جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
كَثُرَت فى عينىَّ الدموعِ
بعدَ إستَحالَةَ الرجوع
فأنتَ خُنتَ ولم أرى
مِنكَ نَدماً أو خُشوع
أما وقد أصبحتُ أنا ...
جلادُكَ !!!!!
وَأسيرى أنتَ فى خُضوع ....
فلتأتينى بِرَأسِك ثَأراً لقلبىَ الموجوع ..
لكن تَمَهّّلَ إنَّ سَيفى ....
لن ينالُ من سَكَنَ يوماً ....
بَينَ الضُلوع ......
صافى شاهين