أن تغيير ما بالنفس هو الشرط الجوهري لكل تحول اجتماعي رشيد وأن الحكومة مهما كانت ما هي إلا آلة اجتماعية تتغير تبعا للوسط الذي تعيش فيه
“إن مشكلة كل شعب هي في جوهرها مشكلة حضارته ولا يمكن لشعب أن يفهم مشكلته ما لم يرتفع بفكره إلى مستوى الأحداث الإنسانية وما لم يتعمق في فهم العوامل التي تبني الحضارات أو تهدمها”. »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
61,445