جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
زوجة وزير الداخلية بزعيمة شبكة الدعارة نشوى
فضيحة جديدة من العيار الثقيل فجرتها دعوى قضائية تنظرها محكمة القضاء الاداري بمجلس الدولة الاسبوع القادم .
الدعوى القضائية رفعها اللواء طة امبابى الرئيس الاسبق للادارة العام لمكافحة الاداب حيث اتهم زوجة وزير الداخلية الاسبق حبيب العادلى بانها السبب فى احالتة للمعاش فجأة عام 2006 بقرار من زوجها وزير الداخلية وقتها حبيب العادلى وذلك بعد قيامة عام 2004 بضبط شبكة اداب من 45 ساقطة تمارس الاعمال المنافية للاداب تتزعمها نشوى خزيم التى علم بعدها بصداقتها لزوجة وزير الداخلية الاسبق حبيب العادلى.
واشارت الدعوى الى انه تم التعامل مع هذا المحضر بالحفظ وتم استدعائة من مدير مكتب وزير الداخلية الاسبق وامرة باختيار قطاع اخر غير الاداب فاختار الامن العام وظل فى رئاستة لمدة عام بعد هذة الواقعة ثم فوجىء بصدور قرار من وزير الداخلية باحالتة للتقاعد.
وقال اللواء الامبابى فى دعواه انة حاول اللجوء للتقاضى وقتها ولكن نصحتة قيادات بعدم سلةك هذا المسلك لما لوزير الداخلية الاسبق من قربى وزلفى لرئيس النظام السابق وانة يستطيع تشريدة هو واسرتة ،ومطالبا بالحكم بالغاء قرار احالتة للمعاش رقم 1059لسنة 2006 الصادر بتاريخ 10 اغسطس 2006 .
يذبح زوجته ويبيع لحمها ب 40 جنيه للكيلو فى العيد
لم يكتف جزار مصري بذبح زوجته يوم العيد ولكنه قام بعرض لحوم فخذ زوجته في محل جزارته، بسعر 40 جنيها للكيلو، وقال للزبائن إنها لحم خروف بلدي، وكاد الناس يشترونها لولا شك أحد الزبائن في نوعية اللحم.
وقد تولت النيابة التحقيق في الواقعة التي هزت أحياء عين شمس والمرج وعزبة النخل بالكامل في حين طالبت شخصية مرموقة بإعدام الجزار الوحش في ميدان عام لأنه انتهك إنسانية الإنسان.
وكان الجزار الذي تم القبض عليه فيما بعد من قبل الشرطة المصرية استغل الصمت المطبق في العمارة التي يقطن بها خلال الأيام التي سبقت يوم عيد الأضحى، والتي تعود ملكيتها إليه بعد مغادرة عدد كبير من سكانها لقضاء حاجيات العيد، وبدلا من أن يضحي تقربا لله بكبش راح يضحي بزوجته نفسها وذبحها ذبحا في حمام البيت، وذلك بعد خلافات بينهما.
وبدلا من أن يتخلص من جثتها بدفنها أو حتى إلقاء جثتها في مقلب زبالة، قام بسلخها وتقطيعها وعرض لحمها في محل جزارته الذي يملكه على أنه لحم «خروف» ليدفن جثتها في بطون الناس.
وراح الرجل يؤكد للزبائن الآخرين أنها ليست لحوم خراف حيث إنها قليلة الدسم، ومع إصرار الجزار على أنها لحوم «خرفان» حدثت مشادة بين «الزبون» وبينه نجم عنها إبلاغ الشرطة، التي قامت بالقبض عليه وأخذت «الفخذ» لتحليله في مستشفى جراحات اليوم الواحد، اعتقادا منها أنها لحوم ميتة أو حيوانات محظورة الذبح، ولكن كانت الطامة الكبرى حينما أكد التقرير الطبي أنها لحوم بشرية.وقد داهمت الشرطة منزل الجزار، وعثرت في الثلاجة على قدمي السيدة المذبوحة وكفيها، وتم تحريز الأشياء المضبوطة، وجار التحقيق معه.
وأخيرا ...........اتحداك ان تضع الماوس على وجه هذا الرجل...
اضغط هنا
هههههههههههههههه
المصدر: منقول
ساحة النقاش