جمع السائل المنوي من الثيران الممتازة تقييمه ليتم استخدامه لتلقيح الأبقار، ذاد استخدام هذه التقنية بعد الحرب العالمية الثانية و يتم تلقيح أكثر من 90% من الأبقار في اليابان و الدنمارك أكثر من النصف في الولايات المتحدة الأمريكية.

أنتشر استخدامه في السودان حيث وفر برنامج العون الأجنبي المعدات اللازمة و التدريب و السائل المنوي

.مزايا التلقيح الاصطناعي:

<!--زيادة الاستفادة من الذكور التي تم اختبارها و التي لها تراكيب وراثية ممتازة عن طريق زيادة عدد الأبقار التي تلقح (تكفي القذفة الواحدة لتلقيح 500 إلي 600 بقره).

<!--خفض الحاجة إلي الذكور في الوحدات الإنتاجية خاصة الصغيرة مما يزيد عدد الإناث و الإنتاجية (لا تحتاج المزرعة للاحتفاظ بالذكور ورعايتها)

<!--الإسراع بالتحسين الوراثي لزيادة عدد الأبناء و البنات.

<!--منع و خفض انتشار الأمراض التناسلية لما يتضمنه من اختبارات و معالجه للسائل المنوي و ضمان سلامته.

<!--تفادي عوائق التلقيح الطبيعي كثقل وزن الذكور و الإناث و مشاكل الأرجل و المفاصل و العاهات في الذكور و العنه لأسباب غير وراثية.

<!--تفادي بعض حالات عدم الإخصاب لحموضة المهبل بتجاوزه في التلقيح الاصطناعي

<!--خفض الحاجة لنقل الذكور الممتازة من مكان لآخر بين الدول و تقليل تكاليف النقل و مشاكل الحجر الصحي .

<!--الحفظ لفترات طويلة بالتجميد والإستفاده من السائل المنوي حني بعد نفوق الذكر أو التخلص منه مما ينشر الأثر بعده لعدة أجيال . يمكن حفظ السائل المنوي بالتجميد في البنوك الوراثية.

<!---  القدرة على إنتاج جيل جديد من عجول الثيران، إن المسافات الفاصلة بين البقرة والثور ولو ازدادت عن آلاف الكيلومترات لن تلعب دوراً. إمكانية استيراد السائل المنوي لثيران مختبرة بنسلها من مختلف أنحاء العالم, إمكانية التلقيح من ثيران ذبحت وإنتاج عجول لسنين طويلة بعد ذلك بواسطة سائلها المنوي المحفوظ.

<!--معرفة هوية الأب للعجل وحتى بعد التلقيحية الثانية والثالثة بنفس السائل المنوي.

<!--إمكانية تحسين نسل السلالات المحلية لصغار المنتجين بالحصول علي هجائن من سلالات متميزة بالتراكيب الوراثية

<!--تحسين وسائل رعاية الأبقار للحاجة إلي تحسين السجلات و وسائل و طرق كشف الشبق و التلقيح في وقت ملائم.

و من أهم عيوب التلقيح الاصطناعي:

الحاجة إلي معدات قد لا تتوفر دائما في الدول النامية مع ارتفاع التكلفة مما يجعلها بعيدا عن متناول يد الكثير من المنتجين.

الحاجة لمهارات عاليه لجمع و اختبار و تجهيز السائل المنوي.

الحاجة إلي وسائل متتطوره و دقيقة لاكتشاف الشبق و حفظ السجلات و الاتصالات.