السترات الصفراء” الغاضبة، التي اجتاحت عدداً من الدول الأوروبية، لتصل هذه المرة إلى “إسرائيل”، احتجاجاً على غلاء المعيشة وارتفاع أسعار الكهرباء، وعدم وجود خطط واضحة تعالج الأوضاع الاقتصادية المتدهورة.

حكومة “بنيامين نتنياهو”، التي تضربها منذ شهور أشد رياح الخلافات السياسية مع الأحزاب المعارضة، تجد نفسها أمام غضب شعبي متصاعد ومشحون، قد ينجح بما فشلت به المعارضة بإسقاط الحكومة الإسرائيلية والذهاب نحو الانتخابات المبكرة.

ما جرى في مدينة “تل أبيب” قبل أيام ليس مجرد مظاهرات شعبية عادية تنتهي مع حلول المساء بعد تلقيها بعض الوعود من السياسيين بتحسين الأوضاع الاقتصادية، بل كان إشعالاً لشرارة الاحتجاج والغضب الأولى التي عبر عنها المتظاهرون بارتدائهم السترات الصفراء، بعد أن انتقلت لهم العدوى من “فرنسا”.

والجمعة الماضية (14 ديسمبر) خرج مئات الإسرائيليين بمظاهرة في مدينتي “تل أبيب” والقدس المحتلة وهم يرتدون السترات الصفراء ، احتجاجاً على موجة الغلاء التي تنذر بارتفاع الأسعار بنسب تصل إلى 15%.

وارتدى المتظاهرون السترات الصفراء اقتداء بحركة احتجاجات تشهدها فرنسا، وانتقلت عدواها “لبلجيكا” وبعض الدول الأخرى، ورفعوا شعارات تحتج على ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة، فيما تعاملت معهم الشرطة الإسرائيلية بالقوة المفرطة والضرب، أسفرت عن إصابات واعتقالات في صفوفهم.

– هل تسقط الحكومة؟

على ضوء الاحتجاجات الشعبية المتصاعدة في “إسرائيل”، يجمع خبراء ومختصون في الشأن الإسرائيلي على قوة تأثير مظاهرات “السترات الصفراء” في قلب نظام الحكم بأكمله داخل دولة الاحتلال، مؤكدين أن هذه الاحتجاجات ستتصاعد بشكل كبير خلال الأيام المقبلة، بعد استغلالها ودعمها من الأحزاب المعارضة، وستكون مظهر إزعاج وقلق دائمين “لنتنياهو”.

 إن موجة الاحتجاجات الشعبية التي باتت تجتاح معظم شوارع دولة الاحتلال لن تتوقف هذه المرة عند حد الوعود، بل ستشهد تطوراً ملحوظاً وخطيراً على حكومة “نتنياهو”، في الأيام المقبلة.

وتحدثت الصحافة الإسرائيلية هذا الأسبوع عن ارتفاع مرتقب خلال العام المقبل (2019) لأسعار المنتجات الغذائية والكهرباء والمياه، وكذلك اشتراكات الهواتف والضرائب المحلية، ويأتي هذا الارتفاع تحت تأثير انخفاض الشيكل مقابل الدولار واليورو، في حين أن كلفة المعيشة مرتفعة أصلاً في “إسرائيل”.

وأعرب عدد كبير من السياسيين الإسرائيليين عن اهتمامهم بالاحتجاجات، من بينهم “يائير لابيد”، رئيس حزب يش عتيد، ووزير المالية السابق، الذي صور وهو يرتدي سترة صفراء، ما أثار انتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي.

سترات في مواجهة الحكومة

“نتنياهو سيجد نفسه هذه المرة أمام غضب شعبي وعقبة كبيرة سيصعب عليه تجاوزها بسهولة، وقد تؤدي في أشد قوتها إلى تفتيت ائتلافه الحكومي، وسقوطه عن كرسي رئاسة الحكومة”.

 “هذه الاحتجاجات تكشف للعالم أجمع حجم التدهور الاقتصادي والفقر الذي يعاني منه المجتمع الإسرائيلي، وتحاول حكومة الاحتلال دائماً إخفاءه”، لافتاً إلى أن “الأيام القليلة القادمة ستكون فاصلة، وللسترات الصفراء الكلمة الأخيرة فيها”.

وفي محاولة من الحكومة الإسرائيلية لتفادي الأزمة القادمة أعلن“موشي كحلون“، وزير المالية الإسرائيلي، إنشاء لجنة مختصة بالبحث عن حلول لمشكلة غلاء المعيشة هذا الأسبوع.